تواجه فرنسا أزمة كبيرة بسبب انتشار بق الفراش بينما تُكثف فنادق العاصمة الفرنسية باريس جهودها لمواجهة الطفيليات، قبل «دورة الألعاب الأولمبية» المقرَّرة خلال فصل الصيف.

ظهور مميز لـ كهربا وإمام عاشور من مران المنتخب.. شاهد سباق مع الزمن.. خطر جديد يهدد اليابان بعد الزلزال المدمر

 

ووفقاً لصحيفة «لو باريزيان»، فإن كثيراً من القائمين على القضاء على الحشرات في العاصمة يتلقّون طلبات لتفتيش الغرف الفندقية باستخدام الكلاب البوليسية.

وأضافت أن أصحاب الفنادق على استعداد لبذل قصارى جهدهم لضمان خلوّ غُرفهم من الطفيليات.

وقال سيباستيان بيزوكارو، رئيس رابطة خبراء الكشف عن بق الفراش باستخدام الكلاب، إن الفنادق لا تريد دعاية سلبية من خلال نشر صورة لبق الفراش على منصة للحجوزات، لذلك فهي تنظم عمليات فحص وقائية للغرف.


ويكلف تفتيش كل غرفة نحو 30 يورو (33 دولاراً). وفي حال العثور على بق الفراش، يمكن للقائمين على مكافحة الطفيليات التخلص منه باستخدام معالجة بالبخار.

ومن المقرر إقامة «دورة الألعاب الأولمبية» الصيفية من 26 يوليو  حتى 11 أغسطس2024، تليها «دورة الألعاب البارالمبية» من 28 أغسطس حتى الثامن من سبتمبر  المقبلين.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فرنسا بق الفراش باريس الألعاب الأولمبية دورة الألعاب بق الفراش

إقرأ أيضاً:

رماح تقطع الزمن (3)

 

مُزنة المسافر

 

الطفو

أجسادنا تطفو.

وتعوم، وتصول النهر.

كل فجر.

إنهم يقتلوننا.

يَلغُوننا، يتبعوننا أيها الزعيم افعل شيئًا.

إنهم كُثر.

ونحن قلة.

 

لا من حيلة.

ولا من خطة عظيمة.

تلقي بهم في أحلك درب.

إنهم بالأحرى كالسرب.

يتكاثرون، يتعاظمون.

ونحن ننوي الهروب.

إلى أكثر الدروب أمانًا.

اللوم لهم، والسلم لنا.

ارفعوا الرايات البيضاء.

سُفنهم يملؤها الزاد.

إنهم يتوغلون، يتفاقمون.

 

ماذا يريدون؟

الحياة أم الخلود.

كيف ذلك؟

إنهم يسلخون الجلود.

وينهون أي وجود.

ويتحدون من أجل القتل.

ويصنعون الأفل ببساطة.

ولا من وساطة تنقذنا.

 

يقول الزعيم.

امنحوهم الأسرار.

واعطوهم أفضل الأدوار.

فليتوسَّد نبيلهم الكبير.

وسُفَّانهم، ورُبَّانهم.

له كل البنادق.

له كل الفيالق.

انظروا لهيكله العظيم.

وأضلاعه، وأتباعه.

إنه هنا ليقول شيئًا ما.

صفقوا له.

اسمعوا كلماته الرنانة.

هل هو هنا ليقول كل الأمور؟

هل هو حكيم وقور؟

أم فطن له مَخَايل الذكاء.

أم هنا ليمنح لقلوبنا نبضًا آخرًا.

من نور فؤاده المعطاء.

فلنغني له، ونصلي لبقائه بيننا.

لأيامٍ طويلة.

قبل أن تأتي سنون عجاف.

قادمة بالجفاف.

إننا نريد المطر، في كل سطر من السماء.

نريد أفقًا أرجوانيًا رائعًا.

ينطق بالطبع الحياة.

مقالات مشابهة

  • روسيا تسابق الزمن للحاق بركب الذكاء الاصطناعي وسط تحديات العقوبات الغربية
  • لافروف: لن نثير قضية العقوبات الغربية خلال مفاوضات "تسوية الأزمة الأوكرانية"
  • ديالى تفعل خلية الأزمة لمواجهة وباء الحمى القلاعية
  • شواطئ.. مكاوي سعيد والقصة القصيرة في مصر (1)
  • كلمة السيد وزير الداخلية خلال تخريج دفعة من دورة طلاب كلية الشرطة في دمشق
  • ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمة
  • رغم الخلافات.. الملك تشارلز يشارك بحدث رياضي أسسه الأمير هاري
  • أمانة العاصمة المقدسة تطرح وظائف موسمية خلال شهر رمضان
  • رماح تقطع الزمن (3)
  • لزرق لـRue20: احترافية و يقظة أجهزة الأمن المغربي عززت الإستقرار الداخلي والتعاون الدولي لمكافحة الإرهاب