موقع 24:
2025-04-29@00:15:08 GMT

حل لغز صغير ديناصور تي ريكس بعد عقود

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

حل لغز صغير ديناصور تي ريكس بعد عقود

كشفت دراسة أن أحفورة ديناصور كان يُعتقد أنها "تي ريكس صغير" هي نوع مختلف تماماً.

واحتدم الجدل لعقود حول الحفرية الغامضة التي عثر عليها في مونتانا في 1942. وفي البداية صنفها علماء الحفريات ديناصوراً جديداً Nanotyrannus lancensis، لكن  أعيد تصنيفها لاحقاً "تي ريكس". وساعدت أذرعه الطويلة وصغر حجمه لإثبات أنه لم يكن ممكناً أن ينمو ليصبح أكثر المخلوقات المرعبة التي سارت على الأرض على الإطلاق.

وحلل الدكتور نيك لونغريتش، من مركز ميلنر للتطور بجامعة باث، والدكتور إيفان سايتا، من جامعة شيكاغو، الحفريات مرة أخرى، ووجدا أن حلقات نمو العظام تشبه تلك الموجودة في الشجرة، وأصبحت متقاربة بشكل وثيق نحو الجزء الخارجي من العظم، ما يدل على تباطؤ نموها. ويشير ذلك إلى أن الحيوان كان بالحجم الكامل تقريباً، وربما بلغ طوله حوالي 5 أمتار فقط ووزنه بين 900 و1500 كجم.

وقال الدكتور لونغريتش "عندما رأيت هذه النتائج، شعرت بالذهول الشديد. لم أكن أتوقع أن يكون الأمر حاسماً إلى هذا الحد. لو كان تي ريكس صغير لكان ينمو بجنون، واكتسب مئات الكيلوغرامات سنوياً، لكننا لا نرى ذلك".

وبالإضافة إلى ذلك، لم يكتشف الفريق أي دليل على  أي حفريات تجمع بين السمات في حفريات Nanotyrannus، وTerex والتي يمكن العثور عليها إذا تحول أحدهما إلى الآخر.

وإذا أدت الدراسة أخيراً إلى اتفاق أكاديمي حول ما إذا كان Nanotyrannus نوعًا منفصلاً، فسيكون ذلك توقيتاً حرجاً لدار مزادات في لندن تعرض هيكلاً عظمياً صغيراً لـ تي ريكس، حسب موقع ميترو البريطاني.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الديناصورات

إقرأ أيضاً:

استطلاع رأي CNN: شعبية ترامب أقل بأول 100 يوم من أي رئيس آخر خلال 7 عقود

(CNN)— استعاد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب منصبه في البيت الأبيض وتولى زمام الأمور في ظل أقوى استطلاعات الرأي في مسيرته السياسية، ولكن مع اقتراب موعد مرور 100 يوم من رئاسته، تحولت آراء الأمريكيين حول ما فعله حتى الآن إلى سلبية للغاية، وفقًا لاستطلاع رأي جديد أجرته شبكة CNN بالتعاون مع SSRS.

تُعد نسبة تأييد ترامب البالغة 41% هي الأدنى بين أي رئيس منتخب حديثًا في أول 100 يوم، منذ عهد دوايت أيزنهاور- بما في ذلك فترة ولاية ترامب الأولى.

انخفضت نسبة التأييد لطريقة تعامل ترامب مع الرئاسة بمقدار 4 نقاط مئوية منذ مارس/آذار، و7 نقاط مئوية أقل مما كانت عليه في أواخر فبراير/شباط. وقال 22 % فقط إنهم يوافقون بشدة على طريقة تعامل ترامب مع المنصب، وهو مستوى منخفض جديد، وحوالي ضعف هذه النسبة (45%)، قالوا إنهم يرفضون بشدة.

ومنذ مارس، شهد ترامب انخفاضًا ملحوظًا في التأييد لدى النساء والأمريكيين من أصل لاتيني (انخفضت 7 نقاط مئوية في كل فئة إلى 36% بين النساء و28% بين ذوي الأصول اللاتينية).

ولا تزال الآراء الحزبية تجاه ترامب متباينة على نطاق واسع، حيث يؤيده 86% من الجمهوريين، بينما يعارضه 93% من الديمقراطيين. لكن بين المستقلين سياسيًا، انخفضت نسبة تأييد الرئيس إلى 31%، مساويةً لأقل نسبة تأييد له في ولايته الأولى لدى هذه المجموعة، ومقاربةً لنسبة تأييدهم له في يناير/كانون الثاني عام 2021.

وأظهر الاستطلاع أن الرئيس غارق في جميع القضايا الرئيسية التي سعى لمعالجتها تقريبًا خلال فترة ولايته، مع تراجع ثقة الجمهور في قدرته على التعامل مع تلك القضايا.

