عربي21:
2025-04-28@21:15:54 GMT

انتخابات ستقرر مصير العالم في عام 2024.. تعرف إليها

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

انتخابات ستقرر مصير العالم في عام 2024.. تعرف إليها

نشر موقع "نيوز ري" الروسي تقريرا تحدّث فيه عن الأحداث السياسية المثيرة للاهتمام والحوارات الحتمية بين المعارضين الذين لم يكن من الممكن التوفيق بينهم والانتخابات التي من المزمع تنظيمها هذه السنة.

بيلاروسيا

قال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن بيلاروسيا تستعد لعقد انتخابات ممثلي مجلس النوّاب في نهاية شهر شباط/ فبراير المقبل وتحديدا في 25 شباط/ فبراير، ثم انتخابات مجلس الجمهورية ومجلس الشعب لعموم بيلاروسيا في 4 نيسان/ أبريل.





وقد وعد ألكسندر لوكاشينكو بعدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية لسنة 2024، لذلك سوف يبدأ قريبا تشكيل السلطة التشريعية التي ستعمل بالفعل في ظل الإدارة الجديدة.

من شأن نتائج هذه الانتخابات تحديد الآفاق العامة لعلاقات روسيا مع بيلاروسيا.

وستضمن الانتخابات الرئاسية الروسية والانتخابات البيلاروسية، إلى جانب التغييرات الحتمية في تشكيلة الموظفين والبنية السياسية تحديث العلاقات مع مينسك دون التشكيك في أساسها. ويشترك البلدان في مخاوف تزايد التدخل الخارجي.

حان الوقت للأوروبيين أن يقرروا

في بداية شهر حزيران/ يونيو المقبل، ستُعقد انتخابات للتشكيل الجديد للبرلمان الأوروبي الذي كان في السنوات الأخيرة أحد بؤر رهاب روسيا. وعلى الرغم من أن قراراته ذات طبيعة استشارية إلى حد ما، إلا أنها تقض مضجع البيروقراطية الأوروبية.

وقد وصف كبير الدبلوماسيين الأوروبيين جوزيب بوريل هذه الانتخابات بأنها مصيرية، معبرًا عن قلقه من النجاح المحتمل للمحافظين اليمينيين الذين تطلق عليهم بروكسل لقب "الشعبويين".

وبعد الانتخابات البرلمانية في هولندا وسلوفاكيا والولايات الألمانية، بات هذا الاحتمال واردا بنسبة كبيرة.



وذكر الموقع أن أي مرشح شعبوي سوف يحظى بالفرصة للتحدث علناً عن مجموعة كاملة من المشاكل التي أصبحت في الوقت الراهن مصدر قلق لأوروبا مثل التضخم غير المسبوق وارتفاع أسعار الكهرباء ومشكلة الهجرة المتفاقمة للغاية والإنفاق على دعم كييف وصولاً إلى فرض "ضريبة تضامن" خاصة في ألمانيا.

ويمكن أن تُظهر نتائج التصويت الكثير، بما في ذلك محل "الدعاية الروسية" وتأثيرها وإلى أي مدى تدعم أوروبا أفكار التسوية السياسية للأزمة الأوكرانية وكيف ينظر السكان إلى الأخبار الكاذبة حول نية روسيا مهاجمة بولندا وألمانيا بعد أوكرانيا.

بريطانيا أيضا مضطربة

يخشى المحافظون، الذين ظلوا يسيطرون على الحكومة لفترة طويلة في بريطانيا تكبد هزيمة كبرى.

كما يفضل بعض النواب المحافظين عدم المشاركة في الانتخابات على الإطلاق حفظا لصورتهم.

الولايات المتحدة الأمريكية: الكفاح إلى الأمام

أشار الموقع إلى الإنتخابات الرئاسية الأمريكية التي من المنتظر أن يشارك فيها كل من بايدن وترامب، متسائلا عن إمكانية ظهور منافسين أصغر سنًا وعما إذا كانوا سيستمرون في اتباع السياسة الأمريكية الغريبة في العالم أم سيبدأون بحل مشاكلهم الداخلية. وفي الحقيقة ترتبط الإجابات على هذه الأسئلة بطبيعة المرشحين الذين يصلون إلى النهائيات.



