محمود العسيلي وأمنية عبدالمنعم يسجلان أول انفصال في 2024.. ماذا قالت خبيرة التجميل؟
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
سجَّل عام 2024 أول حالة انفصال في الوسط الفني، بطلها نجم أغاني الفرح والزفاف الذي عانى ويلات الفراق بعد 4 سنوات من الزواج، حيث أكدت خبيرة التجميل أمنية عبد المنعم، لـ«الوطن»، انفصالها عن المطرب محمود العسيلي، وذلك بعد فترة زواج دامت لأكثر من 4 سنوات، ورفضت الإفصاح عن التفاصيل.
أمنية عبد المنعم تكشف تفاصيل انفصالها عن محمود العسيليواكتفت أمنية عبد المنعم بقولها إن الانفصال تم بينها وبين محمود العسيلي، فى هدوء تام، وأنها تتمنى له السعادة والتوفيق فى حياته المقبلة.
وتعتبر هذه المرة الثالثة لطلاق المطرب محمود العسيلي، إذ تزوج مرتين قبل سابق، وانفصال عنهم.
محمود العسيلي يتحدث عن انفصالهوكان تحدث محمود العسيلي، أثناء حلوله ضيفا على أحد البرامج، وتحدث عن أسباب انفصاله عن زوجاته، إذ قال إنه لا يستطيع أن يعيش حياة تقليدية، ولذلك عندما يشعر بضيق يحاول أن يصلح العلاقة وعندما يصبح هو وشريكته غير سعداء يأخذ قرارا على الفور بالانفصال قائلا، «العمر قصير وأنا بحاول أعيش مبسوط ومرتاح فيه ناس كتير بتفضل دايسة على نفسها في العلاقات، وأنا اتعلمت درس في الحياة أن أهم حاجة الانسان يكون مرتاح ومبسوط».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمود العسيلي العسيلي محمود العسیلی
إقرأ أيضاً:
ماذا نعلم عن معركة الناشط الفلسطيني محمود خليل القضائية بأمريكا ضد إدارة ترامب؟
(CNN)-- أوقف قاضٍ فيدرالي في نيويورك أي جهود من جانب إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لترحيل محمود خليل، الناشط الفلسطيني في جامعة كولومبيا الذي اعتُقل ليلة السبت، وفقًا لوثائق المحكمة.
وذكرت وثيقة يوم الاثنين أنه "للحفاظ على اختصاص المحكمة في انتظار صدور حكم بشأن الالتماس، لن يُطرد مقدم الالتماس من الولايات المتحدة إلا إذا أمرت المحكمة بخلاف ذلك".
وأفاد محامي خليل، الذي ساعد في قيادة حركة احتجاج طلاب جامعة كولومبيا المطالبة بوقف إطلاق النار في غزة، بأنه اعتُقل ليلة السبت من قبل سلطات الهجرة الفيدرالية التي قالت إنها تعمل بناءً على أمر من وزارة الخارجية بإلغاء بطاقته الخضراء.
ويُحتجز خليل حاليًا في مركز احتجاز في غينا، لويزيانا، وفقًا لمصدر مطلع على القضية، وطلب محاموه من المحكمة إصدار أمر بإلغاء نقله إلى لويزيانا، مشيرين في ملف القضية إلى أن ذلك يُقوّض اختصاص المحكمة وقدرته على التواصل مع محاميه وعائلته.
وأرسل خليل رسالة ببريد إلكتروني إلى رئيسة الجامعة المؤقتة، كاترينا أرمسترونغ، في الليلة التي سبقت اعتقاله، طالبًا مساعدتها في تأمين الدعم القانوني وغيره من أشكال الحماية، عقب ما وصفه بـ"حملة تشهير مهينة ضده"، وفقًا لوثائق المحكمة.
في البريد الإلكتروني، قال خليل إن الناس يُصنّفونه زورًا بأنه "تهديد إرهابي" ويطالبون بترحيله.
تواصلت شبكة CNNمع جامعة كولومبيا بشأن طلب خليل. كما أوضح محامو خليل بالتفصيل صعوبة الوصول إليه بعد نقله إلى لويزيانا، ورغم عدم وضوح التهمة الموجهة إليه حتى الآن، يبدو أن اعتقال خليل من بين الإجراءات الأولى التي اتُخذت عقب وعد ترامب بترحيل الطلاب الدوليين الذين انضموا إلى الاحتجاجات ضد حرب إسرائيل على غزة في مختلف أنحاء الجامعات العام الماضي. ويشير خبراء قانونيون إلى أنه بمجرد ظهور أي ادعاء، فإن الشخص الوحيد الذي يملك سلطة إلغاء وضع الهجرة لأي شخص، مثل تأشيرة الطالب أو البطاقة الخضراء، هو قاضي الهجرة.
ويتمتع حاملو البطاقة الخضراء بحقوق واسعة كمقيمين قانونيين في الولايات المتحدة، بما في ذلك الحق في العمل والحماية بموجب جميع قوانين الولايات المتحدة، وولاية إقامة الشخص، والسلطات القضائية المحلية.
ورفضت وزارة الخارجية التعليق على قضية خليل، مشيرةً إلى أن سجلات التأشيرات سرية بموجب القانون الأمريكي.
وأفادت منظمة "كتاب ضد الحرب على غزة" في بيان صحفي أن خليل أُلقي القبض عليه من قِبل عنصرين من وزارة الأمن الداخلي بملابس مدنية في المبنى السكني المملوك للجامعة حيث يعيش مع زوجته، وهي مواطنة أمريكية.
ويُعد اعتقاله أحدث تصعيد من جانب ترامب - فيما وصفه بأنه "أول اعتقال من بين العديد من الاعتقالات القادمة" - لقمع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين في الجامعات، ويأتي بعد أيام من تعهده بترحيل الطلاب الأجانب وسجن "المحرضين" المتورطين في "احتجاجات غير قانونية".
وكان خليل، الذي أكمل دراسته للحصول على درجة الماجستير في ديسمبر/ كانون الأول، في طليعة الحركة الطلابية المناهضة للحرب في جامعة كولومبيا العام الماضي. وكان من بين الذين يخضعون للتحقيق من قبل لجنة جامعية جديدة وجهت اتهامات تأديبية لعشرات الطلاب بسبب نشاطهم المؤيد للفلسطينيين، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس.