التشيك ترسل مساعدات لفرنسا للتعامل مع الفيضانات
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أرسلت السلطات في التشيك، اليوم الأربعاء، فريقا من رجال الإطفاء ومعدات متخصصة لمساعدة فرنسا في التعامل مع الفيضانات بشمال البلاد.
وذكر راديو "براغ الدولي" في نشرته الإنجليزية أن فريقا مؤلفا من 18 رجل إطفاء مصطحبين معهم مضخات مياه ومعدات إطفاء وزوارق انطلقوا إلى بلدية "سان أومير" الفرنسية التي من المتوقع أن تستمر عملياتهم بها لمدة أسبوعين.
وأوضح الراديو أن المساعدات تأتي استجابة لتقديم فرنسا طلبا للحصول على المساعدة على مستوى الاتحاد الأوروبي للتعامل مع الفيضانات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التشيك رجال الإطفاء فرنسا مساعدة الفيضانات
إقرأ أيضاً:
ألمانيا ترسل خبراء إلى رفح لدعم مراقبة المعبر
تخطط الحكومة الألمانية لإرسال خبراء في إدارة الحدود إلى معبر رفح بين مصر وقطاع غزة، وفقاً لما قالته مصادر حكومية لوكالة الأنباء الألمانية.
ولتنفيذ هذه الخطوة، تعتزم ألمانيا تعديل قرار لمجلس الوزراء صدر عام 2005، كان يسمح بإرسال أفراد غير مسلحين فقط، ووفقاً للمصادر الحكومية، فإن التعديل سيتيح نشر قوات مسلحة، نظراً للظروف الأمنية الحالية التي تعتبر خطرة للغاية على الحراس غير المسلحين.
فتح معبر رفح بين غزة ومصر غداً - موقع 24قالت وسائل إعلام مصرية، الأربعاء، إن معبر رفح البري بين قطاع غزة ومصر سيتم فتحه بدءاً من يوم الخميس، بعد التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل ينهي الحرب المستمرة في غزة منذ السابع من أكتوبر (تشرين الأول) من العام 2023. بعثة أوروبيةوقد يكون هذا الانتشار جزءاً من بعثة الاتحاد الأوروبي للمساعدة الحدودية في معبر رفح، التي من المقرر أن تستأنف عملياتها بعد توقف دام سنوات، وكانت هذه البعثة قد أنشئت لأول مرة عام 2005 للمساعدة في ضبط المعبر، لكنها علقت عملياتها عام 2007 بعد سيطرة حركة "حماس" على قطاع غزة، إذ رفض الاتحاد الأوروبي التعاون مع الحركة.
وفي المرحلة الأولى، سيتم نشر عدد محدود من خبراء الحدود الأوروبيين وموظفي الدعم للإشراف على عمليات التفتيش الحدودية، إذا أمكن ذلك اعتباراً من بداية فبراير (شباط.)
من جانبه، قال وزير الخارجية الإيطالي أنطونيو تاجاني، يوم الاثنين، إن إيطاليا وإسبانيا وفرنسا ستكون أول ثلاث دول أوروبية ترسل أفراداً إلى رفح.
وفي السياق ذاته، أكدت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك دعمها لنشر القوات، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تمثل إشارة مهمة على التزام أوروبا بالمسؤولية العالمية.