73 قتيلا في زلزال اليابان والطقس الرديء يعوق جهود الإنقاذ
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
ارتفعت حصيلة الزلزال الذي ضرب وسط اليابان الإثنين الى 73 قتيلا، بينما يواصل عمال الانقاذ جهود البحث عن ناجين الأربعاء وسط ظروف جوية سيئة ومخاوف من انزلاقات للتربة وهزات ارتدادية. وفي أنحاء مقاطعة إيشيكاوا بجزيرة هونشو كانت عربات الطوارئ تحاول بصعوبة المرور في الطرق التي تساقطت عليها الصخور والأشجار. وتكبدت شبه جزيرة نوتو في المقاطعة أكبر الأضرار جراء الزلزال الذي بلغت شدته 7,5 درجات، وبدت بلدات مثل واجيما وسوزو مثل ساحة حرب بعد أن غمرت الوحول الطرق وسوّيت منازل بالأرض وغرقت مراكب.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا أکثر من
إقرأ أيضاً:
رئيس جبهة الإنقاذ الوطني في سوريا يدعو الرئيس الشرع للإعتراف الرسمي بمغربية الصحراء وقطع الصلة مع البوليساريو
زنقة 20 | الرباط
دعا رئيس جبهة الإنقاذ السورية فهد المصري، الرئيس السوري أحمد الشرع ، إلى الاعتراف بالصحراء المغربية و قطع العلاقات مع جبهة البوليساريو.
و قال مصري في بيان صادر عن الجبهة ، أن موقف المملكة المغربية الذي عبر عنه الملك محمد السادس في تهنئته للرئيس الشرع، تأكيد جديد على الثبات في المواقف السياسية والإنسانية للمملكة، التي كانت ولا تزال تتمثل في دعم ومساندة الشعب السوري، لتحقيق تطلعاته إلى الحرية والطمأنينة والاستقرار، ومساعدته لاجتياز هذه المرحلة الدقيقة والحاسمة، وذلك في انسجام تام مع موقفها المبدئي، الداعم للوحدة الوطنية والترابية لسورية.
واضاف البيان ان الجبهة تغتنم هذه الفرصة الطيبة، لتجدد عميق تقديرها للمملكة المغربية وشعبها الشقيق، وتوجه الدعوة لأحمد الشرع بصفته رئيساً للدولة، ولأسعد الشيباني بصفته عميداً للدبلوماسية السورية، من باب العرفان بالجميل، والحرص على الأخوة السورية- المغربية إلى إصلاح كل الأخطاء الجسيمة، التي ارتكبها النظام البائد بحق العلاقات التاريخية بين سورية والمغرب وعليه قالت الجبهة في بيانها “فإننا ندعو السلطة الجديدة في دمشق، إلى المبادرة بقطع قطع العلاقة مع جبهة البوليساريو الشيوعية، التي كانت حليفاً وثيقاً لنظام الأسد.
كما دعت القيادة السورية، لـ” الاعتراف الرسمي بالسيادة الكاملة للمملكة المغربية على صحرائها، وافتتاح مكتب قنصلي في مدينة العيون، كبرى مدن المحافظات الصحراوية المغربية، واتخاذ الخطوات اللازمة لتعزيز العلاقات الثنائية”.
ودعت الجبهة القيادة السورية إلى الاستفادة من الخبرات والتجارب المغربية، في إعادة بناء أجهزة ومؤسسات الدولة السورية المدنية والعسكرية، وإلى الاستفادة من قدرات القطاع الخاص المغربي، في عملية إعادة الإعمار والنهوض بالاقتصاد السوري.