الأسهم الأردنية تغلق تعاملاتها على انخفاض
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أغلقت أسواق الأسهم الأردنية تعاملاتها خلال جلسة، اليوم الأربعاء 3 يناير 2024، على انخفاض بلغ نسبته نحو 0.04 % ، ليصل الى مستوى 2441.78 نقطة .
الأسهم الأردنية
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى أسواق الأسهم الأردنية عند نحو 4.2 ملايين سهم، بقيمة إجمالية بلغت نحو 4.3 ملايين دينار أردني، نتيجة تنفيذ 2779 صفقة.
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا
الأسهم السعودية
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس خلال تعاملات جلسة، اليوم الأربعاء 3 يناير، منخفضًا 194.19 نقطة ليقفل عند مستوى 11928.89 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 10.9 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة لسوق الأسهم السعودية - 604 ملايين سهم، سجلت فيها أسهم 52 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 170 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات فى الأسهم السعودية : أنعام القابضة، والخليج للتدريب، والباحة، وأميانتيت، والنايفات الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات أكوا باور، وكاتريون، ونادك، ومسك، وإسمنت ينبع الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.38% و5.43% .
فيما كانت أسهم شركات فى الأسهم السعودية : شمس، والباحة، وأنعام القابضة، وأمريكانا، وأرامكو السعودية هي الأكثر نشاطًا في الكمية, كما كانت أسهم شركات سال، وأرامكو السعودية، والراجحي، والأهلي، والإنماء هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) خلال تعاملات، اليوم الأربعاء، مرتفعاً 10.84 نقاط، ليقفل عند مستوى 24641.24 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 25.4 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة أكثر من مليون سهم.
مؤشر الأسهم فى مسقط يغلق منخفضاً مؤشر الأسهم البحرينية العام يغلق على تباين
مؤشر الأسهم القطرية يغلق على انخفاض
الأسهم القطرية
أغلق مؤشر الأسهم القطرية في ختام تداولاته جلسة، اليوم الأربعاء 3 يناير 2024، على انخفاض بـ 322.90 نقطة، أي بنسبة 3.02 % ليصل إلى مستوى 10 آلاف و385.56 نقطة.
وتم خلال جلسة التداول فى الأسهم القطرية نحو 198 مليونًا و5 آلاف و726 سهمًا، بقيمة 595 مليونًا و174 ألفًا و741.138 ريالًا، نتيجة تنفيذ 19691 صفقة في جميع القطاعات.
وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 606 مليارات و202 مليون و221 ألفًا و813.890 ريالًا، مقارنة بـ 621 مليارًا و144 مليونًا و509 آلاف و370.520 ريالًا، في الجلسة السابقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم مؤشر مؤشر الأسهم نقطة تداولات كمية الأسهم الاسهم المتداولة سوق الأسهم أسواق الأسهم الأردنية الأسهم الأردنية أسواق اسواق الاسهم الأسهم السعودیة الأسهم الأردنیة الیوم الأربعاء الأسهم القطریة مؤشر الأسهم أسهم شرکات على انخفاض
إقرأ أيضاً:
«ماركت ووتش»: من المبكر استنتاج استمرار التضخم بأمريكا بسبب تعريفات ترامب الجمركية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رأت "ماركت ووتش" - المتخصصة في بيانات سوق الأوراق المالية في تقرير أوردته الأحد - أنه من المبكر للغاية استنتاج ما إذا كان التضخم في أمريكا سيستمر أم لا من خلال التأثير المحتمل لرسوم ترامب الجمركية.
وقالت المنصة الاقتصادية إن مخاوف التضخم عادت لتطارد الأسواق المالية الأمريكية مع قلق المحللين بشأن ما إذا كانت التغييرات السياسية المحتملة في الولاية الثانية للرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، قد تؤدي إلى عودة ارتفاع الأسعار.
