ننشر خطة إذاعة الشرق الأوسط في عيد الميلاد المجيد
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعدت إذاعة الشرق الأوسط، عددا من الفقرات والبرامج للاحتفال بعيد الميلاد المجيد الذي يوافق 7 يناير ٢٠٢٤، وذلك على النحو التالي:
العيد محبة
لقاءات مع النجوم والشخصيات العامة عن مظاهر الاحتفال باليوم والتهاني المختلفة منهم لكل الإخوة المسيحيين .
شوتايم
لقاءات مع النجوم حول ذكرياتهم في الاحتفال والمشاركة في الأعياد مثل: إلهام شاهين – هالة صدقي – المخرج عمر عبد العزيز وذكرياته مع المخرج الراحل سمير سيف
أكله هنية
لقاء مع شيف لتقديم أكله شهية لهذا اليوم
ليلة عيد
فترة تتضمن اختيار المستمعين للأغاني والإهداءات لكل أصدقائهم بمناسبة العيد
فاضي شوية
فترة مفتوحة تتضمن الأفلام التي تناولت العلاقة والمحبة المشتركة مثل حسن ومرقص – فيلم هندي – وغيرها من خلال كواليس هذه الأعمال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إذاعة الشرق الأوسط عيد الميلاد المجيد
إقرأ أيضاً:
«النقد الدولي»: منطقة الشرق الأوسط ليست بمنأى عن التوترات التجارية
«أ.ف.ب»: من المتوقع أن يشهد النشاط الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسارعًا هذا العام، رغم استمرار أجواء عدم اليقين التي تؤثر على الاقتصاد العالمي، بحسب ما أفاد تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي اليوم.
وأوضح تقرير «آفاق الاقتصاد الإقليمي: الشرق الأوسط وآسيا الوسطى» أن النمو سيتزايد في عامي 2025 و2026، ولكن بوتيرة أبطأ مما كان متوقعًا في السابق. ووفقًا للتقديرات، سيحقق اقتصاد المنطقة نموًا بنسبة 2.6% في عام 2025، و3.4% في 2026، مقابل 1.8% في عام 2024.
وأشار جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، إلى أن الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب لن تؤثر كثيرًا على المنطقة نظرًا لضعف الترابط الاقتصادي بينها وبين واشنطن، واستثناء قطاع الطاقة من هذه الرسوم.
غير أن أزعور أشار إلى أن حالة عدم اليقين العالمية تلقي بظلالها على الاستثمارات، والأسواق المالية، وأسعار النفط، مما يعمّق الاتجاه التراجعي في الأداء الاقتصادي. وفي هذا السياق، خفّض صندوق النقد توقعاته لبلدان المنطقة المصدّرة للنفط في عام 2025 بمقدار 1.7 نقطة مئوية.
وتخفي هذه التقديرات فروقات كبيرة بين الدول النفطية، حيث من المتوقع أن تحقق دول الخليج نموًا بنسبة 3%، مقابل انكماش بنسبة 1.5% في إيران والعراق. أما في الدول المتأثرة بالنزاعات كسوريا، اليمن، السودان، والأراضي الفلسطينية، فتبدو التوقعات أكثر تشاؤمًا وسط تراجع المساعدات الدولية.
وأوضح أزعور أن المساعدات الدولية انخفضت بنسبة 25% منذ 2021، ومن المرجح أن يستمر هذا التراجع، ما يشكّل خطرًا على الدول الأكثر هشاشة. ولم يشمل التقرير توقعات تخص لبنان وسوريا، حيث تعاني الأولى من تداعيات صراع مع إسرائيل وانكماش بنسبة 7.5% في 2024، في حين خرجت الثانية من حرب أهلية طويلة.
ورغم الآمال بأن تساهم مشاريع الإعمار في تحفيز الانتعاش الاقتصادي، تبقى الاحتياجات التمويلية مرتفعة. وأشار أزعور إلى اهتمام خليجي بمساعدة الدول المتضررة، لكنه شدد على أهمية إطلاق إصلاحات اقتصادية واجتماعية لاستعادة الثقة وتحقيق الاستقرار.