محافظ بني سويف يوجه بصرف إعانة لمساعدة أرملة مُعيلة لتجاوز أزمتها المالية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
وجه الدكتور محمد هاني غنيم محافظ بني سويف، بصرف إعانة مالية لإحدى السيدات ، نظراً لظروفها الأسرية والاجتماعية، وإعالتها للأسرة بعد وفاة الزوج، وقيامها بالإنفاق على أبنائها في مراحل التعليم ، وتراكم الديوان عليها، وذلك بعد أن كلف المحافظ وحدة حقوق الإنسان بسرعة بحث حالتها لاتخاذ ما يلزم لمساعدتها في تجاوز مشكلتها المادية.
جاء ذلك خلال اللقاء المفنوح الذي يعقده المحافظ، بصفة أسبوعية ، لبحث مشاكل ومطالب المواطنين، والبحث عن الحلول والعمل على تنفيذها ، في أسرع وقت ممكن وفي إطار القانون والمتاح من إمكانات، في حضور المختصين من وكلاء الوزارات ورؤساء المدن ومديري عموم المديريات الخدمية
رئيس جامعة بني سويف يرأس اجتماع اللجنة العليا لأخلاقيات البحث العلمي محافظ بني سويف يهنئ العاملين ومديري الإدارات بمناسبة العام الميلادي الجديد 2024وقرر المحافظ صرف مساعدة عاجلة للتيسير على الأسرة في تلك الظزوف مع تكليف وحدة حقوق الإنسان بالتنسيق مع التضامن ومؤسسات المجتمع المدني للمساهمة في دعم منزلها البسيط بما تحتاجه من وسائل الإعاشة من أثاث ومفروشات ، ومتابعة حالة الأسرة لتوفير ما يلزم لها بالتنسيق مع الجمعيات الأهلية من دعم عينى ومساعدات موسمية
حضر اللقاء، مها حميدة مدير الإدارة العامة لخدمة المواطنين بديوان عام المحافظة ومسؤولو وحدة حقوق الإنسان بالديوان العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بني سويف محمد هاني غنيم محافظ بني سويف محافظ بني سويف وحدة حقوق الإنسان وفاة الزوج وكلاء الوزارات بنی سویف
إقرأ أيضاً:
استجابة عاجلة لـ"صدى البلد".. وكيل الصحة بسوهاج يوجه بفحص وعلاج "أسرة أخميم"
في استجابة إنسانية سريعة لما تم نشره عبر موقع "صدى البلد"، وجه الدكتور عمرو دويدار، وكيل وزارة الصحة بمحافظة سوهاج، باتخاذ إجراءات عاجلة للتخفيف من معاناة أسرة فقيرة تعيش في أوضاع مأساوية بمركز أخميم.
قرر الدكتور دويدار إجراء عمليات الفتق اللازمة لأربعة أطفال من الأسرة بالمجان، بالإضافة إلى استقبال جميع أفراد الأسرة بمستشفى سوهاج العام؛ لتقديم كافة الفحوصات الطبية اللازمة وتشخيص أي حالات مرضية وعلاجها مجانًا بالكامل.
محافظ سوهاج ينيب السكرتير العام لحضور احتفالية تأسيس المنظمة العالمية لخريجي الأزهر نائب محافظ سوهاج يشهد اجتماع شركة مياه الشرب والصرف الصحي خلفية القصةتعيش الأسرة المكونة من أب وأم وتسعة أطفال، أكبرهم يبلغ من العمر 15 عامًا، في ظروف أقل ما توصف به أنها مأساوية وغير إنسانية. يعاني الابنان الأكبران من خلل عقلي، بينما يحتاج أربعة أطفال آخرين إلى عمليات فتق عاجلة.
هذه الأسرة تقيم في منزل بلا سقف، وسط الكلاب والقطط، ويفتقر المنزل لأي مظاهر أساسية للعيش الكريم، حيث لا يحتوي على أثاث أو حتى مرحاض.
الأب، الذي يعمل نباشًا، يُدعى رفعت البدري وشهرته محمد الناقة، ويبلغ من العمر حوالي أربعين عامًا، رغم محاولاته المستمرة للحصول على معاش "تكافل وكرامة" لتوفير الحد الأدنى من المعيشة لأسرته.
معاناة الأسرة دفعت الكثيرين للمطالبة بسرعة التدخل لإنقاذهم وتوفير حياة كريمة لهم، وتأتي استجابة الدكتور عمرو دويدار كخطوة حقيقية لدعم هذه الأسرة المنكوبة، حيث يعكس هذا التدخل الإنساني الدور الهام الذي تلعبه المؤسسات الصحية في مد يد العون للفئات الأكثر احتياجًا.