النشرة الدينية| آية واحدة تقضي على النسيان رددها قبل الامتحانات.. دعاء قيام الليل يسخر لك كل شيء أحرص عليه وانت فى سريرك
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الفتاوى الدينية المهمة التي تشغل الأذهان والأخبار التي تهم المسلم في حياته اليومية، نرصد أبرزها في النشرة الدينية.
قبل امتحانات نصف العام.. آية واحدة تقضي على النسيان رددها كثيرا5 أعمال من فعلها رأى تيسير فى كل أموره من حيث لا يحتسب
دعاء المذاكرة وعدم النسيان وسرعة الحفظ والفهم.
.ردده قبل الامتحانات
السيدة فاطمة بنت رسول الله.. علي جمعة يحكي سيرتها العطرة ووصيتها
أسرار وعجائب سورة الفاتحة
إنشاء لجنة مشتركة من الأزهر والكنائس للدعوة لوقف العدوان على غزة
تلاوة خاشعة من أواخر سورة البقرة بصوت القارئ الشيخ مصطفى السيد المنشري.. فيديو
الإفتاء توضح حكم استعمال صابون ومعقمات تحتوي على رائحة معطرة أثناء الإحرام
حكم التحية بقول صباح الخير بدلا من السلام عليكم.. عالم أزهري يوضح
علام خلال افتتاح إفتاء طنطا: نهنئ أنفسنا ببناء جسور التواصل لنشر الخطاب المعتدل
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امتحانات نصف العام دعاء المذاكرة وعدم النسيان السيدة فاطمة بنت رسول الله أواخر سورة البقرة
إقرأ أيضاً:
أستاذ طب نفسي: القيم الدينية لها دور بارز في تقويم الطفل العنيد
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي، إنه يمكن التعامل مع «عند الأطفال» عبر أساليب التفاوض، والمرونة، والهدوء، والاستماع الجيد، وذلك للحالات البسيطة.
وأشار أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، إلى أن بعض الأحيان يكون «عناد الطفل» انعكاسًا لسلوك الآباء، مثل الأب الذي لديه رغبة في السيطرة أو الأم التي تسعى لتنفيذ أوامرها بشكل مطلق.
تبني مسارات علاجية متكاملةوأضاف أن هذه الأساليب قد تكون فعّالة في الحالات البسيطة، لكن في الحالات الأكثر شدة، يجب تبني مسارات علاجية مٌتكاملة، وأن الخطوة الأولى في مٌعالجة السلوك العنيد، هي «العلاج النفسي الفردي»، حيث يتم الاستماع للطفل بشكل جيد، وفهم ظروفه وأزماته النفسية.
وتابع أن العلاج السلوكي يشمل وضع قواعد واضحة للثواب والعقاب، وهو ما يُساعد في ضبط سلوك الطفل، من خلال تجاهل السلوكيات السيئة وعدم الاستجابة لها، مع تشجيع السلوك الجيد عبر المكافآت والتحفيز، مٌضيفا أن العلاج السلوكي يتطلب تعاون الأهل، حيث يُنقل إليهم هذه القواعد لتطبيقها في المنزل، بما يضمن استمرارية التأثير الإيجابي.
وأشار إلى أهمية «الإرشاد الأسري»، الذي يُساعد الآباء والأمهات على فهم الأسباب التي أدت إلى السلوك العنيد لدى أطفالهم، وكيفية تغيير طريقة تعاملهم مع الطفل لتفادي تعزيز هذه السلوكيات، مُؤكدا أن بعض الحالات قد تتطلب العلاج الأسري العميق إذا كانت المٌشكلة نابعة من الأهل أنفسهم الذين يعانون من مشاكل في المرونة أو التحكم، وفي الحالات الأكثر شدة، قد يلجأ الأطباء إلى استخدام الأدوية لمعالجة الأعراض المرتبطة بالعند مثل العدوانية أو الاندفاع، خاصة إذا كانت هناك مشكلات إضافية، مثل القلق أو الاكتئاب التي تساهم في تفاقم السلوك العنيد.
القيم الدينية لها دور بارز في معالجة عند الأطفالوأشار إلى أن «العلاج الديني»، أحد الأساليب الفعالة في توجيه الطفل، حيث يتعلم الطفل الطاعة النبيلة من خلال تعليمه القيم الدينية، موضحا أن الطفل يتعلم من خلال تصرفات الوالدين، مثل الصلاة وذكر الله، كيف يمارس الطاعة بشكل إيجابي، ما ينعكس بدوره على طاعته للوالدين وللقيم المجتمعية.