AOC تطلق مجموعة شاشات G4 للألعاب في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت اليوم شركة AOC، المزود الرائد عالميا لحلول شاشات العرض، عن إطلاق شاشتي ألعاب جديدة من طراز AOC 24G4 وAOC 27G4، حيث تم تزويد مجموعة شاشات G4 بلوحة IPS سريعة، وجاءت الشاشة AOC 24G4 بحجم 23.8 بوصة، فيما جاءت شاشة AOC 27G4 بحجم 27 بوصة، كما تم تجهيز الشاشتين بتقنية Adaptive-Sync مما يضمن تجربة لعب لا تقبل المنافسة مع وقت استجابة حقيقي يبلغ 1 مللي ثانية (GTG) ومعدل تحديث يبلغ 180 هرتز، وتعمل ميزة HDR10 على جذب جودة الصورة وترفع أداء الألعاب الخاص بك إلى المستوى التالي! وتقدم متعة بألعاب فائقة السلاسة مع شاشة الألعاب AOC لضمان تحقيق الفوز
صرحت "كارول آن دياس"، مديرة المبيعات لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لشاشات AOC و فيليبس: "إن الغرض من التكنولوجيا هو دفع عجلة التقدم البشري، ونحن في AOC حريصون على تقديم المنتج الأمثل الذي يلبي توقعات وتطلعات المستخدمين، لذلك قمنا بتصميم شاشات الألعاب 180 هرتز، والتي تتيح عرضها بشكل مريح مع مشاهدة رائعة، حيث أن تقديم تجربة أكثر سلاسة هو جوهر منتجاتنا، لمساعدة عملائنا في الحصول على الاستخدام التكنولوجي المتقدم".
نلتزم بمعايير عالية في شاشات AOC مثل الجودة لتكون الخيار الأمثل لمستخدمينا، وضمان أن تكون منتجاتنا مجهزة بدقة عالية وخيارات اتصال متعددة، والتي تعتبر من الخيارات المفضلة للمستخدمين المعاصرين.
السيطرة على المنافسة من خلال خاصية Fast IPS
تعمل تقنية IPS السريعة على التحكم في المنافسة بمعدل 4 أضعاف سرعة تقنية IPS التقليدية. مما يضمن للعملاء أوقات استجابة حقيقية تبلغ 1 مللي ثانية (GTG) وجودة بصرية آسرة، ورفع أداء الألعاب إلى المستوى التالي.
المعيار الرياضات الإلكترونية الاحترافي للألعاب
تجهيز الشاشة لأداء وفقا لمعيار الألعاب الاحترافية، مع معدل تحديث 180 هرتز ووقت استجابة 1 مللي ثانية ، مما يضمن الاستمتاع بتجربة فائقة السلاسة مع عدم وجود ضبابية مرئية للشاشة لضمان تحقيق الفوز.
تقنية ضد تمزق الصورة يحظى باحترام عالمي
تجربة الألعاب لا يجب أن تكون بين خياري اللعب المتقطع أو الإطارات المكسورة، حيث يمكن الحصول على أداء سلس وخالي من العيوب بأي معدل إطارات تقريبا باستخدام تقنية Adaptive-Sync والتحديث السريع السلس ووقت الاستجابة فائق السرعة.
تسليط الضوء على المرئيات
تتيح الاستمتاع بتجربة بصرية غامرة مع خاصية HDR10 ، وهي النطاق الديناميكي العالي القياسي في الصناعة لتقديم لوحة غنية من الألوان والسطوع والتباين تتجاوز بكثير قدرات الشاشات العادية ، مما يجذب حواسك ويلهمك بشكل إبداعي.
إضفاء العمق على الألوان
تعمل تقنية AOC Super Color على تنشيط تجربة المشاهدة مع المزيد من اللون الأحمر العاطفي والأخضر الساحر والأزرق الهادئ، وباستخدام هذا الحل، يمكن الاستمتاع بدقة ألوان أفضل واستنساخ ألوان واقعي في الصور ومقاطع الفيديو والمزيد.
تواصل العين مع اليدين
أطلق العنان لردود أفعالك عن طريق التبديل إلى وضع تأخر الإدخال المنخفض AOC، حيث يقضي على الرتوش الرسومية، ويعيد هذا الوضع توصيل الشاشة لصالح وقت الاستجابة الأولي ، مما يمنحك أقصى حماس أثناء المنافسة.
وقاية العين من وميض الشاشة
تعمل التكنولوجيا الخالية من الوميض على تقليل الوميض لتمنح تجربة ألعاب أكثر راحة، وتستخدم تقنية AOC الخالية من الوميض (flicker-free) لتوفير تجربة مشاهدة أكثر راحة وصحة، مما يقلل من آثار إجهاد العين أثناء جلسات لعب طويلة ومكثفة.
تقليل إخراج الضوء الأزرق على الموجات القصيرة لعيون أكثر صحة
يضمن إعداد الوضع الأزرق المنخفض تجربة مشاهدة أكثر صحة لاستخدام الكمبيوتر لفترة طويلة دون المساس بألوان الشاشة الزاهية بشكل طبيعي.
