دريان دان العدوان الاسرائيلي واغتيال العاروري في الضاحية
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
استقبل مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان النائب السابق قاسم عبد العزيز الذي تناقش معه في الأوضاع العامة وما يجري في غزة من جرائم و مجازر وإبادة جماعية وتنكيل بالأطفال والنساء والشيوخ، ودان العدوان الإسرائيلي في الضاحية الجنوبية لبيروت الذي استهدف القيادي في حركة "حماس" الشهيد صالح العاروري.
واستقبل رئيس جمعية المقاصد الخيرية الإسلامية في بيروت الدكتور فيصل سنو الذي اكد " أهمية التعاون مع دار الفتوى لما فيه مصلحة المسلمين واللبنانيين"، ودان العدوان الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية واستهداف القيادي في حركة حماس صالح العاروري، وشدد على "تعزيز الوحدة الإسلامية والوطنية لمواجهة التحديات التي يواجها لبنان من العدو الإسرائيلي".
والتقى الشيخ عزام ميستو شيخ الطرق الصوفية في اوستراليا إمام مسجد الرحمة في سيدني ، بحضور الدكتور الشيخ عبد الرحمن الرفاعي، واطلع المفتي دريان على أوضاع الجالية الإسلامية في سيدني.
المصدر: "الوكالة الوطنية للاعلام"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و405 شهيدا
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة بقطاع #غزة، الثلاثاء، ارتفاع #حصيلة #ضحايا #حرب(الإبادة التي ارتكبتها #إسرائيل إلى “48 ألفا و405 #شهداء” منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي بشأن الشهداء والجرحى الفلسطينيين بالقطاع: “وصل مستشفيات قطاع غزة خلال الـ48 ساعة الماضية 8 شهداء، بينهم 7 انتشلت جثامينهم من تحت الأنقاض، وآخر متأثرا بجراحه، و21 مصابا”.
وتابعت: “ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و405 شهداء و111 ألفا و835 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023”.
مقالات ذات صلة انتشال جثامين عشرات الشهداء من مقبرة جماعية شمالي قطاع غزة 2025/03/04وأشارت إلى وجود “عدد من الضحايا تحت #الركام وفي الطرقات، تعجز طواقم #الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات”.
ومنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وتبادل الأسرى حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، وحتى انتهاء المرحلة الأولى منه مساء السبت، ارتكبت إسرائيل أكثر من 900 خرق، بحسب مدير عام المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة.
وأضاف الثوابتة في تصريح للأناضول، الأحد، إن هذه الخروقات “شملت قصفًا جويًا ومدفعيًا، وتحليقًا مكثفًا للطائرات المسيرة، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية، وإطلاق النار على المواطنين، وهدم منازل، واستهداف سيارات”.
كما تشمل الخروقات “منع إدخال الوقود، وعرقلة دخول سيارات الدفاع المدني والآليات الثقيلة، ومنع إدخال 260 ألف خيمة وكرفان (منازل جاهزة)”.
وتنصلت إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل أسرى مع حركة “حماس”، برفضها الانتقال إلى مرحلته الثانية، بعد أن انتهت الأولى منتصف ليل السبت/ الأحد الماضيين.
ويعرقل نتنياهو البدء بمفاوضات المرحلة الثانية، إذ كان يريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.
في المقابل تؤكد “ #حماس ” مرارا التزامها باتفاق وقف إطلاق النار وتطالب بإلزام إسرائيل به، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية، واعتبرت قرار منع المساعدات “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلابا سافرا على الاتفاق”.