إقتصاد من بينها دولة عربية.. إليكم أهم 10 وجهات للمغتربين للعيش والعمل في الخارج
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن من بينها دولة عربية إليكم أهم 10 وجهات للمغتربين للعيش والعمل في الخارج، حازت المكسيك المرتبة الأولى كأفضل وجهة للوافدين للعمل والإقامة، وفقا لتقرير Internations، للوافدين للعمل والمعيشة حول العالم.وأفاد التقرير أن .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من بينها دولة عربية.
حازت المكسيك المرتبة الأولى كأفضل وجهة للوافدين للعمل والإقامة، وفقا لتقرير Internations، للوافدين للعمل والمعيشة حول العالم.
وأفاد التقرير أن 90% من الناس سعداء بحياتهم خارج بلادهم في المكسيك، مقارنة بنحو 72% على مستوى العالم.
ويصنف التقرير 53 وجهة على أساس مؤشرات جودة الحياة، سهولة الاستقرار، العمل في الخارج، التمويل الشخصي، ومؤشر أساسيات الوافدين الذي يشمل الإسكان والإدارة واللغة والحياة الرقمية.ويُقدر المغتربون الذين يعيشون في المكسيك ذلك بدرجة عالية من حيث سهولة الاستقرار هناك، فضلا عن ترحاب السكان المحليين وسهولة بناء دائرة علاقتك الخاصة هناك.
وأرجع الوافدين في تصويتهم للمكسيك، سهولة التكيف مع ثقافة البلد، والمعيشة ميسورة التكلفة، والاستمتاع بالخيارات الترفيهية.
واحتلت إسبانيا المرتبة الثانية كأفضل وجهة للمغتربين، حيث يسعد 87% من الوافدين بحياتهم في إسبانيا، بفضل البرامج الترفيهية القوية خاصة في الرياضات والمناخ المعتدل.
ويتمتع القادمون الجدد بتوازن جيد بين العمل والحياة، على الرغم من أن واحد من بين كل ثلاثة تقريبًا غير راضٍ عن سوق العمل المحلي.
وجاءت بنما في المركز الثالث، مع سهولة تكوين الصداقات، وشعور سكانها بالأمان في مواردهم المالية الشخصية، و81٪ سعداء بشكل عام.
وأورد التقرير أهم 10 وجهات للمغتربين للعيش والعمل في الخارج: المكسيك إسبانيا بنما ماليزيا تايوان تايلاند كوستاريكا الفلبين البحرين البرتغال
وفي المقابل، كانت الجهات الأكثر سوءا بالنسبة للمغتربين تشمل النرويج وتركيا وكوريا الجنوبية، وجاءت ألمانيا في القاع.(cnbc)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غزة بين الفرح والصدمة.. الفلسطينيون ينقلون خيامهم للعيش فوق ركام منازلهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية من خان يونس، إن مئات من العائلات الفلسطينية التي تسكن مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة أو المناطق الشرقية لمدينة خان يونس توجهت إلى أماكنها التي هُجرت منها جراء العدوان الإسرائيلي، وذلك بحلول اليوم الثاني من فترة وقف إطلاق النار على القطاع.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية القاهرة الإخبارية، أنه برغم مشاعر الفرح والسرور إلا أن حالة من الصدمة تنتاب الفلسطينيين الذين وصلوا إلى منازلهم ومناطقهم بسبب الدمار الهائل الذي ارتكبته دولة الاحتلال الإسرائيلي في المدن والأحياء الفلسطينية، ولكن مازال هناك إصرار على العودة إلى الأماكن التي هجروا منها قسرا بفعل العدوان.
وتابع، أن مئات الفلسطينيين الذين تمكنوا من الوصول إلى ركام منازلهم أكدوا إصرارهم على البقاء فوقها رغم الدمار الذي أصابها، إذ يروا أنهم يعيشون في خيمة داخل أماكن النزوح، لذا يفضلون نقل خيامهم إلى أماكن منازلهم.