66 ندوة علمية ضمن برنامج "أئمة الحديث الدعوي".. الاثنين
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تنظم وزارة الأوقاف يوم الاثنين القادم، بعد صلاة العشاء (66) ندوة علمية بعنوان" الإمام ابن ماجه (رحمه الله)... نشأته وحياته وجهوده العلمية" .
وأكد مدير مديرية أوقاف شمال سيناء محمود مرزوق اليوم /الأربعاء/ أنه سيتم اعتبارا من يوم الجمعة المقبل إطلاق قوافل دعوية مشتركة ؛ وذلك في إطار التعاون والتنسيق المستمر بين وزارة الأوقاف والأزهر الشريف.
وذكرت المديرية، في بيان لها اليوم ، أنه في إطار دور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير وتصحيح المفاهيم الخاطئة؛ تنطلق الجمعة القادمة عشر قوافل دعوية بعنوان (الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل) وتشمل أداء خطبة الجمعة وعقد مقارئ قرآنية، والمشاركة في النشاط التثقيفي للطفل.
وفي إطار التعاون المشترك والتنسيق المستمر بين الأزهر والأوقاف ودار الإفتاء المصرية .. تنطلق قافلة دعوية مشتركة بين الأزهر والأوقاف ودار الإفتاء المصرية إلى محافظة شمال سيناء يومي الخميس والجمعة وتضم 8 من علماء وزارة الأوقاف ، و3 من علماء الأزهر الشريف ، و2 من أمناء الفتوى بدار الافتاء المصرية ليتحدثوا جميعًا بصوت واحد حول موضوع (الصحة الإنجابية بين حق الوالدين وحق الطفل).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف
إقرأ أيضاً:
توفي في حادث أليم.. وزارة الأوقاف تنعى القارئ الشيخ حسن عوض الدشناوي
نعت وزارة الأوقاف المصرية، بخالص الحزن والأسى، فضيلة الشيخ حسن عوض الدشناوي، القارئ المعتمد باتحاد الإذاعة والتلفزيون، الذي وافته المنية اليوم بمستشفى الشرطة بالعجوزة، بعد أيام من تعرضه لحادث أليم.
وقدمت وزارة الأوقاف خالص تعازيها إلى أسرة الفقيد وأهله ومحبيه، سائلين المولى -عزّ وجلّ- أن يربط على قلوبهم، ويخلفهم خيرًا في مصابهم، وأن يجعل ما قدّمه الفقيد في ميزان حسناته يوم القيامة، مختتمة "إنا لله وإنا إليه راجعون".
وكان توفي منذ الشيخ حسن عوض الدشناوى القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي إثر حادث أليم من أمام مسجد الشرطة أكتوبر.
وزير الأوقاف: عرش الرحمن هو أعظم جسم خلقه الله
إعانة عاجلة لأسرته.. وزير الأوقاف ينعى الشيخ متولي البيومي
ونشر الخبر القارئ والمنشد، مصطفى رياض، صاحب الصوت المميز، على صفحته على فيسبوك قائلا: إلى رحمة الله تعالى فضيلة الشيخ التقي النقي حسن عوض الدشناوى القارئ بالإذاعة والتليفزيون الذي توفي إثر حادث أليم من أمام مسجد الشرطه بأكتوبر، والله إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع وإنا على فراقك لمحزونون.
وتابع القارئ الشيخ مصطفى رياض: صاحبته في ليال كثيرة وأشهد الله أنني لم أر منه إلا كل خير، فقد كان عفيف اللسان لم يغتب أحد وكان محبًا لكل زملائه، وكان هادئ الطباع رجلا خلوقا يحمل كل صفات الطيبة والوقار وكان ذو أدب رفيع.
وواصل: وكان الشيخ حسن عوض الدشناوى بشوش الوجه، طيب القلب، وقوراً، صبوراً، شكوراً، راضياً، حليماً، رفيقاً، عفيفاً، متواضعا . لا لعاناً ولا سباباً، ولا نماماً ولا مغتاباً، ولا حقوداً ، ولا حسوداً. بشاشاً هشاشاً، يحب الجميع في اللّه.