«أيام والكل بيتغير».. مفاجاة حول سبب انفصال هند عبد الحليم وكريم قنديل
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
هند عبد الحليم.. أثار خبر انفصال الفنان هند عبد الحليم عن زوجها كريم قنديل، حالة من الجدل على مواقع التواصل الاتجتماعي، وتسائل الجمهور عن سبب الطلاق الذي جاء مفاجئًا بعد 3 سنوات فقط من الزواج.
انفصال هند عبد الحليم وكريم قنديلوكشفت الفنانة هند عبد الحليم، في أحد اللقاءات تفاصيل انفصالها عن كريم قنديل ، قائلة: «مفيش نصيب نكمل مع بعض».
وأوضحت هند عبد الحليم، أن الانفصال تم بطريقة هادئة متمنية التوفيق لكل منهما بحياته القادمة، مؤكدة أن علاقتهما ما زالت مستمرة علي سبيل الصداقة فقط.
وأضافت هند عبد الحليم، ان الانفصال تم منذ حوالي 3 شهور وكل شئ قسمه ونصيب واللي جاي احلي وربنا يكرمني.
سبب طلاق هند عبد الحليم
ونشرت هند عبد الحليم، صورة على حسابه الشخصي عبر موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «أيام بتمشى وناس بتمشي واحنا بنتغير أوي، وكل حاجة بتتغير حوالينا ومفيش أي حاجة دائمة.. بس مش معني انك لوحدك انك وحيد ساعات كتير بتحتاج ده عشان تلاقي نفسك وتعرف تبص حواليك كويس، كل سنة وانتم طيبين وان شاء الله السنة دي تكون أحلى وأحن على الكل يارب».
بعد طلاقهما المفاجئ.. من هو كريم قنديل زوج هند عبد الحليم السابق؟
«إحنا بنتغير أوي».. هند عبد الحليم تستقبل العام الجديد بهذه الكلمات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة هند عبد الحليم كريم قنديل هند عبد الحليم هند عبد الحلیم
إقرأ أيضاً:
إحدى أزمات مسلسل «عايشة الدور».. كيف تهيئين طفلك لتقبل انفصال الوالدين؟
منذ أن انطلق عرض بروموهات مسلسلات شهر رمضان المبارك، وينتظر المشاهدون بدء مسلسل عايشة الدور من بطولة دنيا سمير غانم الذي تدور أحداثه في إطار اجتماعي ممزوج بالكوميديا، ويناقش العمل خلافات أسرية تصل إلى الطلاق، وتعيش بطلة العمل "عايشة" حياة مزدوجة بين أم مثالية مضحية، وخلال الأحداث تتغير حياتها 180 درجة مما يزيد الأمر تعقيدا.
ومن وحي أحداث المسلسل، نُجيب في السطور التالية، عن تساؤل كيف تهيئين طفلك لتقبل انفصال الوالدين؟، وفقًا للدكتور كريم محب استشاري الطب النفسي، إذ يوضح لـ«الوطن» أنه من الضروري تهيئة الأطفال سواء كانوا في سن صغيرة أو بالغين وفاهمين لما يدور حولهم، وذلك بشكل صحيح لتقليل الآثار النفسية المحتملة من هذا الأمر.
كيف تهيئين طفلك لتقبل انفصال الوالدين؟وذلك يكون من إبلاغ الأولاد قرار الانفصال بصدق وبساطة، بطريقة تتناسب مع عمره ومستوى فهمه، وتجنب التفاصيل المعقدة وإلقاء اللوم على أي شخص، ويكون بحضور الوالدين، لطمأنة الأبناء أو الطفل بأن الانفصال ليس بسببهم لأن غالبًا ما يشعرون بالذنب ويعتقدون أنهم السبب وراء انفصال والديهم.
بالإضافة إلى الحفاظ على روتين يومي مستقر يساعده في الحفاظ تعزيز شعوره بالأمان، والاستمرار في نفس الأنشطة اليومية، لتقليل من التوتر والقلق لدى الطفل، وتشجيع الطفل على التعبير عن مشاعره، والاستماع له بعناية وبدون حكم، وتجنب النزاعات أمام الطفل وتجنب المشاجرات أو التحدث بسوء عن الطرف الآخر أمام الطفل.
التعاون بين الوالدين في تربية الطفل على الرغم من الانفصال، فيجب أن يستمر الوالدان في التعاون والتنسيق فيما يتعلق بتربية الطفل واتخاذ القرارات مهمة، لأن هذا يعزز شعور الطفل بالاستقرار ويؤكد له أن والديه ما زالا يهتمان به.