لاميتا فرنجية مثيرة للحيرة وفستان مثال للجرأة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تنجذب كثيرا الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية للأزياء المثيرة التي تكشف منحنيات جسدها بشكل مثير ولافت وهذا مايعرضها لانتقادات كثيرة من قبل رواد السوشيال ميديا ولكن بلا جدوى.
لاميتا فرنجية مثيرة وجرئية بالجينز المكشوفوبدت لاميتا بإطلالة مثيرة للغاية، اثناء خضوعها لجلسة تصوير جديده، حيث ارتدت فستان طويل قصير مثير، كشف عن أنوثتها بشكل جرئ، صمم الفستان من قماش الجينز، اتسم بشق مثير كشف عن قوامها الممشوق، ووزنها المثالي، فيما انتعلت بوت طويل وصل لحدود الركبة بكعب عال.
واختارت ترك خصلات شعرها منسدلة بحرية فوق كتفيها على طريقة الويفي الواسع، ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون الأحمر الصارخ.
لاميتا
لاميتا فرنجية من مواليد 15 نوفمبر 1981، عارضة أزياء ومذيعة وممثلة لبنانية. شاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004 وحلت وصيفة أولى وشاركت في مسابقة ملكة جمال العالم 2005. مثلت في مسلسل عصر الحريم. شاركت الفنان رامز جلال في فيلم حد سامع حاجة. و شاركت مع الفنان محمد رجب في فيلم محترم إلا ربع. ومثلت فيلم 365 يوم سعادة مع أحمد عز وقامت بدور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل «مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حموده» إنتاج 2011 وكان دور تلميذته صوفي التي التقى بها في فرنسا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد لامیتا فرنجیة
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء تنعى رئيس جامعة الأزهر الأسبق: كان مثالًا يُحتذى به
نعت دار الإفتاء المصرية إلى الأمة الإسلامية والعربية والعالم أجمع، أحد أعلام الأزهر الشريف وخدمة العلم والدين، الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الأكاديمية العالمية للتدريب بالأزهر الشريف، ورئيس جامعة الأزهر الأسبق، الذي وافته المنية في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان المعظم، وهي أيام اختصها الله بالرحمة والقبول، وجعل فيها أبواب الجنة مفتوحة.
وقالت دار الإفتاء، في بيان صحفي، اليوم، الخميس، "لقد كان الفقيد رحمه الله مثالًا يُحتذى به في الإخلاص للعلم، والتفاني في خدمة رسالة الأزهر، حريصًا على دعم الوسطية والاعتدال، ونشر قيم الرحمة والتسامح، ومدّ جسور التواصل الحضاري بين الشعوب والأديان، عبر مشاركاته الفاعلة في المنتديات العلمية، والمؤتمرات الدولية، والمبادرات التعليمية".
وتولى الفقيد رئاسة جامعة الأزهر في مرحلة دقيقة من تاريخها، فأدارها بحكمة القائد، وعلم العالِم، وتواضع الصالحين وكان له دور بارز في دعم تطوير مناهج التعليم الأزهري، ورعاية طلاب العلم من شتى بقاع العالم، كما كان من أوائل الداعمين لإنشاء الأكاديمية العالمية للتدريب، ليترك بصمة خالدة في إعداد وتأهيل الكوادر الدعوية والعلمية على مستوى العالم الإسلامي.