ضبط عمالة تعيد ترميم إطارات تالفة لبيعها باعتبارها جديدة في حفر الباطن
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
ضبطت الفرق التفتيشية بوزارة التجارة، عمالة تعيد ترميم الإطارات التالفة لبيعها على أنها جديدة في مستودع بحفر الباطن.
وقال طلال العنزي مدير الشؤون الرقابية بفرع حفر الباطن، أن عملية الغش تتضمن تلبيس الإطار وحفره، لإيهام المستخدم بأنه إطار جديد ويعمل على دهان الغطاء بالكامل؛ لبيعه على أنه غير مستخدم، وفق قناة الإخبارية.
وأكمل، أن عمليات الغش تضمنت إزالة تاريخ الصنع؛ لذلك تم استدعاء صاحب المستودع لاستكمال الإجراءات النظامية بحقه لدى الوزارة.
فيديو | غش وعبث بالأرواح.. عمالة تعيد ترميم الإطارات التالفة وتبيعها على أنها جديدة في مستودع كبير في حفر الباطن#الإخبارية pic.twitter.com/tQbmGmEUrX
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) January 3, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حفر الباطن التجارة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: قوات الاحتلال تهدد بالعودة إلى القتال في غزة
قالت مراسلة "القاهرة الإخبارية"، دانا أبو شمسية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هددت بالعودة إلى القتال في قطاع غزة إذا لم تلبِّ حركة حماس مطالبها.
وهذه التهديدات تأتي في وقت حساس، حيث تتصاعد التوترات في المنطقة ويزداد القلق من تمدد النزاع.
المطالب الإسرائيلية ومقترح "وكوف"وأضافت دانا أبو شمسية، خلال تغطيتها الحية من القدس المحتلة، أن مطالب إسرائيل تتمثل في ضرورة الإفراج عن جميع المحتجزين، أو الموافقة على تطبيق مقترح "وكوف" الذي تم تقديمه إلى إسرائيل.
وهذا المقترح يتضمن الإفراج عن نصف المحتجزين، سواء الأحياء أو الأموات، في اليوم الأول من إتمام المرحلة الثانية من الصفقة.
كما يتضمن المقترح استمرار وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، إلا أنه لا يقدم ضمانات لإنهاء الحرب أو انسحاب القوات الإسرائيلية من غزة.
ترتيبات إسرائيلية للعودة إلى القتالوأشارت دانا أبو شمسية إلى تقارير إعلامية أمريكية تناولت ترتيبات إسرائيلية محتملة للعودة إلى القتال في غزة إذا فشلت المفاوضات أو لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي.
وهذا التصعيد في التصريحات يزيد من تعقيد الموقف، ويضع المنطقة أمام مرحلة جديدة من التوتر والصراع، حيث يعكس التهديد الإسرائيلي تصاعدًا في العنف وغياب الأفق السياسي للحل.
الوضع الميداني في غزة
بينما تواصل القوات الإسرائيلية عملياتها العسكرية في القطاع، فإن الوضع الإنساني يتدهور بشكل مستمر، وسط صعوبات في الوصول إلى اتفاقات دائمة لوقف إطلاق النار.