تصدير خام الكلينكر والملح بموانئ المنطقة الاقتصادية لقناة السويس
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلن المكتب الإعلامي للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، في بيان صادر اليوم الأربعاء، عن استمرار شحن خام الكلينكر والملح والصودا الكاوية بموانئ شرق وغرب بورسعيد التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
فقد استقبل ميناء شرق بورسعيد السفينة ARAMIS القادمة من ايطاليا لشحن 55 ألف طن من خام الكلينكر والتصدير إلى السنغال.
كما وصل الميناء السفينة CELESTIAL BWE القادمة من الاسكندريه وذلك لشحن 50 الف طن من خام الكلينكر إلى غانا.
كما استقبل الميناء السفينة PETREL S القادمة من حوض البحر المتوسط وذلك لشحن 7500 طن ملح إلى اوكرانيا، كان الميناء قد انتهى من شحن السفينة KING VICTOR القادمة من ميناء دمياط بحمولة 5400 طن ملح والتصدير إلى كرواتيا.
على جانب آخر فقد استقبل ميناء غرب بورسعيد السفينة BARBAROS HAYRETTIN VARDAL القادمة من اليونان لشحن 5400 طن صودا ك أو ية لتغادر السفينة فور انتهاء عمليات الشحن إلى إيطاليا.
وفى هذا الصدد تتخذ إدارة موانئ المنطقة الاقتصادية لقناة السويس جميع الإجراءات اللازمة والتنسيق مع الجهات المعنية داخل الميناء لتسهيل عمليات الشحن على الأرصفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاسكندرية الأربعاء كرواتيا بورسعيد قناة السويس البحر المتوسط الاقتصاد اليوم الاربعاء الاقتصادیة لقناة السویس خام الکلینکر القادمة من
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: 3 أنواع لشحن الطاعة والعبادة طول السنة
شبّه الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، حياة المسلم بحياة الهاتف المحمول، قائلًا: إننا كما نشحن هواتفنا لنتمكن من استخدامها، كذلك قلوبنا تحتاج إلى شحن إيماني لنتمكن من مواصلة السير على طريق الله.
وأوضح الشيخ خالد الجندي، أن شهر رمضان هو بمثابة "بطارية" كبيرة، دخل فيها المسلمون مرحلة شحن وتأهيل وصيانة روحية، استعدادًا للعمل بعده، تمامًا كما يُشحن الهاتف أولًا، ثم يبدأ في أداء مهامه.
وبيّن خالد الجندي، أن الله تعالى جعل لنا في الشريعة الإسلامية ثلاثة أنواع من الشحن الروحي: شحن يومي، وشحن أسبوعي، وشحن سنوي.
يجوز في حالة واحدة.. خالد الجندي يكشف حكم العمل وترك صلاة الجمعة
معنى الله الصمد.. خالد الجندي يشرح تفسير سورة الإخلاص
لماذا سمي يوم القيامة بـ يوم التغابن؟.. خالد الجندي يكشف
خالد الجندي: النبي كان يتشاور مع أصحابه في كل الأمور
وتابع الشيخ خالد الجندي، "الشحن اليومي هو الصلوات الخمس: الفجر، الظهر، العصر، المغرب، العشاء، كل صلاة منها تضخ في القلب طاقة تكفي حتى موعد الصلاة التالية. فشحنة الفجر، مثلًا، تكفيك حتى الظهر، وعند قرب نفادها، يأتي وقت الظهر فيملأ القلب طاقة جديدة، وهكذا حتى صلاة العشاء، التي تمدك بقوة تكفيك حتى الفجر من جديد".
وأضاف الشيخ خالد الجندي، "تمامًا كما يصل هاتفك إلى آخر مؤشر للبطارية، ويحتاج إلى شحن، كذلك قلبك، يحتاج إلى أن يُعاد شحنه بالصلاة قبل أن تنطفئ طاقته الروحية".
أما الشحن الأسبوعي، فأوضح الشيخ خالد الجندي، إنه صلاة الجمعة، وهي جرعة روحية تكفي المسلم لأسبوع كامل، لكن العاقل الناضج لا ينتظر حتى تفرغ البطارية تمامًا، بل يسعى دائمًا لإعادة الشحن في الطريق بالتسبيح، والاستغفار، وقراءة القرآن، وذكر الله، وكأنها "شواحن مساعدة" تحفظ الطاقة وتبقي القلب متوهجًا بالإيمان.
وتابع الشيخ خالد الجندي، "المؤمن الذكي هو الذي لا يسمح بانقطاع اتصاله بربه، ويتعامل مع قلبه كجهاز حساس يحتاج إلى طاقة دائمة، وغذاء مستمر، وشحن متواصل ليظل حيًا ومتصلاً بالله سبحانه وتعالى".