بثلاث كلمات.. روسيا تسخر من ارتفاع ديون أمريكا لمستويات قياسية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
هنأت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، الولايات المتحدة على ارتفاع ديونها الوطنية إلى مستويات قياسية غير مسبوقة.
وكتبت زاخاروفا على “تليجرام”: “لقد تجاوز الدين الوطني للولايات المتحدة 34 تريليون دولار.. سنة جديدة سعيدة!”.
وأمس، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، أن الدين العام الأمريكي تجاوز حاجز الـ 34 تريليون دولار لأول مرة، في الوقت الذي يستعد فيه أعضاء الكونجرس لسلسلة أخرى من معارك التمويل الفيدرالي في الأسابيع المقبلة.
وبحسب بيانات الخزانة الأمريكية، فإن الدين العام الأمريكي بلغ 34.001 تريليون دولار حتى يوم الثلاثاء.
وزير الدفاع الإيراني يتحدى أمريكا باستمرار دعم الحوثيين محلل عسكري صهيوني: سحب أمريكا حاملة الطائرات لا يبشر بخير لإسرائيلوذكرت شبكة “إيه بي سي نيوز” الأمريكية، أن هذا الرقم قياسي وينذر بالتحديات السياسية والاقتصادية المقبلة لتحسين الميزانية العمومية الأمريكية في الأعوام المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الخارجية الروسية زاخاروفا
إقرأ أيضاً:
الواجب في تكفين الميت وعليه ديون وماله محجوز لسداد الدين .. الإفتاء توضح
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (توفي رجل وعليه ديون، وله مال محجوز عليه من دائنين بمقتضى أحكام، فهل المال المحجوز عليه يعتبر من مال المتوفى؟ وإذا كان يعتبر من ماله فهل يقدم فيه مصاريف التجهيز والتكفين والدفن على قضاء الديون؟ وهل يدخل في التجهيز والتكفين إقامة ليلة المأتم يصرف فيها أجرة سرادق وفراشة؟ وما هو الكفن اللازم شرعًا؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن الظاهر أن هذا المال المحجوز يبقى على ملك المدين إلى أن يصل إلى الدائنين؛ ولذلك لا يبرأ المدين من الدين إلا بوصول هذا المال إلى الدائن أو وكليه في القبض.
وتابعت دار الإفتاء: ولو اعتبر ملكًا للدائنين بمجرد الحجز، واعتبر مَن في يده المال وكيلًا عن الدائنين قبضه كقبضهم لبرئت ذمة المدين بقبض مَن في يده المال مع أن الظاهر خلاف ذلك، وحينئذٍ إذا لم يصل هذا المال إلى الدائنين ووكلائهم في القبض في حياة المُتوفَّى كان ملكًا للمتوفى واعتبر تركة عنه بموته، وإذ كان هذا المال تركة عن المتوفى وهي مستغرقة بالدين فالواجب تقديمه في هذا المال هو تجهيزه إلى أن يوضع في قبره، وتكفينه كفن الكفاية وهو ثوبان فقط.
وأوضحت أنه لا يكفن كفن السنة وهو ثلاثة أثواب ممَّا يلبسه في حياته إلا برضاء الدائنين، وما صرف زيادة عن ذلك من أجرة سرادق وفراشة وثمن قهوة.. إلخ لا يلزم ذلك في مال المُتوفَّى وإنما يلزم به مَن صرفه ومَن أذنه بالصرف من الورثة، وبهذا عُلِم الجواب عن السؤال متى كان الحال كما ذُكِر.