رئيس المصرية للاتصالات ضمن أقوى الرؤساء التنفيذيين بالشرق الأوسط بقائمة فوربس 2023
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت فوربس الشرق الأوسط عن قائمتها لأقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط خلال عام 2023، والتي ضمت أسماء 100 رئيس تنفيذي هم الأقوى والأكثر تأثيراً في المنطقة خلال العام الماضي، وجاء المهندس محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات في المركز السابع والأربعين في القائمة لهذا العام، وقالت فوربس أن نصر تولى منصبه في مارس من العام 2023، بعد أن كان مساعداً لوزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للبنية المعلوماتية الدولية.
وضمت قائمة فوربس هذا العام 19 رئيساً تنفيذياُ مصرياً، لتحتل مصر المرتبة الثانية بعد دولة الإمارات من حيث عدد الرؤساء التنفيذيين في القائمة، والذين يتم اختيارهم وفقاُ لمعايير واضحة حددتها فوربس الشرق الأوسط وهي تأثير الرئيس التنفيذي والشركة على المجتمع والدولة، والأسواق التي يشرفون عليها، وخبرة الرئيس التنفيذي في منصبه الحالي، وخبرته العامة، وكذلك حجم الشركة من حيث الإيرادات والأصول والقيمة السوقية، وإنجازات الرئيس التنفيذي خلال العام الماضي، والابتكارات والمبادرات التي نفذها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الحكومة تسند لـ«المصرية للاتصالات» تحويل 7 مدارس فنية إلى «تكنولوجيا تطبيقية»
وافق مجلس الوزراء في اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي على طلب وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الإسناد إلى الشركة المصرية للاتصالات، في أعمال إعادة التأهيل والتشغيل والإشراف على الإدارة، لـ7 مدارس فنية جديدة بعدة مُحافظات، لتطويرها وتحويلها إلى مدارس مشتركة للتكنولوجيا التطبيقية في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لمدة 6 سنوات، بدءًا من العام المالي 2024-2025 حتى العام المالي 2029-2030.
توفير الربط بالألياف الضوئية وسعة اتصال بشبكة الانترنتونوه مجلس الوزراء، أن ذلك يأتي ضمن المرحلة الثالثة من المشروع، إلى جانب الموافقة على مساهمة الشركة المصرية للاتصالات في توفير الربط بالألياف الضوئية وسعة اتصال بشبكة الانترنت لتلك المدارس الجديدة، بسعة 30 ميجا بت/ث لكل مدرسة، طوال مدة التعاقد، بدون مقابل للبنية الأساسية والخدمات.
ترسخ لديها من خبرات واسعة النطاق في هذا المجالووفق التعاقد، تقوم الشركة المصرية للاتصالات بإدارة منظومة العمل داخل تلك المدارس، واختيار وتعيين شريك أكاديمي بالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والإشراف عليه، وتوفير الكوادر اللازمة لذلك، على مدار مدة التعاقد، ويأتي ذلك استكمالاً لسلسلة النجاحات التي تحققت في المرحلتين الأولى (5 مدارس)، والثانية (5 مدارس)، من هذا المشروع بالتعاون مع الشركة المصرية للاتصالات، بما تمتلكه من مُقومات في إدارة التدريب المهني والفني، وما ترسخ لديها من خبرات واسعة النطاق في هذا المجال، وذلك تحقيقاً لرؤية القيادة السياسية بتحويل إحدى المدارس الفنية بكل محافظة إلى مدرسة للتكنولوجيا التطبيقية، وذلك بالمحافظات التي لا يوجد بها مدرسة من هذا النوع.