نزار العقيلي: عثمان عمليات وين؟ عبد الرحيم وين؟ حميدتي وين؟ دي اسئلة مهمة جدا”
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن نزار العقيلي عثمان عمليات وين؟ عبد الرحيم وين؟ حميدتي وين؟ دي اسئلة مهمة جدا”، ناس كتيرة بتقول ليه الجيش ما يقطع الانترنت و ليه ما يفرض حظر التجول و اسئلة بتاعت منكر و نكير بس اول حاجة فصل الانترنت ما في مصلحة الجيش و .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نزار العقيلي: عثمان عمليات وين؟ عبد الرحيم وين؟ حميدتي وين؟ دي اسئلة مهمة جدا”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ناس كتيرة بتقول ليه الجيش ما يقطع الانترنت و ليه ما يفرض حظر التجول .. و اسئلة بتاعت منكر و نكير بس .. اول حاجة فصل الانترنت ما في مصلحة الجيش و الشعب .. فصل الانترنت ممكن يتم في حالة انو الجيش قرر يقوم بعملية او عدة عمليات بقوم يفصل الانترنت لفترة محددة حسب نوع العملية .. لو اتفصل الانترنت لفترة طويلة معناها المدنيين ح يتعرضوا لانتهاكات واسعة وبشعة من قبل الجنجويد و اكتر من العملوها بالف مرة .. كمان الجيش ح تغيب عنه اغلبية المعلومات المهمة على الميدان .. اما حظر التجول ده ممكن يتم فرضه بعد ما الجيش يسيطر على مناطق واسعة جدا في رقعة المعركة .. لكن حاليا حظر التجول ما في صالح المعركة بل ح يزيد من أمد الحرب .. حظر التجول حاليا ح يخلي المليشيا تعيش حالة ثبات و إسترخاء داخل البيوت و استخبارات الجيش ما ح تقدر تتحرك داخل المدن لانو اي زول متحرك ح تعتبرو المليشيا عنصر استخبارات و تقتله او تعتقله و ح تظل داخل البيوت بي راحتها .
الحرب داخل المدن من اصعب انواع الحروب لانه المباني و المواطنيين بشكلو عوائق كبيرة قدام الجيوش .. المباني و المواطنين بيأثروا على سير العمليات و على ادارتها و تكتيكها و على المناورة و النيران .. العمارات و البيوت بتشكل موانع كبيرة قدام النيران و بتعيق الرؤية تماما للقوات المهاجمة و خاصة لامن يكون في قناصة على اسطح المباني .. المليشيا في معركتها ضد الجيش بتستخدم اساليب حرب المدن بحذافيرها .. تضرب و تهرب .. يستحيل انها تضرب و ترتكز و كمان المباني الكتيرة ما بتخلي الجيش يقدر يحدد مصدر النيران بي دقة عشان يتعامل معاها .. حرب المدن بتكتف و تحيد اسلحة كتيرة جدا على راسها المدفعية الموجهة .
لو لاحظتو لمقاطع الفيديو الانتشرت لقوات الاحتياطي المركزي في السوق العربي ح تلاحظو انو حركة قوات الاحتياطي في الشارع ما بتشبه حركة الجيش في الشوارع .. ناس الاحتياطي كانوا بطبقوا اساليب القتال داخل المدن بحذافيرها .. بيبتعدوا عن المواقع المكشوفة و بيتحركوا على الاطراف بجوار المباني و خلف الاعمدة .. ما بتحركو في نص الشارع .. التحرك بتاعهم ضمن مبداء الحركة و التأمين او الحركة و النيران .. ما بقيفو في نص الشارع و يضربو .. ما بضربو ذخيرة في الهوا ساكت .. بيستفيدو من المباني و السواتر في تحركاتهم و بيستطلعوا الشوارع كويس و في بالهم مراقبة القناصة .. ما بضربو نار بعمليات فردية او بطولية .. ما بيقطعوا الشارع كمجموعات .. عشان كده كل عملياتهم كانت بتكون ناجحة جدا” .
و لو لاحظنا لمقاطع الفيديو بتاعت قوات العمل الخاص بنلقاهم ما قاعدين يتقيدوا بقواعد الاشتباك داخل المدن .. بنلقاهم في نص الشوارع بدلا من انو يكونوا في اطرافها لانو تحرك او وقوف المقاتل تحت المباني بيحميهو من عدسات القناصة و كل اساليب و تحركات قوات العمل الخاص الشفناها خلال الفيديوهات بتأكد انو المناطق البتواجدو فيها بتكون خالية تماما من المليشيا و قناصتهم .. و طالما انها منطقة خالية و حرروها يفترض انو الجيش يدخل وراهم قوات تأمين و ينشر قناصة على المباني و يضع كمائن في المنطقة ..
