شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن جنبلاط إلى دمشق . ومصادر سورية تؤكد صحة المعلومات . وعودة الحرارة إلى العلاقة بين الحزب و التيار، الثبات حسان الحسن رغم تمترس الكتل النيابية في البرلمان اللبناني خلف مواقفها الداعمة لهذا المرشح الرئاسي أو ذاك أو سوى ذلك، وبقاء .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جنبلاط إلى دمشق.

.. ومصادر سورية تؤكد صحة المعلومات ... وعودة الحرارة إلى العلاقة بين الحزب و التيار ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جنبلاط إلى دمشق... ومصادر سورية تؤكد صحة المعلومات...

الثبات: حسان الحسن-

رغم "تمترس" الكتل النيابية في البرلمان اللبناني خلف مواقفها الداعمة لهذا المرشح الرئاسي أو ذاك أو سوى ذلك، وبقاء "الستاتيكو الرئاسي" على حاله، بالتالي انسداد الأفق أمام بلورة حلٍ لأزمة الفراغ الرئاسي، لكن وسط هذه الأجواء الملبّدة، هناك بشائرٍ أمل تلوح في الأفق، وذلك من خلال بروز تطوراتٍ هامة تبعث على الأمل، أبرزها:

 

أولًا: عودة "الحرارة" إلى العلاقة بين التيار الوطني الحر وحزب الله، ويبدو أن هذه "العودة الميمونة" بدأت تسلك طريقها بإيجابيةٍ نحو إعادة إحياء "تفاهم مار مخايل" وتطويره، وفي شكلٍ خاصٍ التوصل إلى تصورٍ مشتركٍ لتطوير البند الرابع من هذا التفاهم، المتعلق ببناء الدولة، والعمل على بدء تنفيذه.

 

كذلك تفعيل الحوار المذكور، لغاية الوصول إلى اتفاقٍ مشتركٍ على مرشحٍ رئاسيٍ، يلقى قبولًا من طرفي "تفاهم مار مخايل". وهذا الأمر ليس ببعيد المنال، ولكن يبقى نجاح هذا الاتفاق مرهون بوصولهما إلى الخواتيم المرجوة والسعيدة، على حد تعبير مرجعٍ كبيرٍ ومعنيٍ بهذا الشأن.

 

ويؤكد جازمًا أن توافق "التيار" و"الحزب" على صيغةٍ مشتركةٍ لحل الأزمة الرئاسية، يسهم بقوةٍ في انتخاب رئيسٍ مقبلٍ للجمهوريةٍ، بالتالي إنهاء الشغور الراهن، وتأليف حكومةٍ تعمل على ضبط الانهيار الاقتصادي، والبدء بالنهوض، وإجراء التعيينات في المراكز الشاغرة، وما إلى ذلك، يختم المرجع.

 

أما التطور الثاني: فهو داخلي- إقليمي، قد يكون له انعكاس إيجابي على الملف الرئاسي أيضًا، من خلال وساطة يقوم بها مرجع سياسي حليف لسورية، لدى القيادة في دمشق، من أجل فتح صفحةٍ جديدةٍ في العلاقة بين القيادة السورية والحزب التقدمي الإشتراكي بقيادة النائب تيمور جنبلاط، بعد تسلمه مقاليد قيادة الحزب من والده في الأسابيع الفائتة. وستتوج هذا الوساطة في حال نجاحها بزيارة جنبلاط الأبن إلى دمشق، بحسب تأكيد مرجع دبلوماسي مطلع على هذه الوساطة.

 

ويقول: "المير طلال ارسلان ليس بعيدًا عن هذه الأجواء". وفي الوقت عينه، يلفت المرجع إلى أن الوسيط ليس عضوًا في الحزب الديمقراطي اللبناني بقيادة ارسلان. وفي هذا الصدد، تؤكد مصادر سورية صحة المعلومات الواردة آنفًا، ولا تستبعد أن تتكل الجهود المبذولة لفتح هذه الصفحة الجديدة مع "التقدمي"، بزيارة تيمور جنبلاط لدمشق، ت

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى العلاقة بین

إقرأ أيضاً:

جنبلاط يصل دمشق ولقاء مرتقب مع الجولاني

وصل رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، الأحد، إلى العاصمة السورية دمشق في أول زيارة لمسؤول لبناني إلى سوريا منذ سقوط نظام بشار الأسد.

