الجيش سيرتكب خطئاً فادحاً إذا فتح مساراً سياسياً موازياً قبل الحسم العسكري
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الجيش سيرتكب خطئاً فادحاً إذا فتح مساراً سياسياً موازياً قبل الحسم العسكري، الجيس السوداني إبتدار عملية سياسية قبل تدمير المليشيا بشكل كامل سيؤدي إلى بعث الروح فيها من جديد؛ ستخرج تحالفات المليشيا مع الأحزاب والحركات .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيش سيرتكب خطئاً فادحاً إذا فتح مساراً سياسياً موازياً قبل الحسم العسكري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجيس السوداني
إبتدار عملية سياسية قبل تدمير المليشيا بشكل كامل سيؤدي إلى بعث الروح فيها من جديد؛ ستخرج تحالفات المليشيا مع الأحزاب والحركات المسلحة لتعمل في العلن بينما لا تزال بندقية المليشيا مرفوعة في وجه الشعب وجنودها يحتلون العاصمة وينتشرون في الأحياء السكنية.
من الخطأ المزاوجة بين المسارين العسكري والسياسي في نفس الوقت. سيرتكب الجيش خطئاً فادحاً إذا فتح مساراً سياسياً موازياً قبل الحسم العسكري الكامل للمليشيا. الحل السياسي هو خطوة تالية للحسم العسكري مترتبة عليها لا موازية لها.
حليم عباس
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش تاق برس تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الاعيسر: قائد المليشيا كذَّب كثيراً وما يزال يتحرى الكذِب
قال الناطق الرسمي باسم الحكومة، وزير الثقافة والإعلام الأستاذ خالد الاعيسر ان المتمرد قائد الميليشيا محمد حمدان دقلو الذي أجرم في حق الشعب السوداني كذَّب كثيراً وما يزال يتحرى الكذِب، إذ أطلق من جديد تصريحات غير متسقة مع الواقع.وأضاف الاعيسر في منشور له بصفحته على منصة فيس بوك ان المتمرد هو القائل قبل إشعال الحرب إن الخرطوم ستسكنها القطط، في إشارة إلى تهجير سكانها، وقد فعلوابان الاعيسران قائد المليشيا يعود اليوم ليتحدث بنفس الخطاب الذي كرره سابقاً معبراً عن رفضه لمسلك مليشياته الاجرامي وغير الأخلاقي، بينما تستمر هذه المليشيات في ارتكاب ذات الجرائم والممارسات البشعة التي ينتقدها.وأكد الاعيسر ان الحقيقة لا يمكن تزييفها.وزادالناطق الرسمي باسم الحكومة” بان هذا الخطاب أكل عليه الدهر وشرب، ومشكوك في مصداقيته وصحته، وهو تجسيد لتناقض واضح بين الأقوال والأفعال، مبينا ان الامر الجيد أن الشعب السوداني أصبح أكثر وعياً بعمق هذه التناقضات، ويعلم أن هذا الخطاب فاقد للمصداقية ومن الصعب تصديقه.وقال “ان من أعدوا الخطاب، فهم في حيرة من أمرهم ويعلمون أنهم يكررون ذات الأكاذيب بسذاجة، لكن شعبنا واعٍ ولا يمكن خداعه” ودعاهم الى ان يبحثوا عن مخرج آخر، فالكذب عفا عليه الزمن ولم يعد له مفعول.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب