“الزوي”ومعاون آمر الغرفة الأمنية درنة يتابعان حملة ضبط أسعار السلع الغذائية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد وكيل وزارة الحكم المحلي في الحكومة الليبية أبو بكر الزوي اجتماعًا موسعًا مع رئيس جهاز الحرس البلدي اللواء توفيق المسماري ، وضباط من الحرس البلدي وبحضور معاون آمر الغرفة الأمنية درنة العميد عبدالسلام الورفلي لمتابعة الحملة الموسعة التي يقودها جهاز الحرس البلدي بدعم من وزارة الحكم المحلي في ضبط أسعار السلع الغذائية.
وبحث الاجتماع آخر مستجدات خطة الحرس لضبط أسعار السلع في المدن والمناطق المتضررة ومدن المنطقة الشرقية، والآلية التي يتبعها في اتخاذ الإجراءات الصارمة وضبط المخالفين.
الوسومالحكومة الليبية جهاز الحرس البلدي درنة ليبيا وزارة الحكم المحليالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة الليبية جهاز الحرس البلدي درنة ليبيا وزارة الحكم المحلي الحرس البلدی
إقرأ أيضاً:
بعد استعادة الإمدادات الليبية.. ارتفاع إنتاج “أوبك” من النفط في أكتوبر الماضي
أفادت وكالة بلومبرغ بارتفاع إنتاج “أوبك” من النفط الشهر الماضي مع استعادة ليبيا الإنتاج الذي تعطل خلال أزمة سياسية قصيرة.
ووفقا لمسح أجرته بلومبرغ، إمدادات منظمة البلدان المصدرة للبترول زادت بمقدار 370 ألف برميل يومياً، لتصل إلى 29.9 مليون برميل يومياً في أكتوبر، وحدت من هذه المكاسب تخفيضات (الشحنات) في العراق والسعودية وإيران.
وأشارت الوكالة إلى أن ليبيا رفعت الإنتاج بمقدار 500 ألف برميل إلى 1.03 مليون برميل يومياً، بعد عودة تشغيل حقول النفط ومحطات التصدير عقب أزمة البنك المركزي.
وأوضحت الوكالة إن العراق سجل ثاني أكبر تغيير بالإمدادات بين دول “أوبك”، إذ خفض إنتاجه بمقدار 90 ألف برميل إلى 4.13 مليون برميل يومياً، ليحرز تقدماً متأخراً في الالتزام بحصته من التخفيضات المتفق عليها في بداية العام. وظل إنتاج بغداد أكثر من حصتها اليومية البالغة 4 ملايين برميل.
ولفتت الوكالة إلى أن “أوبك” وحلفاءها، بقيادة السعودية وروسيا، يأملون في البدء في خفض قيود الإمدادات المفروضة على مدى العامين الماضيين لدعم أسعار النفط، لكن تدهور ظروف السوق حال دون ذلك، وفق قولها.
وذكرت الوكالة أن جهود التحالف لتحقيق التوازن في الأسواق العالمية واجهت تحديات في ظل فشل بعض الأعضاء في الحد من الإنتاج على النحو المتفق عليه، أبرزهم العراق وكازاخستان وروسيا.
وأوضحت الوكالة أنه بينما أظهرت الدول الثلاث امتثالاً أفضل (للحصص) في الأشهر الأخيرة، إلا أنهم لم ينفذو حصصهم بالكامل، ناهيك عن البدء في التخفيضات الإضافية الموعودة للتعويض عن الإنتاج الزائد.
ومن المقرر أن يجتمع وزراء تحالف “أوبك+” الذي يضم 23 دولة في الأول من ديسمبر لمراجعة سياسته لعام 2025.
المصدر: وكالة بلومبرغ
النفط Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0