ليون يقدم عرضا رسميا لبن رحمة وفولهام و”الوولفز” يدخلان السباق
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
تواصل إدارة نادي أولمبيك ليون الفرنسي، تحركاتها من أجل ضمان خدمات الدولي الجزائري، ونجم وست هام الانجليزي، سعيد بن رحمة، خلال فترة التحويلات الشتوية الحالية.
وكانت إدارة “الهامرز” قد فتحت أبواب التخلي عن لاعب الخضر، خلال فترة التحويلات الشتوية الحالية، واشترطت 23 مليون أورو.
وكشف صحفي موقع “فوت ميركاتو” الفرنسي، سانتي أونا.
كما أكد الصحفي ذاته، وجود اهتمامات أخرى بخدمات بن رحمة، من أندية “البريميرليغ” الانجليزية، ويتعلق الأمر بكل من وولفرهامبتون وفولهام.
غير أنه أبرز في الأخير، بأن الدولي الجزائري، سعيد بن رحمة، لم يفصل بعد في مستقبله.
????EXCL: ???????????????????????? #Ligue1 |
◉ L’OL a fait une proposition contractuelle à Said Benrahma. Pas encore d’offre à West Ham✍️
◉ Fulham et Wolverhampton sont sur l’Algérien qui n’a pas encore tranché sur son avenir ⏳️
◉ Comme évoqué sur @footmercato, l’OL cible aussi Danjuma.… pic.twitter.com/ZZUGbkthkn
— Santi Aouna (@Santi_J_FM) January 3, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
السعودية تبلغ “ترامب” رسمياً موقفها من أي تصعيد عسكري قادم ضد صنعاء
الجديد برس|
أنهت السعودية، الخميس، الجدل حول التصعيد العسكري في اليمن، بعد الهجوم اليمني الواسع الذي استهدف بوارج أمريكية، بينها حاملة الطائرات “لينكولن”، في البحرين الأحمر والعربي.
وأكدت الخارجية الأمريكية في بيان أن السعودية أبلغت الإدارة الأمريكية بأن الرهان على “الشرعية” الموالية لها جنوب اليمن قد انتهى.
ونقل مركز صنعاء للدراسات، المعروف بصلاته بوزارة الخارجية الأمريكية، أن السعودية بدأت تتبنى موقفاً جديداً تجاه الملف اليمني، وترى إمكانية التوصل إلى صفقة مع صنعاء بدلاً من التصعيد العسكري.
وبحسب المصادر، أبلغ ولي العهد السعودي الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب بأن المملكة لم تعد ترغب في العودة إلى مستنقع الحرب اليمنية، وأن احتواء صنعاء عبر اتفاق سياسي أصبح الخيار الأمثل.
يأتي هذا التحول بعد إعلان قوات صنعاء عن تنفيذ هجمات واسعة استهدفت بوارج أمريكية، بما في ذلك حاملة الطائرات، مما كشف عن قدرات يمنية متزايدة أثارت قلقاً إقليمياً ودولياً.
وتشير هذه التحركات السعودية إلى اقتناعها باستحالة تحقيق أي انتصار عسكري بعد سنوات طويلة من الحرب، وخصوصاً في ظل تنامي القدرات العسكرية للقوات اليمنية.
ورغم محاولات الرياض السابقة للاستفادة من عودة ترامب المعروف بمواقفه المؤيدة للحرب، يبدو أن المملكة اختارت الخروج من دائرة الصراع بعدما فقدت الأمل في الحصول على دعم دولي يعزز موقفها العسكري.