صحافة العرب:
2025-03-03@16:40:03 GMT

وفد رسمي من بيروت يزور دمشق قريباً

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

وفد رسمي من بيروت يزور دمشق قريباً

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن وفد رسمي من بيروت يزور دمشق قريباً، الوطن السورية أكد وزير المهجرين في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عصام شرف الدين رفض الحكومة اللبنانية والرأي العام اللبناني القرار الذي تبناه .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وفد رسمي من بيروت يزور دمشق قريباً، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وفد رسمي من بيروت يزور دمشق قريباً

الوطن السورية: أكد وزير المهجرين في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عصام شرف الدين رفض الحكومة اللبنانية والرأي العام اللبناني القرار الذي تبناه البرلمان الأوروبي مؤخراً حول إبقاء اللاجئين السوريين في لبنان، مشدداً على مواصلة التنسيق مع الدولة السورية بشأن هذه المسألة.

 

وفي تصريح خاص لـ«الوطن» في بيروت وصف شرف الدين القرار الذي تبناه البرلمان الأوروبي الأربعاء الماضي وتحدث عنه النائب الفرنسي تيري مارياني حول إبقاء اللاجئين السوريين في لبنان، بأنه «قرار مجحف ومشبوه»، وقال: هذا قرار «مرفوض رفضاً قاطعاً من جهتنا كحكومة لبنانية وكرأي عام لبناني وعربي».

 

وأوضح شرف الدين أن النائب الفرنسي «يظن نفسه ويتوهم بأن لبنان ما زال مستعمرة فرنسية، وبالتالي يفوّض نفسه بأخذ القرارات نيابة عن لبنان ونحن نبلغه أنهم ليسوا أوصياء علينا، لا على شعبنا ولا على وطننا ولا علاقة له بأي قرار يتعلق بعودة النازحين».

 

وأكد شرف الدين أن «لبنان ملتزم بالقوانين والأعراف الدولية ولاسيما اتفاقية 1951 التي وقع عليها، وبالتالي للبنان الحق كلياً بالتنسيق مع الدولة السورية من دون العودة إلى أي من الأطراف الأخرى كمفوضية شؤون اللاجئين أو الاتحاد الأوروبي أو غيره، وبالتالي نحن مستمرون بالتنسيق مع الدولة السورية»، مشيراً إلى أنه «سيكون هناك وفد رسمي لبناني سيزور سورية قريباً».

 

وحول وجود مشروع أميركي – أوروبي أو مؤامرة أميركية لتوطين اللاجئين السوريين في لبنان أكد شرف الدين أن «كل هذه القرارات التي اتخذت في المرحلة الأخيرة جاءت لتفرمل مشروع الاتفاق بين لبنان وسورية لتحريك عجلة العودة ضمن بروتوكول بين الدولتين»، وقال: «نعم هناك تآمر، وإنّ الحصار الجائر على سورية، حصار «قيصر»، ومشروع إفقار لبنان الممنهج، ومشروع (مساعد وزير الخارجية الأميركي الأسبق جيفري فيلتمان) في تنمية الفتنة المذهبية وهو من اعترف بذلك بـ«عضمة لسانه»، كما (وزيرة الخارجية الأميركية السابقة) هيلاري كلينتون اعترفت، بأنهم من دعموا «داعش» والقوى الأصولية لخلق فتنة في الشرق الأوسط».

 

وختم الوزير اللبناني بالقول: إن «دول الغرب وأميركا بشكل خاص مازالت تنتهج سياسة الاستعمار وسحق الشعوب وللأسف أصاب سورية ما أصابها من دمار، والهدف الرئيس كان أصلاً تدمير سورية».

 

في

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شرف الدین

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني يزور المملكة في أول جولة خارجية منذ انتخابه

بيروت : البلاد

يصل الرئيس اللبناني جوزيف عون اليوم إلى المملكة في أول زيارة رسمية خارجية منذ انتخابه، تأكيدًا على العلاقات التاريخية الوثيقة بين البلدين، وترسيخًا للدور الريادي الذي تلعبه المملكة في دعم استقرار لبنان وتعزيز أمنه واقتصاده.

