زيادة “الأدوية المقيدة” تسبب الإدمان أو الوفاة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن زيادة “الأدوية المقيدة” تسبب الإدمان أو الوفاة، المناطق_متابعات حذّرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من سوء استخدام الأدوية الوصفية الخاضعة للرقابة الأدوية المُقيَّدة ، حيث تسبب .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيادة “الأدوية المقيدة” تسبب الإدمان أو الوفاة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_متابعات
حذّرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من سوء استخدام الأدوية الوصفية الخاضعة للرقابة (الأدوية المُقيَّدة)، حيث تسبب زيادة جرعة الدواء أو خلطه أو اختلاف التراكيز إلى الإدمان أو الوفاة.
وأوضحت الهيئة أن زيادة الجرعة المحددة لهذه الأدوية من دون إشراف طبي للحصول على التأثير نفسه قد تؤدي إلى الوفاة، مشيرةً إلى أن الأدوية التي تباع بطرق غير نظامية غالباً ما تُخلط مع مواد مهروسة ومجهولة بنسب مختلفة.
ولفتت إلى أن خلط بعض الأدوية المُقيَّدة مع الكحول أو مع مواد أخرى يمكن أن يؤدي إلى تسمم الكبد وتثبيط في الجهاز التنفسي والوفاة، مؤكدةً أن استعمال الدواء بدون وصفة طبية يعرض المريض للمساءلة القانونية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفاة رجل أعمال تونسي داخل السجن.. دعوات للتحقيق
أعلنت فريال الغدامسي ابنة رجل الأعمال التونسي علي الغدامسي عن وفاته داخل السجن المدني بالمسعدين من محافظة المنستير فجر الأحد، واتهمت الغدامسي أطرافا لم تسميها "بقتل" والدها .
ورغم انتشار خبر الوفاة من عائلة الغدامسي وتداوله على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الاخبارية لم تصدر السلطات الرسمية أي تأكيد أو نفي للخبر .
وعلي الغدامسي رجل أعمال من محافظة سوسة تم إيقافه منذ أشهر على خلفية قضية تحقيقية تتعلق بتبييض أموال وفق محامين، ويعاني الغدامسي من المرض وهو مصاب بالسرطان وقد تم رفض الإفراج عنه.
وبإعلان خبر وفاة الغدامسي طالب الحقوقي عبد الوهاب الهاني بضرورة إجراء تحقيق في الحادثة.
وقال الهاني في تدوينة على صفحته الرسمية "وجب على السلطات العامة التأكيد أو النفي، وشرح ملابسات الوفاة، والإذن حالا بفتح تحقيق إداري وقضائي في ظروف وملابسات الوفاة وترتيب الجزاء للمسؤولين عن الإهمال والتقصير وسوء المعاملة".
وشدد الهاني على إلزامية التحقيق المستقل في أي وفاة في أماكن الاحتجاز لأنها في عهدة الدولة، مؤكدا أن السلامة الجسدية والمعنوية للمحتجزين وللمساجين وضمان حقوقهم الأساسية مهما كانت تهمم ووضعياتهم القانونية تقع على عاتق الدولة.
ويقبع في السجون عشرات المعارضين السياسيين ورجال الأعمال والصحفيين بتهم مختلفة وتم اعتقال أغلبهم ما بعد إجراءات 25 تموز/يوليو 2021، ويعاني أكثرهم من أمراض خطيرة ما أثر سلبا على وضعياتهم الصحية وزاد من أمراضهم وتفاقم حالاتهم الصحية بشكل خطير وفق المحامين مع تقدم أغلبهم في السن وتجاوز سن 60 عاما .