رئيس المصرية للاتصالات ضمن أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط وفقاُ لقائمة فوربس 2023
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت فوربس الشرق الأوسط عن قائمتها لأقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط خلال عام 2023، والتي ضمت أسماء 100 رئيس تنفيذي هم الأقوى والأكثر تأثيراً في المنطقة خلال العام الماضي، وجاء المهندس محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات في المركز السابع والأربعين في القائمة لهذا العام، وقالت فوربس أن نصر تولى منصبه في مارس من العام 2023، بعد أن كان مساعداً لوزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للبنية المعلوماتية الدولية.
وضمت قائمة فوربس هذا العام 19 رئيساً تنفيذياُ مصرياً، لتحتل مصر المرتبة الثانية بعد دولة الإمارات من حيث عدد الرؤساء التنفيذيين في القائمة، والذين يتم اختيارهم وفقاُ لمعايير واضحة حددتها فوربس الشرق الأوسط وهي تأثير الرئيس التنفيذي والشركة على المجتمع والدولة، والأسواق التي يشرفون عليها، وخبرة الرئيس التنفيذي في منصبه الحالي، وخبرته العامة، وكذلك حجم الشركة من حيث الإيرادات والأصول والقيمة السوقية، وإنجازات الرئيس التنفيذي خلال العام الماضي، والابتكارات والمبادرات التي نفذها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
خبير بيئي: الحروب في الشرق الأوسط تهدد بكارثة مناخية غير مسبوقة.. فيديو
أطلق الدكتور تحسين شعلة، خبير البيئة والمناخ، تحذيرًا غير مسبوق بشأن الكارثة البيئية التي تضرب منطقة الشرق الأوسط ومحيطها، مؤكدًا أن الحروب والصراعات المسلحة باتت تشكل خطرًا مباشرًا ليس فقط على البشر، بل على التوازن البيئي والمناخي للمنطقة والعالم بأسره.
وقال الدكتور شعلة خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي والإعلامي أحمد دياب في برنامج «صباح البلد» المذع على قناة «صدى البلد» إن منطقة الشرق الأوسط أصبحت وسط حلقة من النار، مؤكدًا أن كثافة الصواريخ والتفجيرات خلقت موجة من التلوث الخطير تجاوزت نسبته 5.5%، وهي نسبة تعادل التلوث الناتج عن قارة إفريقيا بأكملها في الفترة الأخيرة.
وحذر شعلة من أن هذه العمليات العسكرية الشرسة تسببت في أكثر من 2000 زلزال خلال الفترة الماضية، نتيجة الهزات الأرضية الناجمة عن الانفجارات العنيفة.
وأكد أن ذلك ليس إلا بداية لسلسلة من الكوارث الطبيعية التي ستتوالى بفعل هذه الممارسات.
وذكر أن زيادة معدلات الأشعة فوق البنفسجية الناتجة عن هذه التغيرات أدت إلى تحورات جينية في الميكروبات والفيروسات، مما قد يسبب كارثة بيولوجية تمحو أعدادًا هائلة من البشر، إضافة إلى الخسائر المباشرة الناتجة عن الحروب نفسها.