وتمثل ذلك القلق في ارتفاع عائدات سندات الخزانة القياسية لأجل 10 سنوات منذ فوز ترامب في السادس من نوفمبر الجاري، بنحو 14 نقطة أساس، وسط مخاوف من أن بعض سياساته المقترحة - بما في ذلك المزيد من التخفيضات الضريبية والتعريفات الجمركية على الواردات - قد تؤدي إلى عجز مالي أكبر وعودة التضخم، ما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الفائدة.
ومع ذلك، تنفست مؤشرات الأسهم الأمريكية الصعداء على مدى الأسابيع الثلاثة الماضية، حيث ارتفع مؤشر "ستاندرد آند بورز 500" بأكثر من 3% منذ فوز ترامب، كذلك ارتفع مؤشر "داو جونز الصناعي" بنحو 5% وحقق مؤشر "ناسداك المركب" مكاسب بنسبة 3% في الفترة نفسها.
ويحاول المستثمرون في الوقت الحالي معرفة ما إذا كان الإحباط العميق الذي يشعر به الأمريكيون بشأن التضخم سيستمر، وسط مجموعة مختلطة من الإشارات في الأسواق المالية من عدمه، مع رصد أداء الأصول الفردية بما في ذلك النفط والذهب والأسهم، مع تولي ترامب منصبه في يناير المقبل.
أما بالنسبة للنفط، فيرى المحللون أن السلع الأساسية حساسة للغاية للتضخم، خاصة وأن الارتفاع الحاد في أسعار الخام قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم.
فيما يرى المسئول في "مجموعة باهنسن" الأمريكية لإدارة الثروات الوطنية، بريان سزيتل، أن الارتباط المعتاد بين أسعار الطاقة والتضخم قد يضعف في ظل سياسات ترامب المؤيدة للطاقة، موضحًا أنه مع قدوم الإدارة الجديدة وزيادة الحفر النفطي، فإنه من المرجح أن يكون هناك المزيد من إمدادات النفط التي قد تؤثر على أسعار الطاقة، وبالتالي فإن النموذج الطبيعي بين النفط والتضخم سيكون "مكتومًا" في ظل رئاسة ترامب، على حسب تعبيره.
أما الذهب، فغالبًا ما كان يُعتبر احتماءً ضد التضخم حيث يميل المعدن الثمين إلى الاحتفاظ بقيمته عندما يرتفع التضخم.
ومن المؤكد أن محللي السوق أرجعوا الارتفاع الأخير في أسعار النفط والذهب إلى التوترات المتزايدة بين روسيا وأوكرانيا - التي عزت المخاطر الجيوسياسية في السوق وأذكت الطلب على أصول الملاذ الآمن - وليس إلى مخاوف التضخم.
وكانت التوترات الجيوسياسية قد تصاعدت الأسبوع الماضي بعد أن ذكرت تقارير إخبارية أن روسيا ربما أطلقت صاروخًا باليستيًا عابرًا للقارات أثناء هجوم على مدينة /دنيبرو/ الأوكرانية، فيما نفى المسؤولون الغربيون هذا الادعاء، وفي الوقت نفسه، ورد أن أوكرانيا أطلقت يوم /الأربعاء/ الماضي صواريخ زودتها بها المملكة المتحدة.
وفيما يتعلق بأسهم القيمة مقابل أسهم النمو، قال المحللون إن أسهم القيمة تفوقت تاريخيًا على أسهم النمو خلال فترات التضخم، لذا فهي مؤشر جيد للتضخم في سوق الأسهم. ودليل على ذلك أن أسهم القيمة الكبيرة في الولايات المتحدة قد تفوقت على أسهم النمو خلال عام 2022، عندما ارتفع التضخم إلى أعلى مستوى له في أكثر من 40 عامًا، وذلك ما حدث الأسبوع الماضي حيث ارتفع مؤشر القيمة "راسل 1000" بنسبة 2.4٪، بينما ارتفع نظيره من أسهم النمو بنسبة 1.7٪ في نفس الفترة.