الاستماع لأقوال شهود العيان في واقعة مقتل شاب طعنا بالقليوبية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تستمع جهات التحقيق المختصة، لأقوال شهود العيان في واقعة مقتل شاب طعنا بالسكين بعدة أماكن متفرقة بجسده، بمنطقة أبو زعبل، كما أمرت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
بدأت الواقعة بتلقى قسم شرطة الخانكة بمديرية أمن القليوبية، بلاغا من أحد المستشفيات يفيد باستقبالهم شاب مصاب بعدة طعنات متفرقة بالجسد ولفظ أنفاسه الأخيرة قبل وصوله المستشفى.
بإجراءا التحريات والفحص تبين أن الجثة لشاب يدعي "عبد الكريم مدحت" وشهرته "عبده"( 23 عامًا)، مقيم بمنطقة أبو زعبل، وإنه تعرض للطعن بعدة أماكن منها جرح ذبحي بالرقبة من الخلف.
تم إيدع الجثمان بالمستشفى الدمرداش لتوقيع كشف الطبي الشرعي لبيان أسباب الوفاة واستخرج تصريح دفن الجثمان وتسليمه لذويه تمهيدا لدفنه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مقتل شاب ابو زعبل محافظة القليوبية قتل الخانكة طعنا بالسكين
إقرأ أيضاً:
النيابة تقرر حبس المتهم في واقعة الأقصر.. وتشييع جثمان الضحية بمدافن العائلة
شهدت الكرنك بشمال الأقصر مساء الأربعاء، تشييع جثمان "حجاج.ك" 59 عامًا، والمتوفي في واقعة الأقصر على يد شاب بأحد شوارع منطقة أبو الجود.
أوضح شهود عيان أن عدد من أفراد أسرة المتوفي واهالي المنطقة شاركوا بدفنه بمقابر العائلة بالسيد يوسف بالكرنك عقب التصريح بالدفن، وذاك بمشاركة رجال الأمن، الذين قدموا واجب العزاء للأسرة.
وكانت النيابة العامة بالأقصر، قد أصدرت قرارا بحبس الشاب المتهم بارتكاب الجريمة أربعة أيام على ذمة التحقيق، وكذلك امرت بعرض المتهم على مركز الطب النفسي التابع للطب الشرعي؛ لإعداد تقرير شامل عن الحاله النفسية للمتهم.
وكانت واقعة قيام شخص بفصل رأس خمسيني عن جسده أثارت ردود فعل غاضبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي في الأقصر، إذ انتشر فيديو يوثق الواقعة ويظهر خلاله مرتكب الواقعة "شاب في الثلاثينيات"، ممسكًا برأس المجني عليه بيده، وهو يتجول بها بوسط الشارع متمتمًا ببضع كلمات ليست مفهومة.
من جانبها؛ نجحت أجهزة الأمن في ضبط مرتكب الواقعة وهو مضطرب نفسي بحسب بيان صادر عن الوزارة ، لقيامه بالإعتداء على أحد المواطنين بسكين كان بحوزته مما أدى لوفاته في الحال.
وقامت أجهزة الأمن بإلقاء القبض على المتهم فور ارتكابه الجريمة البشعة، وتم اقتياده لديوان القسم.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