التعريف بمنافع الحماية الاجتماعية بجنوب الباطنة
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
نظم صندوق الحماية الاجتماعية بقاعة مكتب والي الرستاق، لقاء تعريفيا حول منافع الحماية الاجتماعية، وآلية التسجيل للحصول عليها حسب ما نظمها قانون الحماية الاجتماعية بحضور سعادة الشيخ محمد بن سعيد الشحري والي وادي المعاول وعدد من ولاة المحافظة والمشايخ، وعدد من المختصين بجمعيات رعاية الطفولة وذوي الإعاقة، وجمعيات المرأة العمانية وغيرها من مؤسسات المجتمع المدني.
تناول اللقاء التعريف بمنظومة الحماية الاجتماعية، التي تتضمن برامج وسياسات تسعى إلى توفير الحماية من المخاطر للأفراد والأسرة من الطفولة إلى الشيخوخة، والحديث عن المنافع التي تضمنها قانون الحماية الاجتماعية، وهي منفعة الأيتام والأرامل، ومنفعة الأشخاص ذوي الإعاقة، ومنفعة دعم دخل الأسرة ومنفعة الطفولة ومنفعة كبار السن، وآلية التسجيل للحصول على هذه البرامج والمنافع وشروط الحصول عليها.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: الحمایة الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة الاتحادي يلتقي والي ولاية النيل الأبيض لبحث دعم الخدمات الصحية
أشاد وزير الصحة الاتحادي، د. هيثم محمد إبراهيم، بجهود حكومة ولاية النيل الأبيض في استقرار الخدمات الصحية بالولاية، مشيراً إلى دورها في مكافحة الأوبئة وتأمين الدواء، خاصة خلال فترة إغلاق الطرق من قبل مليشيات الدعم السريع.
جاء ذلك خلال اجتماع عقد مع والي ولاية النيل الأبيض، اللواء ركن (م) قمرالدين محمد فضل المولى
بمكتب الوالي في قاعة الحجر الصحي ببورتسودان ، بحضور عدد من قيادات وزارة الصحة الاتحادية، حيث وعد الوزير بتقديم الدعم اللازم للمستشفيات العاملة وتطوير الخدمات التخصصية. كما أشار إلى زيارته الأخيرة للولاية برفقة عضو مجلس السيادة، صلاح الدين آدم تور، والتي تضمنت افتتاح العديد من المشاريع الصحية.
وأكد الوزير التزام الوزارة بتأهيل المؤسسات الصحية بالولاية وسد النقص في الأجهزة والمعدات الطبية، بما يسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للسكان.
من جانبه شكر والي ولاية النيل الأبيض وزارة الصحة الاتحادية على دعمها المستمر، مؤكداً أن تحسين الخدمات الصحية يمثل أولوية لحكومته ، مشيراً إلى أهمية التنسيق المستمر بين الطرفين لضمان الاستجابة الفعالة للاحتياجات الصحية.
وأشاد الوالي بدور الشركاء والكوادر الطبية العاملة بالولاية، مؤكداً استقرار الأوضاع الصحية. كما أوضح أنه تمت مناقشة ملف الإمداد الدوائي وحاجة الولاية إلى أجهزة الرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية لدعم النظام الصحي، إلى جانب استعراض الدمار والنهب الذي تعرضت له أكثر من 40 مؤسسة صحية خلال الفترة التي كانت فيها المليشيات تسيطر على بعض المناطق.