فن ببطن منتفخة ... جوري بكر توثق ذكريات حملها بالشهور الأخيرة
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
فن، ببطن منتفخة . جوري بكر توثق ذكريات حملها بالشهور الأخيرة،حرصت الفنانة جوري بكر علي مشاركة جمهورها صورة جديدة عبر حسابها بموقع التواصل .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ببطن منتفخة ... جوري بكر توثق ذكريات حملها بالشهور الأخيرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
حرصت الفنانة جوري بكر علي مشاركة جمهورها صورة جديدة عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
وتألقت “جوري” بأطلالة جذابة تظهر حملها بالشهور الأخيرة، مرتدية فستان قصير باللون الأبيض ، مما حازت علي اعجاب متابعيها.
وحلت الفنانة جوري بكر، ضيفة على الفنانة إسعاد يونس في برنامج " صاحبة السعادة " المذاع على قناة " دي إم سي".
وقالت الفنانة جوري بكر: “أكيد نفسي أشتغل مع مخرجين وناس كثيرة، ويمكن النصيب والصدف كانت تجمعني دائما مع الاستاذ محمد سامي أو أني اعمل دور مع الفنانة مي عمر، دعيت لربنا أكون في رمضان في مسلسل محمد سامي وربنا إستجاب لدعوتي”.
وتحدثت جوري بكر في حوارها مع الفنانة إسعاد يونس، عن بداياتها الفنية والإعلامية، قائلة:" اول برنامج قدمته كان اسمه الفنون القتالية المختلطة وكان تحدي كبير لي".
وأضافت جوري بكر:" اشتغلت في برنامج برنامج مقالب رامز واكل الجو، واشتغت في برنامج هندي في دبي وكنت بتكلم هندي".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنانة جوری بکر
إقرأ أيضاً:
مهنة محفوفة بالمخاطر.. مصورة توثق نساءً داخل حقول إزالة الألغام في العراق
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- إطلالة أنثوية بين حقول الألغام، هذا ما وثقته مصورة ليتوانية بصور لنساء بملابس تقليدية ساحرة وأقمشة خفيفة، وهن يعملن في واحدة من أكثر الوظائف خطورة في العالم، أي إزالة الألغام.
التقطت سين سيفين، هذه الصور خلال رحلة إلى العراق في عام 2024، بعد أن دعتها منظمة المجموعة الإستشارية للألغام (MAG) غير الربحية لتوثيق قصص وشجاعة هؤلاء النساء.
وتعمل حوالي 600 امرأة لدى هذه المنظمة المختصة لنزع الألغام في مناطق النزاعات، بما في ذلك 65 منهن في العراق.
ذكر الموقع الرسمي لـ"MAG" عبر الإنترنت أن العراق يُعد من أكثر بلدان العالم تضررًا بالألغام الأرضية.
ووفقًا للمنظمة، خلّفت الألغام الأرضية، والقنابل العنقودية، والذخائر غير المنفجرة الأخرى، إرثًا قاتلاً يمنع المجتمعات من إستخدام أراضيها، ويُوقف السكان النازحين عن العودة إلى ديارهم بأمان.
في مقابلة مع موقع CNN بالعربية، قالت سيفين التي قضت أسبوعين في العراق للعمل على هذا المشروع إنّ الرحلة "غيّرت وجهة نظري تجاه البلاد وهؤلاء النساء بشكلٍ كامل".
الأنوثة والقوة في آنٍ واحدوخلال الرحلة، تمكنت المصورة من لقاء 9 نساء في مجال إزالة الألغام، ثلاث أيزيديات، وأربع كرديات، بالإضافةً إلى امرأتين عربيتين.
لم تعلم المصورة الليتوانية عمّا كان يمكنها توقعه خلال الرحلة، ولكنها أرادت توثيق النساء بطريقة إيجابية، حيث يقمن بكسر الحواجز في مجال يهيمن عليه الذكور.
وقالت سيفين: "كانت حياتهن خارج نطاق العمل وبعيدًا عن الزي التقليدي مختلفة جدًا أيضًا، وفي منازلهن. وأثناء ارتدائهن للملابس الرياضية المريحة، كنّ تمامًا مثل الفتيات اللواتي أمُرّ بهن (عند تواجدي) في لندن".
وأضافت: "هذه الفكرة هي جوهر هذا المشروع أيضًا، أي أنّ المرأة التي تعمل في إزالة الألغام ليست مجرد شخص يحمل جهاز كشف المعادن. والمرأة التي ترتدي فستانًا جميلاً هي المرأة ذاتها التي تتخذ قرارات بجزء من الثانية في مواقف صعبة".
مهمة محفوفة بالمخاطرلا يُخفى أن إزالة الألغام مهنة محفوفة بالمخاطر، ويخضع من يعمل في هذا المجال لتدريبات مكثفة.
ويتم ضبط أجهزة الكشف لرصد أصغر الشظايا المعدنية، ويتم فحص كل منها بعناية وإزالتها بدقة تامة.
وأشارت المصورة الليتوانية إلى أنه يجب على الأشخاص الذين يعملون في مجال نزع الألغام الحفاظ على تركيزهم بنسبة 100% لأنّ "خطأً واحد قد يكلفهم حياتهم وحياة من حولهم".
أما واحد من أبرز الأمور الذي لاحظته سيفين، فيتمثل بتزين الخوذة بملصق مكتوب عليه فصيلة دم كل امرأة في الميدان، وهو "تذكير صارخ بالمخاطر التي تواجهها هؤلاء النساء".