شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن جهاز الأمن الداخلي يصدر بيانًا بشأن الاعتقال والافراج عن وزير المالية السابق فرج بومطاري، قال جهاز الأمن الداخلي، أن فرج بومطاري قيد المتابعة الأمنية ومع توافر معلومات أكدت تورطه في وقائع وشبهات فساد مالي، واستغل علاقاته بدوائر الدولة .،بحسب ما نشر المشهد الليبي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جهاز الأمن الداخلي يصدر بيانًا بشأن الاعتقال والافراج عن وزير المالية السابق فرج بومطاري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جهاز الأمن الداخلي يصدر بيانًا بشأن الاعتقال...

قال جهاز الأمن الداخلي، أن فرج بومطاري قيد المتابعة الأمنية ومع توافر معلومات أكدت تورطه في وقائع وشبهات فساد مالي، واستغل علاقاته بدوائر الدولة كونه كُلّف وزيراً للمالية ووزيراً للاقتصاد بحكومة الوفاق الوطني.

نص البيان :

إن جهاز الأمن الداخلي ، يختص وفق التشريعات النافذة برصد ومتابعة وضبط الجرائم التي تمس إقتصاد الدولة وأمن معلوماتها ، و حيث ان المدعو (فرج عبدالرحمن فرج أبو مطاري) قيد المتابعة الأمنية ومع توفر معلومات تؤكد تورطه في وقائع وشبهات فساد مالي، فقد أستغل علاقاته بدوائر الدولة كونه سبق و إن كلف وزيراً للمالية و وزيراً للأقتصاد بحكومة الوفاق الوطني ،وأثر تسليمه مهام الوزارتين قام بتأسيس شركة خاصة وابرم من خلالها عقود مع مؤسسات تابعة للدولة بعشرات الملايين بالعملة الأجنبية والمحلية تخللتها شبهات الفساد المالي وإستغلال المعلومات التي تحصل عليها بفترة وزارته.

وهذا الأمر لايعني أن كل من تقلد منصباً سيفلت من الملاحقة القانونية أو المتابعة الأمنية التي من شأنها تحقيق الأمن العام للدولة والمواطن ومنع كافة التهديدات داخلية كانت ام خارجية، في ظل التجاذبات السياسية التي رخصت وارخصت جل من خاضو فيها

كما تستر عن واقعة فساد مالي بأحدى المؤسسات التابعة له ، عندما كان وزيراً للمالية ترتب عليها تكبد الدولة خسائر بعشرات الملايين من العملة الأجنبية ،ولم يقدم بشأنها بلاغاً للجهات القانونية المختصة بالدولة ، وإثر التحقيق معه ووفقاً لقانون الإجراءات فقد أحيل لمكتب النائب العام وأفرج عنه تحت المتابعة ،وهذا الإفراج لا يعني بأن ما قام به الجهاز مخالفاً للقانون أو براءة المعني ،بل ستستمر النيابة العامة بممارسة إختصاصها في التحقيق لبيان الحقيقة والتصرف وفق أسس العدالة مع تبيان أن أعمال التأجيج الخاصة بالحقول النفطية ماهي إلا سنن ثوارتها البعض للضغط علي الجهات الإعتبارية بالدولة وفي إعتقادهم أنهم نجحوا في ذلك متناسين العواقب القانونية التي ستطالهم ومن ورائهم مستقبلاً.

وان هذا الجهاز يؤكد للشعب الليبي بأنه سيستمر في مكافحة الجرائم الضارة بكيان الدولة السياسي والإقتصادي والإجتماعي والديني ولن يعبأ بطبقة او نفوذ او انتماء ، بل سيتعامل مع الجميع على قدم المساواة وستنال الملاحقة والمتابعة كل من اجرم دون استثناء واي ردة فعل تترتب على احقاق الحق وانفاذ القانون مسؤول عنها من اقترفها امام الله ثم الوطن والقانون.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فرج بومطاری

إقرأ أيضاً:

تقرير: ترامب يصدر قرارا بشأن الضربات الجوية في مناطق محددة

ألغى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، القيود التي فرضتها إدارة بايدن على الضربات الجوية بطائرات مسيّرة، والغارات التي تنفذها قوات العمليات الخاصة ضد أهداف خارج مناطق الحرب التقليدية، وفقا لمسؤولين مطلعين على الأمر.

وبهذا القرار، أعاد ترامب العمل بالقواعد التي استخدمها خلال ولايته الأولى، حسبما أفادت صحيفة نيويورك تايمز.

