العوضي يرد على منجمة توقعت انفصاله عن ياسمين: أنا مؤمن بربنا
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أثارت خبيرة الأبراج اللبنانية ليلى عبد اللطيف ضجة كبيرة بتوقعها انفصال الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز عن زوجها الفنان أحمد العوضي. ورد الفنان المصري الشاب، على توقعات عبد اللطيف خلال لقائها مع الإعلامي نيشان، قائلا: "كذب المنجمون ولو صدقوا".
وأضاف العوضي، في لقاء على هامش العرض الخاص لفيلمه "الإسكندراني" مساء الثلاثاء: "أنا مبشغلش بالي بالحاجات دي، أنا مؤمن بربنا".
وسبق أن ردت ياسمين عبد العزيز، عبر حسابها بموقع "إنستغرام"، على توقع ليلى عبد اللطيف انفصالها عن أحمد العوضي، وكتبت: "يا ساتر يا رب، بلاش انتي يا ليلى"، وعلق العوضي على منشورها: "كذب المنجمون ولو صدقوا".
وتنبأت عبد اللطيف، خلال حلقة توقعات الأبراج للعام الجديد 2025، انفصال العوضي وياسمين عبد العزيز، وقالت "الفنانة الغالية على قلوبنا ياسمين عبد العزيز أراها تقترب للأسف في 2024 أو 2025 من مرحلة الانفصال عن زوجها، الممثل أحمد العوضي، بشكل مفاجئ".
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: یاسمین عبد العزیز عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
الاعتداء بمادة حارقة على الوزير التونسي السابق عبد اللطيف المكي
تعرض الوزير التونسي والمرشح الرئاسي السابق ،عبد اللطيف المكي، الثلاثاء، إلى اعتداء عنيف بسكب مادة حارقة عليه خلال تواجده بمنزله ما استوجب نقله للمستشفى .
وقال نائب الأمين لحزب " العمل والإنجاز" ، "أحمد النفاتي إن شخصا قام من فوق سطح المنزل بسكب مادة حارقة على الدكتور المكي ما تسبب له في حروق على مستوى الرقبة وانتفاخا بالعينيين".
وأوضح النفاتي لعربي21"، أنه تم نقل المكي لمستشفى بالعاصمة بعد إصابته بحروق درجة ثانية وقد تلقى العلاج وغادر وهو الآن بمنزله" .
وعن خلفية الاعتداء وما إن تم فتح تحقيق في ذلك أكد النفاتي أن المعتدي قام في أكثر من مرة بالاعتداء على الدكتور المكي حيث قام سابقا بالاعتداء على ابنه وكذلك على السيارة وتهجم عليه بالشارع في مناسبات عدة".
وفي بيان له قال المكتب السياسي لحزب" العمل والإنجاز"، إنه يتابع ببالغ الصدمة والأسف الاعتداء الغادر الذي تعرض له الدكتور عبد اللطيف المكي مؤكدا أنه عمل "إجرامي يمثل انتهاكاً صارخاً لكل القوانين والقيم الإنسانية".
وأفاد الحزب أن هذا الحادث لم يكن اعتداءً منفرداً، إذ وقع من طرف أحد جيرانه، الذي سبق له ولإخوته أن تورطوا في مثل هذه الاعتداءات الخطيرة ضد الدكتور عبد اللطيف المكي وأفراد عائلته.
وحذر الحزب من عدم الحزم في تطبيق القانون على المعتدين ما زاد من تشجيعهم على الاستمرار في اعتداءاتهم، مما جعل المسألة تتجاوز الخلاف العادي لتصبح خلافاً مفتعلاً يهدف إلى إلحاق الأذى بشخص الدكتور عبداللطيف المكي وعائلته، وهو ما يثير تساؤلات جدية حول ما إذا كانت هناك جهات تقف وراء المعتدين أو توفر لهم الحماية.
ودعا الحزب السلطات الأمنية والقضائية إلى تحمل مسؤولياتها، وفتح تحقيق عاجل وشامل في ملابسات هذه الاعتداءات المستمرة والمتكررة، واتخاذ الإجراءات اللازمة لضمان حماية المواطنين.
يشار إلى أن المكي قد شغل طيلة سنوات وفي حكومات مختلفة ما بعد الثورة خطة وزيرا للصحة وهو قيادي سابق بحركة النهضة ،ونائب سابق بالبرلمان وحاليا يشغل منصب الأمين العام لحزب العمل والإنجاز.
وقد ترشح المكي لانتخابات الرئاسة السابقة ورغم قبول المحكمة الإدارية لترشحه فإن هيئة الانتخابات رفضت مطلبه وتم استبعاده من السباق .