وتأتي الزيارة استجابةً لدعوة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، التي تلقاها الرئيس اللبناني عقب انتخابه، ما يعكس حرص القيادة السعودية على دعم لبنان ومساعدته على تجاوز تحدياته السياسية والاقتصادية، انطلاقًا من التزام المملكة بدورها الفاعل في تعزيز وحدة لبنان واستقراره.

وأكد الرئيس جوزيف عون، في تصريحاته قبل مغادرته بيروت، أن المملكة كانت ولا تزال الداعم الأول للبنان في مختلف المحطات المفصلية، مشيرًا إلى أن هذه الزيارة تمثل بداية مرحلة جديدة من التعاون الثنائي، وإعادة بناء العلاقات الاقتصادية والاستثمارية التي من شأنها المساهمة في إعادة إعمار لبنان وتحقيق التنمية المستدامة.

وشدّد عون على أن السعودية شريك أساسي في إنهاء الفراغ الرئاسي الذي استمر عامين، مشيرًا إلى أن المملكة لعبت دورًا محوريًا في إعادة التوازن السياسي إلى لبنان، بما يخدم مصالحه الوطنية والعربية.

كما أعرب الرئيس اللبناني عن تطلعه إلى تعزيز العلاقات الثنائية، وإزالة أي عوائق كانت تؤثر على التعاون المشترك، متمنيًا عودة الأشقاء السعوديين للاستثمار والسياحة في لبنان، الذي يعتبر وطنهم الثاني.

وتحمل زيارة عون أهمية خاصة، حيث تأتي في ظل مرحلة إعادة ترتيب المشهد السياسي اللبناني بعد سنوات من التوترات، مما يفتح الباب أمام شراكة جديدة بين البلدين.

وتُعتبر المملكة الداعم الأكبر للبنان، حيث لعبت دورًا فاعلًا عبر العقود في دعم اقتصاده واستقراره، وتمويل مشاريع البنية التحتية، ومساندة جهود إعادة الإعمار.

وفي يناير الماضي، زار وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان بيروت، معبرًا عن ثقة المملكة بالقيادة اللبنانية الجديدة في تنفيذ الإصلاحات الضرورية، مما يعكس استمرار الدعم السعودي للبنان ومؤسساته.

ومن المتوقع أن تتناول الزيارة مجالات التعاون الاقتصادي والاستثماري، وتعزيز الشراكة في القطاعات التنموية المختلفة، بما يسهم في إخراج لبنان من أزمته الاقتصادية، كما ستبحث دور المملكة في دعم إعادة الإعمار في المناطق المتضررة، وتعزيز العلاقات التجارية بين البلدين.

ويعوّل لبنان بشكل كبير على دعم المملكة ودول الخليج في مرحلة التعافي الاقتصادي، خاصة بعد التحديات التي واجهها خلال السنوات الماضية.

مقالات مشابهة

  • الرئيس اللبناني يزور المملكة في أول جولة خارجية منذ انتخابه
  • الرئيس عون من الرياض: فرصة للتأكيد على عمق العلاقات اللبنانية
  • في أول محطة خارجية.. رئيس لبنان يزور الرياض
  • مدينة جرمانا السورية.. جارة الفيحاء
  • قوات الأمن السورية تنتشر في جرمانا قرب دمشق
  • وفاة سورية و3 من اطفالها بانفجار صهريج غاز في لبنان
  • جنبلاط: سألتقي الشرع قريبا ويجب الحذر من "مخططات إسرائيل"
  • قريبا في شوارع بيروت.. ليرة باص أول حافلة كهربائية في لبنان تعمل على الطاقة الشمسية (صور)
  • ستنعقد قريباً .. من سيضم وفد لبنان إلى قمة القاهرة؟
  • ستنعقد قريباً.. من سيضم وفد لبنان إلى قمة القاهرة؟