تنصيب شبكتين برلمانيتين للشباب والبيئة والمناخ
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
جرى اليوم الأربعاء بملحقة المجلس الشعبي الوطني تنصيب الشبكة البرلمانية للشباب والشبكة البرلمانية للبيئة والمناخ.
وقال رئيس المجلس الشعبي الوطني، إبراهيم بوغالي، في كلمة له، أن تنصيب الشبكة البرلمانية للبيئة والمناخ يندرج في إطار مسعى “مرافقة المجلس لجهود الدولة في سياساتها. لاسيما من خلال اقتراح مشاريع قوانين والمساهمة في التصدي لظاهرة التغيرات المناخية التي تواجهها بلادنا.
وبخصوص الشبكة البرلمانية للشباب، أوضح بوغالي بأنها ستعمل هي الأخرى على تنمية الثقافة السياسية لدى الشباب. باعتباره القوة الحقيقية التي تصنع التغيير والمستقبل”.
ويترأس الشبكة البرلمانية للبيئة والمناخ، التي تتشكل من 22 عضوا، النائب عبد الله شنيني. الذي اعتبر بدوره أن هذه الشبكة “ستعمل مع الوصاية وكل المتدخلين لتقديم إقتراحات حول التصدي لظاهرة التغيرات المناخية التي أصبحت تشكل تحديا عالميا”.
كما تضم الشبكة البرلمانية للشباب 95 عضوا برئاسة النائب عبد السلام باشاغا. الذي ثمن إستحداث هذه الشبكة بالمجلس الشعبي الوطني، منوها بالدور المنوط بها لنقل إنشغالات الشباب. ومرافقة مختلف الهيئات الإستشارية الوطنية التي تعنى بهذه الفئة”.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الشبکة البرلمانیة
إقرأ أيضاً:
المجلس الوطني الفلسطيني يدين اعتداءات المستوطنين على قرية مردا وإحراق مسجدها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أدان المجلس الوطني الفلسطيني، الاعتداءات الإجرامية التي نفذها مستوطنون متطرفون ضد المواطنين في قرية مردا شمال سلفيت وإحراق مسجد القرية والعبث بمحتوياته.
وأكد المجلس - في بيان أذاعته وكالة الأنباء الفلسطنية "وفا" اليوم الجمعة - أن هذه الهجمات تندرج ضمن سياسة حكومة اليمين الاستعمارية وخططها القائمة على تصعيد العنف وترويع المواطنين الفلسطينيين، في إطار خطتها لضم أراض بالضفة الغربية.
وشدد على أن صمت المجتمع الدولي إزاء هذه الجرائم يشجّع المستعمرين على مواصلة اعتداءاتهم، محذرا من تداعيات استمرار هذه الاعتداءات على الاستقرار في المنطقة.
وطالب المجلس، المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف جرائم المستعمرين وقادتهم من حكومة الاحتلال ومحاسبة مرتكبيها، داعيا إلى حماية الشعب الفلسطيني من اعتداءات الاحتلال وعصابات المستعمرين المتطرفين، وإنهاء سياسات التواطؤ والصمت التي تشجّع على العنف والتمييز العنصري.