وأورد الموقع أن الانتخابات التي ستنظم خلال سنة 2024 ستكون بمثابة نوع من الاستفتاء حول المشاكل التي ستتراجع إلى الخلفية. وبينما ستظهر الانتخابات الرئاسية الروسية مدى تماسك المجتمع، يتعين على الانتخابات في كل من أوروبا والولايات المتحدة تحديد مصالحها الخاصة.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية انتخابات روسيا أوروبا بايدن روسيا أوروبا انتخابات بايدن صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

تجري اليوم.. من أبرز المتنافسين في انتخابات كندا؟ وما القضايا المتصدرة؟

أوتاوا- يتوجه الكنديون، صباح اليوم الاثنين، إلى مراكز الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الفدرالية العامة، وسط أجواء انتخابية ساخنة، وتحديات داخلية وضغوط خارجية، إذ يعتبر هذا السباق الأكثر زخما في تاريخ كندا ويتحدد من خلاله الحزب الذي سيعتلي سدة الحكم، ويشكل الحكومة وسياساتها للفترة القادمة.

رئيس الوزراء مارك كارني يلقي كلمة في تجمع جماهيري في كلية فانشاو بمدينة أونتاريو (رويترز) ما أبرز القضايا التي تتصدر اهتمامات الأحزاب والناخبين؟

انطلقت الانتخابات الفدرالية المبكرة في ظل أجواء مشحونة عكست فيها الحملات الانتخابية خلافات حادة بين الحزب الليبرالي الحاكم وحزب المحافظين المعارض، في 3 قضايا أسياسية:

تدهور الاقتصاد بالدرجة الأولى خلال السنوات الأخيرة. السياسات الخارجية، ولا سيما العلاقات المتوترة وغير المسبوقة مع الجارة الأميركية وآليات التعامل معها. موقف الأحزاب من حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، الذي يشكل المعيار الأهم لأصوات المسلمين.

وتمكّن الكنديون من الإدلاء بأصواتهم مبكّرا في الفترة من 18 إلى 21 أبريل/نيسان الجاري، حيث شهدت هذه الجولة إقبالا كبيرا وصوّت فيها حوالي 7.3 ملايين ناخب، بزيادة 25% عن الانتخابات السابقة عام 2021، بحسب هيئة الانتخابات الكندية.

إعلان من الأحزاب المتنافسة؟ أولا: الحزب الليبرالي

تولى الحكم منذ عام 2015، وكان يقوده جاستن ترودو سابقا قبل استقالته، ثم تولى مارك كارني رئاسة الحزب والحكومة بعد إجراء انتخابات داخلية في التاسع من مارس/آذار الماضي.

ووعد الليبراليون بتعزيز السيادة الكندية، وإصلاح الاقتصاد المحلي، وإنشاء صناديق إستراتيجية لتنويع التجارة، والحد من الاعتماد على الولايات المتحدة في ظل تهديداتها المتكررة بفرض الضرائب على كندا.

وقدم زعيم الحزب 100 مليون دولار دعما للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، وانتقد الحصار الإسرائيلي واستخدام الغذاء كأداة سياسية في الحرب على غزة، مؤكدا أنه سيعمل مع الحلفاء لتثبيت وقف إطلاق نار دائم، وإعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية.

ثانيا: حزب المحافظين:

يقوده بيير بوليفر منذ عام 2022 وهو نائب من مدينة أوتاوا. ويعتبر الحزب المعارض الأول، وحصل على 120 مقعدا في الانتخابات السابقة.

يركز على تخفيض الضرائب، وبناء المنازل، وضبط الإنفاق، وترتيب ملف الهجرة من خلال تقليل الإنسانية منها والتركيز على الهجرة الاقتصادية ذات المهارة العالية، والتفاوض مع الولايات المتحدة لإنهاء الرسوم الجمركية.

ويدعم زعيم الحزب إسرائيل بشكل مباشر في الدفاع عن نفسها، ويتهم حركة حماس بأنها فاقمت حياة الفلسطينيين لإطالة أمد الصراع.