قابل للاتصال بأجهزة أخرى
توفر شاشة AOC خيارات اتصال مريحة ، مع دعم كل من HDMI و DisplayPort لتناسب كل من المحترفين والمستخدمين بالمنزل.
أختتمت "كارول" تصريحاتها: "يتطلب بناء جيل جديد من المنتجات المطورة أفضل بنية تحتية إبداعية وذكية، نعتمد في AOC على نتائج البحث والتطوير الخاصة بنا بإضافة اتجاهات واحتياجات العالم التي ساعدتنا على نشر مجموعة مخصصة بسرعة أكبر بكثير مما يمكن أن يكون لدى منافسينا، نحن نواصل عملنا لإبداع منتجات متقدمة ذات قدرات تقنية أقوى بكثير.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
.. وماذا ننتظر بعد سيطرة ترامب على الرئاسة والكونجرس؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رُفعت الأقلام وجفت الصحف، فاز ترامب وسقطت هاريس، وبجدارة انفضحت أكاذيب استطلاعات الرأي التي صدعوا أدمغتنا بها على مدار الأسابيع الماضية، لم يكن فوز ترامب فوزا عاديا أو بفارق طفيف ولكن يمكن القول أن فوزه كان اكتساحا وحصل من خلال هذا الفوز على الاستقرار في البيت الأبيض وكذلك السيطرة على الكونجرس بغرفتيه النواب والشيوخ.
نقول في بلادنا أنه لا فرق بين الديمقراطيين والجمهوريين لأنهم في نهاية المطاف أمريكيون لا يفهمون غير لغة القوة وتأجيج الصراعات، ولكن في هذه الانتخابات يعمل أنصار كاميلا هاريس من النخبة العربية بكل جهد كي ننسى أنها عاشت السنوات الأربع الأخيرة في موقع نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن وفي هذه السنوات شهدنا حرب الإبادة الممنهجة ضد غزة ولبنان، وبالرغم من ذلك تتغاضى تلك النخبة عن ما حدث في الأمس القريب وتحاول أن تسقينا هاريس تحت دعاوى أنها امرأة أو تمثل أقلية وافدة لأمريكا وما إلى ذلك من مبررات لا تسمن ولا تغني عن انهيارها في صناديق الانتخابات.
لذلك أقول كان لا بد لـ"هاريس" أن تسقط طالما استمع الشارع الأمريكي على لسان ترامب أنه قادر على وقف الحروب المشتعلة سواء في أوكرانيا أو غزة أو لبنان، ويبقى كلام ترامب مجرد كلام حتى نراه متحققا على الأرض، ولك أن تتخيل أيها المتابع أن عبارة وقف الحروب قد استكثرها علينا الديمقراطيون، وذهبوا إلى الإنتخابات مدججين باستطلاعات للرأي وفي أقل وصف لها أنها استطلاعات الفضيحة.
ترامب لن ينفذ أجندة العرب بالطبع ولن ينحاز لحقوقنا التاريخية، والعيب هنا يكمن في ضعفنا نحن الذين لم نطالب سوى بحل الدولتين، نطالب بحل الدولتين وننتظر غيرنا ليحققه لنا.
على كل حال ليس أمامنا الآن إلا تذكير دونالد ترامب بما قاله في حملات الدعاية الانتخابية، وعلى سبيل المثال في الحرب على لبنان قال منذ أيام قليلة "أن الوقت حان لإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني".
كما كتب بنفسه على منصة إكس "خلال فترة إدارتي كان هناك سلام في الشرق الأوسط، وسوف ننعم بالسلام مرة أخرى قريبا جدا"
بشكل عام هذه تصريحات جيدة وعلينا البناء عليها، ترامب يقول"أريد أن أرى الشرق الأوسط يعود إلى السلام الحقيقي. السلام الدائم. وسننجز ذلك بشكل صحيح حتى لا يتكرر كل 5 أو 10 سنوات".
والسلام الحقيقي في الشرق الأوسط لا يمكن تحقيقه إلا بالعودة إلى ميزان العدالة، عودة الحقوق الفلسطينية المغتصبة، تحجيم إسرائيل ووقف بناء المستوطنات الإسرائيلية فهل يستطع ترامب فعل هذا.
أما العيون التي تتابع الملف الإيراني سوف نجد ترامب أكثر وضوحًا من بايدن، الرجل يقول العمل على منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ليبقى السؤال كيف يتم هذا المنع؟ هل بالعودة للتفاوض أم بمزيد من الضربات الإسرائيلية ضد طهران؟.
الملف شائك والميراث ثقيل، أربع عواصم عربية تحت الأسر الإيراني وهو ما يهدد المنطقة بحرب شاملة، معروف عن ترامب عدم رجوعه لمستشاريه في بعض القرارات مثل قرار اغتيال قاسم سليماني، لذلك هناك مخاوف من تكرار خطوة مشابهة فتشتعل النار تحت أقدامنا.
هنا يتابع المراقبون كل تصريح وكل هفوة تخرج من طهران أو من على لسان ترامب، وذلك لأن زمن الكلام المجاني الذي عشناه مع جو بايدن وكاميلا هاريس قد انتهى والآن جاء وقت التحولات الكبرى.