تاق برس:
2024-09-17@09:58:22 GMT

الرئيس الجيبوتي يستقبل حمدوك ويكشف تفاصيل اللقاء

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

الرئيس الجيبوتي يستقبل حمدوك ويكشف تفاصيل اللقاء

متابعات- تاق برس- وصل وفد تنسيقية القوى الديمُقراطيّة المدنية “تقدم” بقيادة عبدالله حمدوك، إلى جيبوتي اليوم الأربعاء، بدعوة من الرئيس إسماعيل قيلي، رئيس الدورة الحالية لمنظمة إيقاد.

وقال الرئيس قيلي إنه بحث مع حمدوك، آخر التطورات وسبل دعم الحل السلمي في السودان الشقيق.
وأعلن التزامه بمواصلة الجهود مع جميع الأطراف لإنهاء الأزمة وتحقيق السلام والاستقرار لشعب السودان العزيز.

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تفاصيل الآثار المنهوبة من السودان.. معروضة للبيع

كشفت صحيفة "التايمز" البريطانية، في تقرير لها تفاصيل تتعلق بالآثار المنهوبة من السودان، في ظل الحرب المستعرة بين الجيش وقوات الدعم السريع منذ أكثر من عام.

وأشارت الصحيفة إلى أن قطعا أثرية سودانية لا تقدر بثمن معروضة للبيع على موقع "إيباي" الإلكتروني، بعد تهريبها من السودان، منوهة إلى أن هذه القطع التي تشمل تماثيل وأواني ذهبية وفخارا، قد نُهبت من المتحف الوطني في الخرطوم، والواقع بمنطقة تسيطر عليها قوات الدعم السريع.

وبحسب الصحيفة، نُهبت آلاف من الآثار بما في ذلك شظايا تماثيل وقصور قديمة خلال أكثر من عام من القتال الذي قُتل فيه ما يصل إلى 150 ألف شخص، ووضعت الآثار الثمينة تحت رحمة اللصوص.

يأتي تقرير "التايمز" بعد أيام قليلة من إعراب هيئة الأمم المتحدة للثقافة والتربية والعلوم (اليونسكو) عن قلقها العميق إزاء التقارير الأخيرة عن احتمال نهب وإتلاف العديد من المتاحف والمؤسسات التراثية في السودان، بما في ذلك المتحف الوطني، على أيدي الجماعات المسلحة.

وأشارت الصحيفة إلى أن اللوحات والأشياء الذهبية والفخار تدرج في بعض الأحيان على موقع إيباي باعتبارها آثارا مصرية، لكنها في الحقيقة جاءت من المتحف الوطني السوداني في الخرطوم، بحسب ما نقلت عن خبراء.



ويقع المتحف في منطقة من العاصمة تسيطر عليها قوات الدعم السريع، والتي نشأت من ميليشيات الجنجويد المتهمة بارتكاب إبادة جماعية في دارفور قبل عقدين من الزمان. وتخوض قوات الدعم السريع صراعًا على السلطة مع الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للسودان.

تتضمن المجموعة الضخمة للمتحف قطعا أثرية من العصر الحجري القديم، وعناصر من موقع كرمة الشهير بجوار النيل في شمال السودان، بالإضافة إلى قطع فرعونية ونوبية.

ونفت قوات الدعم السريع تورطها في النهب، لكن خبراء يرون أن الحرب جعلت من السهل سرقة القطع المخزنة أثناء عمليات التجديد التي كانت جارية في المتحف قبل اندلاع الصراع.

ورغم حذف إيباي عددا من القطع بعد تواصل الصحيفة معهم، يستمر الاتجار بالآثار السودانية المنهوبة، وسط تحذيرات من علماء الآثار بشأن تهديد مواقع تاريخية أخرى، مثل جزيرة مروي، أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو.

وجزيرة مروي عبارة عن مناطق شبه صحراوية بين نهر النيل ونهر عطبرة، معقل مملكة كوش، التي كانت قوة عظمى بين القرنين الثامن والرابع قبل الميلاد.

وكانت تتألف من الحاضرة الملكية للملوك الكوشيين في مروي، بالقرب من نهر النيل، والمواقع الدينية في نقاء والمصورات الصفراء.

مقالات مشابهة

  • كشف تفاصيل اتفاقات عن نفط جنوب السودان في مباحثات سلفاكير والبرهان بجوبا
  • تفاصيل الاجتماع الشهري لمحافظ الدقهلية مع الصحفيين والاعلاميين بالمحافظة
  • الكشف عن تفاصيل الآثار المنهوبة من السودان.. معروضة للبيع
  • الرئيس السوري يستقبل أمين مجلس الأمن الروسي في دمشق
  • الرئيس الأسد يستقبل سيرغي شويغو سكرتير مجلس أمن الاتحاد الروسي ويبحث معه العلاقات الثنائية بين سورية وروسيا وآفاق تعزيزها خدمة لمصلحة البلدين
  • رئيس الوزراء المصري يستقبل وزير الصناعة والثروة المعدنية
  • رئيس جنوب السودان يستقبل البرهان في مطار جوبا ضمن جولة اجتماعات يشارك فيها الرئيس الإرتري أسياس أفورقي
  • “المحقق” يغوص في كواليس قرار مجلس الأمن الأخير حول دارفور ويكشف الدور الخفي للدبلوماسية السودانية
  • يا فخامة الرئيس أردوغان، إن الدكتور/عبد الحي يوسف ليس كالمرحوم الدكتور/الفاتح حسنين
  • دوري أبطال إفريقيا... الجيش الملكي يعود بتعادل ثمين من السودان أمام المريخ