كما تعهد خلال حملته الانتخابية بترحيل الأجانب "الذين يثيرون الكراهية"، معتبرا أن المسيرات والمظاهرات التي ينظمها المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين "معاداة للسامية"، وفق قوله.

ثالثا: الحزب الديمقراطي الجديد:

يقوده جاغميت سينغ، وحصل في الانتخابات السابقة على 24 مقعدا. يركز على تحسين ظروف العمال، والقطاع الصحي المتهالك، والعدالة الاجتماعية.

ومن المتوقع أن يكون حليفا للحزب الليبرالي في تشكيل الحكومة القادمة إذا لم يحصل الأخير على الأغلبية. ويدعو لفرض ضرائب على الأغنياء والشركات الكبرى لتحسين الخدمات العامة.

رابعا: حزب الخضر:

تقوده إليزابيث ماي، وحصل على مقاعد محدودة في الانتخابات السابقة. ويسعى لجذب الناخبين المهتمين بالبيئة، ويركز على قضايا البيئة والطاقة النظيفة والتغير المناخي.

إعلان خامسا: حزب كتلة كيبيك:

يقوده إيف فرانسوا بلانشيت، حصل على 32 مقعدا في الانتخابات السابقة. ويتركز عمله على مصالح مقاطعة كيبيك وتعزيز سيادتها ثقافيا واستقلالها إقليميا، وحماية هويتها.

وهناك أحزاب أخرى صغيرة مترشحة في الانتخابات مثل: حزب الشعب الكندي، وحزب وحيد القرن، والحزب الشيوعي، لكن تأثيرها وحظوظها ضعيفة.

ما آليات وشروط الانتخاب؟ تستخدم كندا نظام الفوز بالأغلبية في دوائر الانتخابات؛ فالمرشح الذي يحصل على أعلى عدد من الأصوات في دائرته يفوز بمقعد الدائرة، حتى لو لم يحصل على أغلبية مطلقة. البلاد أصبحت مقسمة إلى 343 دائرة انتخابية، حيث أضيفت 5 دوائر انتخابية جديدة بعد أن كانت 338 دائرة، نتيجة للنمو السكاني وتعداد عام 2021. يحق لكل مواطن كندي مقيم بلغ 19 عاما أو أكثر يوم الاقتراع التسجيل والتصويت في يوم الانتخابات أو خلال أيام التصويت المبكر عبر البريد أو في مكاتب هيئة الانتخابات الكندية قبل يوم الانتخابات المحدد 28 أبريل/نيسان 2025. الحزب الذي يحصل على أعلى المقاعد في البرلمان يحق له تشكيل الحكومة، ويصبح زعيم الحزب رئيسا للوزراء. ساعات الاقتراع تمتد من 12 إلى 14 ساعة حسب المنطقة الزمنية، ويتم فرز الأصوات يدويا في مراكز الاقتراع بحضور ممثلي الأحزاب المشاركة ومراقبين لضمان الشفافية والنزاهة. تُعلن نتائج الانتخابات في الليلة ذاتها، مع إمكانية إعادة الفرز في حالات النتائج المتقاربة.

مقالات مشابهة

  • الرئيس السيسى يهنئ نظيره الجابونى على فوزه فى الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ هاتفيا نظيره الجابوني بالفوز في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ الرئيس الجابوني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • الرئيس السيسي يهنئ نظيره الجابوني بفوزه في الانتخابات الرئاسية
  • تجري اليوم.. من أبرز المتنافسين في انتخابات كندا؟ وما القضايا المتصدرة؟
  • المعارضة في الإكوادور تطعن في نتائج الانتخابات الرئاسية
  • غباغبو يدعو للتظاهر بعد إقصائه من انتخابات كوت ديفوار
  • عاجل.. "الإداري "تقضي بصحة انتخابات نقابة المحامين
  • القضاء الإدارى يقضى برفض الدعوى المطالبة بإعادة انتخابات نقابة المحامين
  • تعرف على الأسرى الإسرائيليين الذين قتلوا خلال الحرب