وانخفضت نسبة تأييد ترامب للقضايا الاقتصادية بشكل ملحوظ منذ أوائل مارس، حيث أدى طرح خطته للرسوم الجمركية إلى تقلبات في سوق الأسهم ومخاوف بشأن ارتفاع الأسعار.

فيما يتعلق بالتضخم، انخفضت نسبة التأييد 9 نقاط مئوية لتصل إلى 35%، وانخفضت نسبة التأييد للرسوم الجمركية نفسها 4 نقاط مئوية لتصل إلى 35%. وانخفضت نسبة تأييده حول إدارة الاقتصاد 5 نقاط مئوية لتصل إلى أدنى مستوى لها في مسيرته المهنية عند 39%؛ حيث وصل إلى أدنى مستوى له سابقًا مرة واحدة في ولايته الأولى ومرة ​​أخرى في مارس الماضي. وأعرب حوالي النصف فقط (52%) عن ثقتهم في قدرته على التعامل مع الاقتصاد، بانخفاض 13 نقطة مئوية مقارنة باستطلاع CNN الذي أُجري في ديسمبر/كانون الأول.

بعد جهوده الواسعة لإعادة هيكلة القوى العاملة في الحكومة الفيدرالية، تراجعت شعبية ترامب في إدارته للحكومة الفيدرالية (42% يوافقون، بانخفاض 6 نقاط مئوية منذ مارس)، و46% فقط يثقون بقدرته على تعيين أفضل الكفاءات، بانخفاض 8 نقاط مئوية منذ ديسمبر. يرى أقل من نصف المستطلعين (43%) أن إجراءات ترامب تُعدّ تغييرًا جذريًا ضروريًا في واشنطن، بينما يرى معظمهم (57%) أن نهجه في الرئاسة يُعرّض البلاد لخطر لا داعي له.

وقال ديريك شتاينميتز، وهو ديمقراطي من ولاية ويسكونسن، إنه يشعر بقلق بالغ إزاء "تجاهل ترامب المُفرط للقواعد والأعراف وهيكل حكومتنا. كان هذا مصدر قلق في ولايته الأولى، لكنه أسوأ بكثير هذه المرة نظرًا لقلة الحواجز الأمنية".

كما أن تحركات ترامب في الشؤون الخارجية - والتي شملت موقفًا أكثر ودية من روسيا في حربها مع أوكرانيا، وإنهاء العديد من برامج المساعدات الخارجية - تشهد أيضًا رفضًا من الأغلبية (39% موافقون، 60% غير موافقين). ويقول نصفهم إن لديهم ثقة كبيرة أو جزئية في قدرته على التعامل مع الشؤون الخارجية، بانخفاض عن 55% قبل توليه منصبه.

حتى فيما يتعلق بالهجرة، وهي قضية تفوق فيها أداء ترامب على أعلى مستوى له في ولايته الأولى بسبع نقاط في وقت سابق من هذا العام، وجد الاستطلاع انخفاضًا في معدلات التأييد وتراجعًا في الثقة بأفعال ترامب. بشكل عام، يوافق على سياسته حول الهجرة 45% الآن، بانخفاض 6 نقاط عن مارس، وأعرب 53% عن ثقتهم في قدرته على التعامل معها، بانخفاض من 60% في ديسمبر.

وحصل ترامب على تقييمات إيجابية بفارق ضئيل في قضية واحدة فقط شملها الاستطلاع: تعامله مع قضايا الهوية الجنسية والمتحولين جنسيًا. وفي الإجمالي، أيد 51% من المشاركين تعامله مع هذه القضية، بمن فيهم 90% من الجمهوريين، و48% من المستقلين، و16% من الديمقراطيين.


 

أمريكااستطلاعانفوجرافيكدونالد ترامبنشر الاثنين، 28 ابريل / نيسان 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • تكريم 6 دور نشر عربية تقديراً لإسهاماتها عبر عقود
  • نجم الأهلي حسم الأمر.. هل وقع محمد شريف عقود انتقاله إلى الزمالك؟
  • أحمد مالك: التمثيل في سن صغير علمني كتير وهذه نصيحتي لعصام عمر بعد ما يأس
  • استطلاع رأي CNN: شعبية ترامب أقل بأول 100 يوم من أي رئيس آخر خلال 7 عقود
  • الجودو في الإمارات.. عقود من التميز قاريا وعالميا
  • الثَّورة الإيرانيَّة.. بعد أربعة عقود ونصف مِن التَّصدير
  • «أبوظبي الدولي للكتاب».. عقود من الإبداع الثقافي والمعرفي
  • مشروع رائد في عالم الموضة.. إنتاج أول جلد من ديناصور “تي ريكس” في العالم
  • زواج سري.. مفاجأة في واقعة مقـ.تل صغير على يد سيدة بالإسماعيلية
  • “حفريات القرآن الكريم”.. اقتراح بتأسيس علم جديد في مصر