«كابتن بسنت» مدربة سواقة بريمو في الدقي.. «مين الستات قال ملهمش فيها!» هن
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
هن، كابتن بسنت مدربة سواقة بريمو في الدقي مين الستات قال ملهمش فيها!،علاقات و مجتمع كلمة واحدة في وقت عصيب كانت قادرة على خلق .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر «كابتن بسنت» مدربة سواقة بريمو في الدقي.. «مين الستات قال ملهمش فيها!»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
كلمة واحدة في وقت عصيب كانت قادرة على خلق روح تنافسية وتحدٍ كبير في نفس بسنت عصام، 36 عاما، إذ هاجمها زوجها عندما طالبته بتعليمها فنون قيادة السيارات ليضحك ساخرًا من المرة الأولى: «ملكوش فيها، مش هتعرفي تسوقي أبدا»، لم يكن واقع الكلمة على السيدة ساخرًا بينما تسبب لها في ضيق كبير، ولكنها استطاعت تحويله لعزيمة كبيرة تحدت بها زوجها.
طول ما كان بيعلمني كان بيحبطنيإحباط شديد واجهته السيدة الثلاثينية من زوجها في اليوم الأول لمحاولة تعليمها القيادة: «مجرد ما غلطت اتعقدت، كان متنرفز وشاف إنه عمري ما هقدر أسوق ولا اعرف اتعلم، وقتها قررت اعتمد على نفسي».
باعتماد كبير على الذات، قررت السيدة حينها التخلي عن طلب المساعدة ومساعدة نفسها بنفسها، بحسب حديثها لـ «هُن» إذ قررت التعلم في إحدى الأكاديميات للوصول لمراحل متقدمة: «أنا متعلمتش واكتفيت بالثانوية العامة، لكن بعرف أتعلم الحاجة اللي عاوزاها وأجتهد فيها وده اللي عملته فعلًا، ونجحت فيه»
عاندت وبقيت مدربةسنة كاملة نجحت فيها كابتن بسنت في قيادة السيارات، قبل أن تتجه للاحتراف من خلال تعلم أسس القيادة، إذ قررت نقل خبرتها وتعليم الفتيات قيادة السيارات: «الحمد لله من أول 5 حصص بيعرفوا يسوقوا، بعلمهم وفيه إقبال، بقيت أشتغل في أكتر من أكاديمية، وبعلم بشكل خاص، ومفيش حاجة أحبطتني واتعرفت في الدقي والحلمية ووسط المدينة وأماكن كتيرة أوي».
لم يؤثر نجاح «بسنت» على العناية بأولادها: «عندي 3 أولاد، ولد 17، و15، و10 سنين، وبوازن بين الاتنين والحمد لله برعاهم، وبحلم أطور من نفسي ومن شغلي أكتر»
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رسالة من حزب الله إلى أهالي الجنوب.. إليكم ما جاء فيها
وجّه رئيس المجلس السياسي في حزب الله، السيد إبراهيم أمين السيد، رسالة إلى أهل الجنوب المقاوم، أكد فيها أن العدو لم يحقق أي انتصار رغم جرائمه، وأن سلاح الإرادة والعزيمة لدى أبناء المقاومة أقوى من كل أسلحته.
وأشار السيد إلى أن دماء الشهداء أصبحت وقودًا لإيمانٍ وشجاعةٍ لا مثيل لها، معتبرًا أن الزمن سيكشف انهيار الكيان الصهيوني، كما أن التلاحم بين لبنان وفلسطين بات أكثر وضوحًا في وجه الاحتلال.
وختم بالدعوة إلى وحدة وطنية حقيقية بعيدًا عن الخلافات المصطنعة، وفرض السيادة اللبنانية بكرامة وشرف، مؤكدًا أن الشعب اللبناني ليس للاستئجار أو الاستثمار، بل يستحق الحياة بجدارة. نص الرسالة: "بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد وعلى آل بيته الطيّبين الطاهرين.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد...
سلامٌ الى عقولكم وقلوبكم والى أرواحكم ودمائكم وجراحاتكم.
سلامٌ الى أقدامكم أينما وطئت تطّهر الأرض من رجس المجرمين والوحوش الصغار والكبار.
لقد اختبر عدوّكم في الميدان سلاح مقاومتكم وبالأمس واجه سلاح إرادتكم وعزيمتكم وتعرّف على كنهه وطبيعته، هذا السلاح لا يعرفه إلا الله والراسخون في العلم والمؤمنون المتّقون.
أنتم أيّها النساء والرجال والأطفال، أنتم يا أشرف وأطهر الناس، ليس فيكم الخائفون، الخانعون، الخاضعون، المستسلمون.
أنتم الصفوة وأنتم تاج الرؤوس. الفخر لمن ينتمي إليكم.
وللعدو أقول: هل علمت الآن أن جرائمك لم تصنع لك أيّ انتصار، وأن أسلحتك وقنابلك لم تكتب لك سوى تاريخ الهزائم، وأن دماء الشهداء الذين قتلتهم تحوّلت إلى إيمانٍ وشجاعةٍ وإرادةٍ وعزمٍ وقوّةٍ قلّ نظيرها في هذا العالم، وستكون إلهامًا ومحجةً لشعوب العالم ومزاراً، وسيأتي الزمن الذي تتهاوى فيه هياكلك في المنطقة، وستكون شعوب العالم على نفس صورة هذا الشعب العظيم في لبنان من جنوبه إلى كلّ جهات الأرض فيه؟
أمّا في فلسطين فيتلاحم المشهد والصورة والشعب والدم والنصر والعزّة والكرامة.
وأخيرًا أقول لكلّ إخوتنا في الوطن هذه فرصة نادرة وتاريخيّة للوحدة ولو لمرّة واحدة نرمي بها الأحقاد والصراعات والخلافات المصنّعة والمركّبة على مصالح الأعداء ونصنع سيادتنا ونفرضها على الأعداء والأصدقاء، ونُثبت للعالم أنّنا لسنا شعبًا للاستئجار والاستثمار، وأنّنا شعبٌ يستحقُّ الحياة بجدارة وكرامةٍ وشرف".
الثلاثاء 28 -01-2025
27 رجب 1446 هـ
فرنسا.. إلغاء قرار ترحيل المؤثر بوعلام نعمان المدعو “دوالمن”