لكن الجيش ما قاعد يعمل كده لاسباب كتيرة جدا من ضمنها انو الطابور الخامس داخل المدنيين بيمد المليشيا بالمعلومات فبتصبح عملية تأمين دخول مجموعات الدعم و الهجوم و التأمين في خطر كبير عشان كده بمجرد خروج قوات العمل الخاص من المنطقة بتدخل المليشيا تاني ..
ده غير انو الجيش بيستخدم تكتيكات تمهد الطريق لعملية المسح الشامل .. يعني لحدي هسه الجيش ما دخل في معركة كبيرة … كل الحاصل من ابريل لحدي هسه مجرد عمليات نوعية و مناوشات من الجيش لتحقيق اهداف محددة لمصلحة الخطة الكبيرة .. عملية المسح الشامل لو بدت هسه او بكرة او بعد شهر ح يكون فيها خسائر كبيرة في الجيش و في المواطنيين ..
عشان كده الجيش بيستخدم تكتيكات تخفف من الخسائر الحتحصل في العمليات الكبيرة .. يعني ده كلووو ما بيعتبر ( بل ) البل لسه ما جاء
لازم نعرف يا جماعة انو في كل العالم مافي قائد فصيلة او كتيبة او جيش ممكن يتحاسب و يتهموهو بالفشل و التقصير ما لم تحصل خسائره المادية و البشرية في المعركة اكتر من نسبة ١٠٪ و احنا بفضل الله لحدي هسه جيشنا ما وصل ولا نص النسبة دي .. ولا حتى خسائرنا في العمليات النوعية و الكمائن ما حصلت نسبة ٢٪ ..
لامن يستشهدوا خمسة عساكر من ضمن متحرك فيهو سرية واحده يعتبر انجاز و ليس خسارة .. كذلك في حاجة مهمة الناس لازم تعرفها و هي انو مصطلح ( متحرك ) ما ضمن التشكيلات العسكرية المعروفة .. اي مجموعة او جماعة عسكرية متحركة من مكان لآخر بنقول عليها متحرك حتى لو كانت فيلق او عربية واحدة فيها خمسة عساكر .. فلامن تسمع الاشاعات البتقول ليك انو انجغموا خمسة متحركات طوالي اضحك على الوهم و خل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش الجيش تاق برس تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجیش ما
إقرأ أيضاً:
ذهب للعمل في كافيتريا بمدينة نصر.. مهمة صعبة لأمن بورسعيد للعثور على قاتل زميله داخل مدرسة
شهدت المدرسة الميكانيكية بـ محافظة بورسعيد أمس واقعة مؤلمة راح ضحيتها طالب يدعى محمد عمر مهران ومقيد بالصف الأول، وذلك بعدما طعنه زميله طعنة نافذة بالقلب في فناء المدرسة أودت بحياته.
وعلى الفور وجه اللواء تامر السمري مساعد وزير الداخلية مدير أمن بورسعيد بتشكيل فريق من إدارة البحث الجنائي برئاسة اللواء ضياء زامل مدير المباحث، وذلك لاتخاذ الاجراءات اللازمة، وسرعة ضبط المتهم الذي فر من مكان الحادث.
جاءت مهمة فريق البحث في العثور على المتهم صعبة للغاية، إلا أنها تمت بنجاح مبهر، حيث تتبع رجال البحث الجنائي ببورسعيد كاميرات المراقبة والتي أوضحت أن المتهم فر بجريمته خارج المحافظة عن طريق سيارة، مما يشير لإنه قد يكون ذهب لأي محافظة واختبأ في أي مكان بالـ 28 محافظة.
استخدم فريق البحث والذي ترأسه اللواء ضياء زامل مدير المباحث التقنيات الحديثة والسبل المتطورة، وتمكنوا من تحديد تواجد المتهم بـ محافظة القاهرة، وتمكنوا من خلال جمع المعلومات أن يحددوا مكانه في إحدى الكافتيريات بمدينة نصر.
وبعد تحديد المكان وموعد وإجراءات الضبط واستخراج إذن النيابة العامة، انتقل فريقي بحث من بورسعيد والقاهرة، وتمكنا من ضبط المتهم الذي ظن أنه يستطيع الاختباء والعمل في الكافتيريا والهروب من العدالة، وذلك في مهمة تؤكد قدرة أجهزة الأمن في مصر من فرض الأمن والأمان للمواطنين، والعمل علي مواجهة الجريمة.
واعترف المتهم ع ن ع بارتكاب الواقعة وطعن زميله في فناء المدرسة، وأرشد على السلاح المستخدم بالجريمة، وتم ضبط السلاح، وتحرير المحضر الخاص بالواقعة، وتباشر جهات التحقيق الإجراءات.