 

وقد التقى جنبلاط مع رئيس الحكومة الانتقالية محمد البشير.

 

كما يرتقب أن يلتقي جنبلاط بزعيم الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع الملقب بـ"أبو محمد الجولاني" في قصر الشعب في دمشق.

 

ويرافق جنبلاط وفد كبير من نواب كتلة اللقاء الديمقراطي وزراء حاليين وسابقين.

 

ويعتبر جنبلاط منذ اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري عام 2005 من أشد المعارضين لنظام بشار الأسد وشكل رأس حربة ما عرف بالرابع عشر من آذار الذي ضمت شخصيات سياسية لبنانية عارضت النظام السوري.

 

وكان جنبلاط قد جرى اتصالا مع أحمد الشرع، مهنئا إياه والشعب السوري بالانتصار على نظام القمع وحصوله على حريته بعد 54 عاما من الطغيان.

 

وشدد جنبلاط والشرع على "وحدة سورية بكافة مناطقها ورفض كل مشاريع التقسيم والعمل على بناء سوريا الجديدة الموحّدة، وإعادة بناء دولة حاضنة لجميع أبنائها كما اتفقا على اللقاء قريباً في دمشق".

 

واعتبر الشرع أن جنبلاط دفع ثمنا كبيراً بسبب ظلم النظام السوري، بدءا من استشهاد والده كمال جنبلاط، وكان نصيرا دائما لثورة الشعب السوري منذ اللحظة الأولى.

 

وزارة الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي وارتكاب أربع مجازر جديدة 

 

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم ، عن تسجيل أربع مجازر جديدة ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي خلال الـ24 ساعة الماضية، أسفرت عن وصول 32 شهيدًا و54 مصابًا إلى المستشفيات في القطاع. 

 

وأوضحت الوزارة في بيانها أن إجمالي عدد الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي في 7 أكتوبر 2023 ارتفع إلى 45,259 شهيدًا، بينما بلغ عدد المصابين 107,627 شخصًا، في ظل استمرار القصف الإسرائيلي المكثف على مناطق متفرقة في القطاع. 

 

وأشارت الوزارة إلى أن الهجمات الإسرائيلية خلال الأيام الأخيرة ركزت على المناطق المأهولة بالسكان، مما أدى إلى وقوع مجازر جماعية طالت عائلات بأكملها، وأضافت أن الاحتلال يستخدم أسلحة ذات تأثير واسع النطاق، ما يزيد من أعداد الضحايا ويضاعف معاناة القطاع الصحي. 

 

وجددت وزارة الصحة مناشداتها للمجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بالتدخل الفوري لوقف المجازر الإسرائيلية المتواصلة وتوفير ممرات آمنة لإدخال المساعدات الطبية العاجلة، وأكدت أن النظام الصحي في القطاع يواجه انهيارًا وشيكًا بسبب النقص الحاد في الموارد الطبية واستهداف المرافق الصحية. 

 

يأتي هذا التصعيد في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، حيث يعاني السكان من الحصار الخانق وانعدام الخدمات الأساسية، وسط استمرار العدوان الإسرائيلي الذي يدخل شهره الثالث، دون وجود بوادر تهدئة تلوح في الأفق. 

مقالات مشابهة

  • جنبلاط يصل دمشق ولقاء مرتقب مع الجولاني
  • جنبلاط التقى القائد العام للادارة السوريّة.. وهذا ما أكّده الشرع عن العلاقة مع لبنان
  • بالفيديو.. وصول جنبلاط والوفد المرافق إلى دمشق
  • الدقائق الأخيرة لبشار الأسد داخل القصر الرئاسي.. ماذا كان يفعل؟
  • مُذكرة درزية الى الشرع عن العلاقة اللبنانيّة السوريّة والمطالبة بإصلاحها
  • أبو فاعور استقبل قبلان: لإنجاز الاستحقاق الرئاسي وتغليب المصلحة الوطنية
  • مفاجأة جنبلاط الرئاسيّة... ما هي أبعادها؟
  • السفارة الأمريكية في سوريا: وفد أمريكي بحث في دمشق دعم عملية سياسية شاملة بقيادة سورية
  • طقس اليمن: خبير يكشف موعد نهاية البرد القارس وعودة الأجواء المعتدلة
  • تحضيرات سورية لإطلاق حوار وطني شامل خلال أيام