تفريغ مليار متر مكعب من سد النهضة دون فائدة اقتصادية.. ما القصة؟ «فيديوجراف»
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
شهدت تطورات بناء سد النهضة في إثيوبيا بعض المستجدات في الفترة الأخيرة مع التأكيد على موقف مصر من المساس بحصتها من مياه النيل وفضح مخطط تعطيش مصر لأهداف سياسية.
وكشف الدكتور عباس شراقي أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، تطورات سد النهضة، وقال إنه تم تفريغ نحو مليار متر مكعب بواقع حوالي 70 مليون م3/يوم من إجمالي التخزينات الأربعة السابقة 41 مليار م3 دون جدوى لـ إثيوبيا.
وقال الدكتور عباس شراقي، في منشور عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" تحت عنوان "تفريغ المليار متر مكعب الأول من سد النهضة دون استفادة"، إن المياه توقفت عن السريان عبر الممر الأوسط فى منتصف ديسمبر الجاري، وجف تماما الآن مع إمكانية البدء فى وضع الخرسانة عليه لإتمام هيكل السد الخرساني، وما زالت بوابتي التصريف مفتوحتين، وعليه تم تفريغ حوالي مليار متر مكعب بواقع نحو 70 مليون م3/يوم من إجمالى التخزينات الأربعة السابقة 41 مليار م3 دون جدوى لإثيوبيا حيث لا توجد توربينات فى هاتين الفتحتين، ويتضح ذلك من خلال تراجع بعض حواف البجيرة خلال الأسبوعين الماضيين.
اقرأ أيضًا: أغرب حمل وولادة في العالم.. أم تضع طفلين على يومين متتاليين «فيديوجراف»
للمزيد حول تطورات بناء سد النهضة في إثيوبيا وموقف مصر من المساس بحصتها من مياه النيل وفضح مخطط تعطيش مصر لأهداف سياسية شاهد الفيديوجراف التالي:
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سد النهضة اثيوبيا مصر مياة النيل تعطيش مصر ملیار متر مکعب سد النهضة
إقرأ أيضاً:
فائدة وقائية يوفرها تناول الحامل للأفوكادو
تحققت دراسة جديدة من العلاقة بين استهلاك الأم للأفوكادو أثناء الحمل ونتائج الحساسية لدى الرضع.
ووجدت النتائج أن تناول الأفوكادو أثناء الحمل يرتبط بانخفاض احتمالية الإصابة بالحساسية الغذائية لدى الأطفال بنسبة 43.6% بحلول عمر 12 شهراً.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، تؤثر الخيارات الغذائية للأم أثناء الحمل على صحة الطفل، لا سيما في تطور أمراض الحساسية، بما في ذلك التهاب الأنف، والأكزيما، والربو، وحساسية الطعام.
وقد استكشفت أبحاث سابقة آثار الأنماط الغذائية للأم، حيث أشارت إلى أن الأنظمة الغذائية المسببة للالتهابات قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض الحساسية، بينما تبدو الأنظمة الغذائية المتوسطية وقائية.
وحدد فريق البحث من جامعة إيست فنلندا استهلاك الأفوكادو من خلال استبيان إلكتروني حول تكرار تناول الطعام، أُجري خلال الثلثين الأول والثالث من الحمل.
وصُنفت المشاركات كمستهلكات للأفوكادو إذا أبلغن عن استهلاك أي كمية منه خلال ثلث واحد على الأقل، وغير مستهلكات إذا أبلغن عن عدم استهلاكه في كلا الثلثين.
وتم تقييم نتائج الحساسية لدى الأبناء - بما في ذلك التهاب الأنف، والصفير الانتيابي، والأكزيما، وحساسية الطعام - من خلال استبيان متابعة لمدة 12 شهراً.
وشملت الدراسة نساء حوامل يلدن في مستشفى جامعة كيوبيو في فنلندا، وتبين ارتباط أكل الأفوكادو أثناء الحمل بانخفاض احتمال إصابة المولود بحساسية غذائية.