أول تعليق من الرئاسة الفلسطينية علي اغتيال القيادي في حماس صالح العاروري
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
قالت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن اغتيال القيادي في حركة “حماس”، صالح العاروري، تصعيد خطير لن يجلب السلام والأمن لإسرائيل.
وأوضحت الرئاسة الفلسطينية، أن “الموقف الفلسطيني السعودي المصري الأردني منسجم تماما بضرورة وقف العدوان”.
ولفتت إلي أن “الأمن والسلام للجميع أو لا أمن ولا سلام لأحد”.
معلومات مثيرة بشأن استهداف صالح العاروري في لبنان بعد اغتيال صالح العاروري.. زعيم حزب الله يلقي خطابا مساء اليوم
وفي وقت سابق من اليوم، أعلنت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، استشهاد 7 من عناصرها من ضمنهم نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري الذي اغتاله الاحتلال الإسرائيلي في لبنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حماس الرئاسة الفلسطينية صالح العاروري إسرائيل صالح العاروری
إقرأ أيضاً:
تعليق التدريس الحضوري في بيروت حتى نهاية العام
قرّرت الحكومة اللبنانية مساء اليوم الأحد تعليق التدريس الحضوري في كل المدارس والمعاهد والجامعات، الرسمية والخاصة، في العاصمة بيروت والمناطق القريبة منها.
جيش الاحتلال: إطلاق 340 صاروخا من لبنان منذ صباح اليوم لبنان: استشهاد وإصابة 297 شخصا في غارات إسرائيلية أمس
وبحسب"سكاي نيوز عربية"، سيستمر تعليق التدريس الحضوري حتى نهاية العام، وسيستعاض عنه بالتعليم عن بُعد، وذلك بسبب "الأوضاع الخطرة الراهنة" الناجمة عن الغارات الإسرائيلية المتواصلة.
وقال وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي في بيان أوردته وكالة الأنباء الرسمية إنه قرّر "تعليق التدريس الحضوري" في كل المؤسسات التعليمية الواقعة في "بيروت الإدارية وساحل المتن الشمالي وساحل الشوف وساحل بعبدا"، وذلك بهدف "المحافظة على سلامة التلامذة والهيئات التعليمية والأهالي، في ظل الأوضاع الخطرة الراهنة".
وأعلن الجيش أن حزب الله أطلق الأحد باتجاه إسرائيل حوالي 250 مقذوفا، في عدد هو من بين الأكبر الذي يسجّل خلال الأسابيع الأخيرة.
ووفق الجيش الإسرائيلي فإن العدد الأكبر من المقذوفات التي أطلقها حزب الله على إسرائيل منذ بدء النزاع الحالي هو 350 مقذوفا وقد أطلقت في 24 سبتمبر الماضي، قبل أيام من شن إسرائيل هجوما بريا ضد التنظيم المدعوم من إيران.
وكانت إسرائيل قد كثّفت في 23 سبتمبر، غاراتها الجوية على معاقل الحزب في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب لبنان وشرقه، قبل أن تشنّ بعد ذلك بأسبوع هجوما بريا على المناطق المحاذية لحدودها الشمالية.
وأسفر التصعيد بين حزب الله وإسرائيل منذ أكتوبر 2023 عن مقتل 3670 شخصا على الأقل في لبنان، وفق وزارة الصحة اللبنانية.