موفد قطري في بيروت الاسبوع المقبل
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن موفد قطري في بيروت الاسبوع المقبل، بعض ما جاء في مانشيت الديار كشف مصدر سياسي لـ الديار امس ايضا عن ان الاسبوع المقبل سيكون حافلا، مشيرا الى ان موفدا قطريا سيأتي الى .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موفد قطري في بيروت الاسبوع المقبل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بعض ما جاء في مانشيت الديار:
كشف مصدر سياسي لـ«الديار» امس ايضا عن ان الاسبوع المقبل سيكون حافلا، مشيرا الى ان موفدا قطريا سيأتي الى لبنان في الايام القليلة لاجراء محادثات منفصلة عن محادثات لودريان.
وقال ان السفير القطري في لبنان مهد لهذه الزيارة، لافتا الى ان الحركة القطرية في لبنان تنشط منذ فترة وتجري بعيدا عن الاعلام.
ووفقا لمعلومات المصدر، فانه لم يتضح ما اذا كان التحرك القطري على موجة التحرك الفرنسي نفسها او ان تحرك الموفد القطري يتقاطع مع مهمة وجولة لودريان المقبلة. لكن المؤكد ان التحركين ياخذان بعين الاعتبار التوجه العام الجديد الذي سيتبلور بعد اجتماع اللجنة الخماسية غدا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: استمرار تصعيد الاحتلال الإسرائيلي في لبنان إلى يناير المقبل
قال الكاتب الصحفي خالد داوود، رئيس تحرير الأهرام ويكلي، إن هناك توقعات بحدوث تصعيد عسكري إسرائيلي بداية من الآن وحتى تولي دونالد ترامب منصبه في 20 يناير، مشيرًا إلى أن هذا التصعيد قد يشمل لبنان ومنطقة شمال قطاع غزة، وذلك قبل انتهاء الحروب العدوانية الحالية.
وأضاف «داوود»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأمور ستتغير مع قدوم ترامب إلى الرئاسة، متابعا: «تُشير التقارير الصحفية الأمريكية إلى أن جو بايدن قبل مغادرته المرتقبة -والتي تفصلنا عنها شهرين- يسعى جاهدًا خلال هذه الفترة القصيرة لإنهاء النزاعات أو التوصل إلى اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار في قطاع غزة».
واستطرد أن الرئيس بايدن قدم العديد من الوعود منذ بداية هذا العام، وأعلن عن ذلك في عدة مناسبات، حيث أشار في مكالماته الأخيرة مع بنيامين نتنياهو إلى دعمه لهذه الحروب.
وأشار إلى إن ترامب كان قد صرح سابقًا بأن إسرائيل قد استنفدت أهدافها العسكرية، ولم يتبقَ لها سوى الانتقام، ومن وجهة نظره، إسرائيل فقدت ما يسميه «حرب العلاقات العامة» بسبب تراجع التعاطف العالمي مع ما يحدث، خاصةً مع الصور المروعة للدمار الواسع والاعتداءات على المستشفيات ومراكز الإيواء التابعة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى العدد الكبير من الشهداء في فلسطين.