المقاومة تستهدف طائرة إسرائيلية بصاروخ أرض جو
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أطلق رجال كتائب القسام، وكتائب المجاهدين، صاروخ أرض- جو تجاه طائرة مروحية شرق خانيونس.
كما تحدثت القناة 12 العبرية، عن رصد إطلاق لعدد من الصواريخ من لبنان تجاه الجليل الغربي.
على جانب آخر، نعى نائب الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين جميل مزهر، في بيان باسم الأمين العام والمكتب السياسي واللجنة المركزية إلى رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، وقيادة حركة حماس، استشهاد رئيس الحركة الشيخ صالح العاروري، وعدد من المقاومين في الضاحية الجنوبية بمدينة بيروت مساء أمس.
وأضاف نائب الأمين العام، أن فلسطين والحركة الوطنية فقدت أحد أعمدة المقاومة الفلسطينية الراسخة والأساسية، والذي رفع راية النضال والمقاومة في ضفة الإباء منذ نعومة أظافره وساحاتٍ أخرى، تعرض خلالها للملاحقة والاعتقال والإبعاد والاغتيال واجهها بثباتٍ وصلابةٍ وبموقف راسخ.
وأوضح نائب الأمين العام، أن الشهيد القائد أبو محمد " العاروري" كان مناضلاً وحدوياً بامتياز، سخر جهوده في السنوات الأخيرة من أجل وحدة الموقف الفلسطيني، ووحدة فصائل المقاومة الفلسطينية وغيرها من قوى المقاومة، لافتاً أن جهودنا وجهوده انصبت في الأيام الأخيرة على توحيد القوى الفلسطينية خلف قيادة وطنية موحدة لإدارة معركة الاشتباك مع العدو الصهيوني، والتصدي لكل المخططات والمؤامرات التصفوية التي تتعرض لها القضية الفلسطينية، كما كانت له إنجازات مهمة على صعيد تعزيز وحدة الساحات بين فصائل المقاومة، وتوسيع رقعة التنسيق بين فصائل محور المقاومة في جميع المجالات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المقاومة تستهدف طائرة اسرائيلية بصاروخ أرض جو
إقرأ أيضاً:
مقتل 10 جنود إسرائيليين في كمين نصبته الفصائل الفلسطينية في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تمكنت عناصر المقاومة الفلسطينية من قتل 10 جنود من جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال اشتباك جرى بين المقاومة وجيش الاحتلال من المسافة صفر شرق رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة.
وهٌجر مئات الفلسطينيين من حي الشجاعية في مدينة غزة، بعد أوامر إخلاء أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وطلب الجيش من سكان الحي الشرقي التوجه إلى وسط وجنوب المدينة تحسبا لقصف إسرائيلي على المنطقة.
ونشرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية "وفا" صورًا لمدنيين يفرون عبر الشوارع المدمرة إلى حد كبير جراء الهجمات الإسرائيلية، وأجبروا على الفرار سيرًا على الأقدام بسبب نقص وسائل النقل والوقود.