92 % من القراء يطالبون بتكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن 92 بالمائة من القراء يطالبون بتكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى، فى استطلاع للرأى طرحه اليوم السابع على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد تكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى؟، أيد غالبية القراء .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 92 % من القراء يطالبون بتكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد تكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى؟، أيد غالبية القراء مطالب تكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى.
وأيد 92% من القراء مطالب تكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى، بينما عارض 8% من القراء مطالب تكثيف الحملات الأمنية لضبط عصابات النصب الإلكترونى.
نتيجة الاستطلاعالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نداء للعدالة: التركمان في كردستان يطالبون بمناصب حقيقية
بغداد اليوم- بغداد
أكد السياسي والنائب التركماني السابق فوزي أكرم ترزي، اليوم الخميس (26 أيلول 2024)، أن المشاركة التركمانية في انتخابات برلمان كردستان تظل شكلية وهامشية، وذلك بالتزامن مع انطلاق الحملة الدعائية لهذه الانتخابات.
وقال ترزي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "التركمان يشكلون القومية الثانية في الإقليم بعد الكرد، مما يستوجب أن يحصلوا على استحقاقهم الكامل مثلما حصل الكرد على حقوقهم في بغداد".
وأوضح، أن "أغلب المرشحين التركمان ينتمون لأحزاب كردية وهذا غير منطقي، لأنه يجب احترام الخصوصية لهذا المكون"، لافتاً الى أن "المشاركة التركمانية في انتخابات برلمان كردستان تظل شكلية وهامشية".
واعتبر ترزي أن "المناصب التي تُمنح للتركمان غالبًا ما تكون شكلية، مثل وزارة الدولة"، مطالباً "بمنحهم مناصب ذات قيمة مثل نائب رئيس الإقليم أو وزارات مهمة وهيئات تنفيذية.
وأضاف أن "الانتخابات القادمة تُظهر ضرورة تحقيق العدالة في التمثيل السياسي للتركمان، خاصة في ظل المخاوف من عدم حصولهم على مناصب مؤثرة".
وتأتي هذه التصريحات في سياق أزمة سياسية أوسع في العراق وكردستان، حيث تُعتبر الانتخابات فرصة لتحقيق المساواة والعدالة لجميع المكونات، وفي ظل المخاوف المتزايدة بشأن حقوق التركمان، يبرز مطلبهم للحصول على مناصب حقيقية كمسألة مركزية لضمان مشاركتهم الفعالة في صنع القرار في الإقليم.