السلطات الكندية تعتقل سيدة بتهمة اختطاف ابنتها المغربية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
أعلنت شرطة مونتريال الكندية، العثور على فتاة صغيرة من أصول مغربية ، كان قد أطلق بشأنها إنذار اختطاف يوم أمس الثلاثاء.
و حسب ما نقلته وسائل إعلام كندية ، فقد عثرت السلطات الأمنية على الفتاة زينب العلوي سليمة مساء اليوم الأربعاء.
و أوردت نفس المصادر ، أن شرطة مدينة مونتريال (SPVM) عثرت أيضًا على والدة الفتاة الصغيرة، وهي شابة تبلغ من العمر 18 عامًا، في حي سان لوران، شمال غرب مونتريال.
ونقلت ذات المصادر، أن الشرطة اعتقلت الأم و تم وضعها قيد الاعتقال ومن المقرر أن يتم استجوابها في وقت لاحق الأربعاء من قبل محققي SPVM.
ولم تقدم الشرطة مزيدا من التفاصيل حول الظروف التي أدت إلى اكتشاف الشخصين ورفع الإنذار.
تم الإبلاغ عن اختفاء الفتاة الصغيرة حوالي الساعة 9:25 صباحًا يوم الثلاثاء من منزل أجدادها لأمها الواقع في حي لاشين، جنوب غرب مونتريال. لاحظ الجدان أنها لم تكن في غرفتها في ذلك الوقت وأن النافذة كانت مفتوحة في مكان قريب.
وقالت الشرطة إن الأم والأب ليس لديهما الحضانة القانونية للفتاة. وتم استجواب الأب مغربي الاصل لمعرفة ما إذا كان على اتصال بزوجته.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
جريمة غامضة في باليك اسير التركية: إجابة ابنها على سؤال “أين والدتك؟” كشفت الكارثة!
شهدت ولاية باليك اسير التركية واقعة غامضة أثارت استغراب الأهالي، حيث عثرت الشرطة على سيدة تركية مسنة متوفاة داخل منزلها بعد أيام من انقطاع التواصل معها، في حين ألقت السلطات القبض على نجلها الذي قدّم رواية مثيرة للشكوك.
وفي التفاصيل، التي تابعها موقع تركيا الان٬ أبلغ أقارب السيدة “أيتن.م” البالغة من العمر 75 عامًا، السلطات الأمنية بعدما فشلوا في التواصل معها لعدة أيام في منطقة “كاريسي” التابعة لباليك اسير. وعند وصول الشرطة إلى منزل العائلة، فوجئوا بابنها “ش.م” يقف خلف الباب بصحبة كلب أبيض، وحين سألوه عن والدته أجاب قائلاً: “إنها نائمة بالداخل”.
لكن شكوك الشرطة دفعتهم لدخول المنزل حيث عثروا على السيدة جثة هامدة، ليتم توقيف ابنها فورًا بعد أن عجز عن تقديم تفسيرات واضحة ومنطقية حول ملابسات الوفاة.
لا آثار عنف أو طعن على الجثمان
اقرأ أيضاالحد الأدنى للأجور في تركيا أصبح ليرة إلا ربع من الذهب
الثلاثاء 22 أبريل 2025وبحسب تقرير الطبيب الشرعي الأولي في موقع الحادث، لم تظهر على جثمان السيدة أي علامات ضرب أو إصابات ناتجة عن أدوات حادة، ليتم تصنيف الواقعة تحت بند “الوفاة المريبة”. كما تم إخطار النيابة العامة، وإرسال الجثمان إلى معهد الطب الشرعي لتحديد السبب الدقيق للوفاة.