وفي ظل القيود التي فرضتها إدارة بايدن، كان يتعين على مشغلي الطائرات المسيّرة التابعين للجيش الأمريكي ووكالة المخابرات المركزية، الحصول على موافقة البيت الأبيض لاستهداف مشتبه بهم خارج مناطق الحرب التقليدية، لكن القواعد الجديدة تمنح القادة العسكريين في الميدان "حرية أكبر في اتخاذ القرار بشأن تنفيذ الضربات"، بحسب مسؤول أمريكي كبير.

ومن المتوقع أن يؤدي تخفيف القواعد إلى زيادة في الضربات الجوية التي تستهدف المشتبه بهم بالإرهاب في مناطق غير خاضعة لحكومات قوية، مثل الصومال واليمن، ما قد يزيد أيضًا من مخاطر سقوط ضحايا مدنيين.

إلغاؤها فورًا .. خلاف ترامب وزيلينسكي يهدد مساعدات أمريكيا لأوكرانياللمرة الثانية .. مقاضاة ترامب لمنع نقل مهاجرين إلى جوانتاناموحلبة ملاكمة.. تعليق قوي من أحمد موسى على مشادة ترامب وزيلينسكيأحمد موسى: ترامب زق زيلينسكي إمبارح 3 مرات وكان ناقص يوقعه من على الكرسيأحمد موسى: اللي شفناه إمبارح كان صراع الديوك وحلبة ملاكمة بين ترامب وزيلينسكيخبير: موسكو المستفيد الأكبر من المشادة بين ترامب وزيلينسكي

ولم تعلن إدارة ترامب رسميا عن هذا التغيير، لكن شبكة "سي بي سي" نيوز نشرت تقريرا يفيد بأن وزير الدفاع بيت هيجسيث وقع توجيها لتنفيذ القرار في قيادة القوات الأمريكية في إفريقيا خلال اجتماع في ألمانيا الشهر الماضي، وأكد هيجسيث التقرير عبر منشور على وسائل التواصل الاجتماعي كتب فيه ببساطة: "صحيح".

وقال مسؤول آخر، طلب عدم الكشف عن هويته، إن ترامب "أعاد العمل بالقواعد التي وضعها في أكتوبر 2017، وألغى مجموعة القواعد التي وقعها بايدن في أكتوبر 2022"، وهو ما أكده مسؤول كبير في البنتاجون.

إجراء غير ضروري

ليس من الواضح متى اتخذ ترامب هذا القرار، لكن يبدو أنه جاء بعد ضربة جوية استهدفت عناصر من داعش في الصومال في الأول من فبراير، وخلال خطاب ألقاه في مؤتمر العمل السياسي المحافظ في 21 فبراير، تحدث مدير مكافحة الإرهاب بمجلس الأمن القومي، سيباستيان جوركا، عن العملية قائلا إن ترامب "وافق شخصيا عليها"، وهو إجراء لن يكون ضروريا بعد تعديل القواعد.

وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، براين هيوز، ردا على الاستفسارات حول التغيير: "لن يتردد الرئيس ترامب في القضاء على أي إرهابي يخطط لقتل أمريكيين لن نسمح للبيروقراطية التي فرضتها إدارة بايدن بتقييد أيدي مقاتلينا أمريكا عادت لمكافحة الإرهاب وقتل الجهاديين".

ويذكر أن قواعد بايدن سمحت للقادة العسكريين بتنفيذ ضربات دفاعية دون الحاجة إلى إذن أعلى، مثل استهداف مقاتلي حركة الشباب في الصومال لحماية القوات الشريكة، أو ضربات ضد الحوثيين في اليمن لحماية السفن التي تهددها الجماعة.

ورغم ذلك، انخفض عدد الغارات والضربات الجوية خارج مناطق الحرب المعترف بها، حيث شهدت التهديدات الإرهابية العالمية تطورات مختلفة.

مقالات مشابهة

  • الأمن الوطني يكشف جريمة قتل مدبرة أخفيت بستار الانتحار في النجف
  • وزير المالية: دفع جهود الدولة الهادفة لجذب استثمارات أجنبية مباشرة لمصر
  • إدارة الأمن الداخلي تشن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور باللاذقية
  • قوى الأمن الداخلي تبدأ تنفيذ خطتها الأمنية في طرابلس
  • إحباط هجوماً إرهابياً في موسكو
  • روسيا تعلن مقتل رجل خطط لهجوم على مترو وكنيس يهودي
  • وزير الداخليّة ترأس إجتماعاً... وتشديدٌ على ضرورة تعزيز الإجراءات الأمنية
  • وفد مالي كردي يصل بغداد لبحث تمويل الرواتب مع سبعة أنواع من الكُتب المالية - عاجل
  • وزير الدفاع الأمريكي يتخذ قرارًا بشأن روسيا قد يهدد الأمن القومي لبلاده
  • تقرير: ترامب يصدر قرارا بشأن الضربات الجوية في مناطق محددة