الملك وولي العهد يعزيان إمبراطور اليابان في ضحايا الزلزال
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
البلاد : واس
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لجلالة الإمبراطور ناروهيتو إمبراطور اليابان، في ضحايا الزلزال الذي ضرب وسط اليابان.
وقال الملك المفدى:” علمنا بنبأ الزلزال الذي ضرب وسط اليابان، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات، وإننا إذ نشارك جلالتكم ألم هذا المصاب، لنبعث لكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق أحر التعازي وصادق المواساة، متمنين للمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا أي مكروه “.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لجلالة الإمبراطور ناروهيتو إمبراطور اليابان، في ضحايا الزلزال الذي ضرب وسط اليابان.
وقال سمو ولي العهد:” بلغني نبأ الزلزال الذي ضرب وسط اليابان، وما نتج عنه من وفيات وإصابات، وأعرب لجلالتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وصادق المواساة، متمنياً للمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا أي مكروه “.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الزلزال الذی ضرب وسط الیابان
إقرأ أيضاً:
الأنبا عمانوئيل يستقبل الآباء الرهبان لتقديم التعازي في انتقال البابا فرنسيس
استقبل نيافة الأنبا عمانوئيل عياد، مطران إيبارشية طيبة للأقباط الكاثوليك، وبرفقته عدد من الآباء الكهنة، والرهبان، والعلمانيين بالإيبارشية، وفد الآباء القمامصة والكهنة، والرهبان من دير القديس العظيم الأنبا باخوميوس (الشايب)، بالأقصر، نيابة عن الأنبا إقلاديوس، أسقف ورئيس الدير، نظرًا لسفره، وذلك بمقر المطرانية.
تقديم التعزيةكذلك، استقبل صاحب النيافة وفد الآباء القمامصة والكهنة، والرهبان من مجمع دير الشهيد العظيم مار جرجس، بالرزيقات، حيث قدم وفدا الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، التعازي إلى الأب المطران، وكافة أسرة الإيبارشيّة، التعازي في انتقال قداسة البابا فرنسيس.
وقدم نيافة الأنبا عمانوئيل خالص الشكر والتقدير إلى للحاضرين، على مشاعر التقارب والمودة والمحبة، الذين أشادوا بشخص قداسة البابا فرنسيس، وبدوره الفعال في بناء جسور السلام على مستوى العالم، والتقارب بين الكنائس، وحوار الأديان، والأخوة الإنسانية، واختياره لحياة البساطة والفقر تضامناً مع الأشخاص الأكثر احتياجًا.
واختتم اللقاء بطلب الراحة الأبدية لعظيم الأحبار قداسة البابا فرنسيس، وأن يرسل الرب راعيًا صالحًا، لمواصلة المسيرة، داخل الكنيسة الكاثوليكية الجامعة.