اعرف كيفية تغيير باقة الإنترنت الخاصة بك.. الشركة توضح
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت الشركة المصرية للاتصالات «وي» عن تطبيق أسعار جديدة لباقات الإنترنت الأرضي بداية من يوم الجمعة المقبل 5 يناير 2024 بحسب المنصة الرسمية للشركة المصرية للاتصالات على الإنترنت.
ومع تغيير قيمة الباقات، يبحث المواطنون في الوقت الحالي عن أفضل الباقات التي تتناسب مع إمكانياتهم المادية، وطريقة تغيير الباقات لتتناسب معهم.
وللاشتراك في باقات الإنترنت المنزلي من شركة المصرية للاتصالات «وي»، هناك العديد من الطرق التي يمكن من خلالها تمكين العميل من تغيير الباقة بما يتناسب مع احتياجه، وفق موقع الشركة.
1- تحميل تطبيق My we والتسجيل في التطبيق برقم التليفون الأرضي.
2- التوجه إلى أقرب فرع لخدمة عملاء شركة «we» وطلب الاشتراك وإمضاء عقد التعاقد في حالة الاشتراك الجديد.
3- الاشتراك أيضا من خلال تطبيق we internet على الهاتف المحمول.
4- الاشتراك أيضا من خلال منافذ فوري أو مصاري أو أمان.
5- إمكانية الاشتراك من خلال الموقع الإلكتروني أو من خلال خدمة العملاء (111 أو19777 أو 01555000111) بعد شحن الرصيد.
طريقة تغيير الباقةوإذا كان العميل مشتركا بالفعل في باقة ويرغب في التحويل إلى نظام آخر أو الاشتراك في إحدى باقات الإنترنت الأخرى، يمكنك التحويل إلى إحدى النظم الجديدة عند موعد تجديد الاشتراك، من خلال التطبيق الخاص بالشركة أو من خلال زيارة أقرب فرع للشركة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنترنت باقات الإنترنت المصرية للاتصالات أسعار الباقات من خلال
إقرأ أيضاً:
عاطف عبدالغني: الإخوان يستخدمون أسلوب الشائعات المركبة لبث السموم حول المؤسسات المصرية
كشف الكاتب الصحفي عاطف عبد الغني، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة، موضحا أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذيبها وتفنيدها من قبل الحكومة.
وتابع أن الشائعات المركبة مثل التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري، كاشفا عن وجود دول تصنع الشائعات، ما يصعب من مهمة مواجهتها ويجعل الأمر في غاية التعقيد والصعوبة، لافتا إلى أن الشائعات لعبت دورا كبيرا في إشعال شرارة الخريف العربي.
عاطف عبدالغني يحذر من "حرب الإنترنت": تدمر استقرار المجتمع (فيديو) خالد إدريس يطالب بتحري صحة الأخبار في السوشيال.. “الأكاذيب تبث بدس السم بالعسل”وأضاف أن الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.
ولفت إلى أن مهمة بناء الوعي ومواجهة الشائعات من أهم وأخطر القضايا التي تفرضها المستجدات الداخلية والأزمات العالمية والإقليمية المتلاحقة، وانعكاساتها خطيرة جدا على استقرار المجتمع.
ونوه في ذات السياق إلى أن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.