أعلنت اللجنة المختصة بترشيح عمداء جامعة أسيوط، برئاسة الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، اليوم الأربعاء، عن فتح باب الترشح، وإعلان الجدول الزمنى لشغل منصب العميد بأربع كليات، والتي تضم الهندسة، الزراعة، الاَداب، التربية النوعية.

وكشف الدكتور أحمد المنشاوى رئيس الجامعة ورئيس اللجنة المختصة بترشيح عمداء  الكليات ومعاهد الجامعة، أنه وفقاَ للجدول الزمنى للترشح فمن المقرر أن يشهد يوم الاثنين الموافق  8 من يناير، بدء تقديم الأوراق من الراغبين فى الترشح لمنصب عميد الكلية، والذى يمتد حتى السبت 13 من يناير.

وفى تمام الساعة الثالثة عصراً، يليه يوم الإثنين 15 من يناير، إعلان القائمة المبدئية للمتقدمين للترشح، على أن يبدأ يوم الثلاثاء 16 من يناير فتح باب التظلمات والطعون، و يتم يوم السبت 20  من يناير الإعلان عن القائمة النهائية للمرشحين بعد فحصها من اللجنة المختصة والبت فيها.

وتقدم الطلبات الى أمانة اللجنة المختصة للترشح بالمكتب الفنى للسيد أ.د رئيس الجامعة جناح (ج) الدور الرابع بالمبنى الإداري، مع اتباع باقى الإجراءات القانونية المنصوص عليها فى هذا الشأن وفق الجدول الزمنى المعلن.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الدكتور احمد المنشاوي التربية النوعية القائمة المبدئية اللجنة المختصة من ینایر

إقرأ أيضاً:

البحث العلمي كمدخل لتشجيع الابتكار المستدام" في ندوة بكلية التربية بجامعة أسيوط

شهدت جامعة أسيوط، اليوم الأربعاء انطلاق فعاليات ندوة "البحث العلمي كمدخل لتشجيع الابتكار المستدام"، والتي نظمتها كلية التربية تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس الجامعة، وبإشراف الدكتور جمال بدر، نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور حسن محمد حويل، عميد كلية التربية.

وحضر الندوة كل من الدكتور جمال حسن السيد، وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة أماني الشريف، وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة هويدا محمود، مدير وحدة التدريب، والدكتورة إيمان فتحي جلال، محاضرة الندوة

وأكد الدكتور أحمد المنشاوي رئيس الجامعة  أن جامعة أسيوط تضع البحث العلمي والابتكار على رأس أولوياتها، انطلاقًا من إيمانها بدورهما المحوري في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز القدرات الأكاديمية والتطبيقية للمجتمع. وأضاف أن الجامعة تسعى إلى تهيئة بيئة علمية محفزة تحتضن الأفكار الخلّاقة، وتدعم الباحثين والطلاب لتحويل أبحاثهم إلى حلول عملية تسهم في مواجهة التحديات المجتمعية.

كما أكد رئيس الجامعة على أن ربط البحث العلمي بقضايا التنمية يمثل حجر الزاوية لبناء مستقبل أكثر استدامة، مشيدًا بجهود كلية التربية في تنظيم الندوة، التي تمثل منصة فكرية مهمة لتبادل الرؤى وتعزيز ثقافة الابتكار داخل المجتمع الجامعي.

واستعرض الدكتور جمال بدر بعض الخطوات العملية التي اتخذتها جامعة أسيوط للتحول إلى جامعة من جامعات الجيل الرابع، مشيرًا إلى تطوير المناهج الدراسية ومهارات التفكير، وتنظيم الأنشطة البحثية التي تؤهل الخريجين لسوق العمل، بالإضافة إلى تحويل الأبحاث الأكاديمية إلى مشروعات تطبيقية ذات مردود يخدم المجتمع.

وأكد الدكتور حسن حويل على أهمية الدور الذي تقوم به الجامعة في دعم البحث العلمي، وتشجيع شباب الباحثين على الابتكار ضمن رؤية التنمية المستدامة. وأوضح أن كلية التربية توجه جهود الباحثين نحو حل مشكلات المدارس المجاورة، من خلال تقديم حلول غير تقليدية تركز على تحقيق أهداف تنموية حقيقية.

من جانبها، أشارت الدكتورة أماني الشريف إلى أن الجامعة تنفذ خطة واضحة تتماشى مع استراتيجيات جامعات الجيل الرابع، من خلال تحديث اللوائح والمقررات الدراسية، والعمل على التقدم في التصنيفات الدولية.

وقد تناولت الدكتورة إيمان فتحي جلال في محاضرتها عدة محاور رئيسية، أبرزها دور البحث العلمي في تحقيق التنمية المستدامة، وآليات تطوير المشروعات البحثية للطلاب وشباب الباحثين لخدمة المجتمع، إضافة إلى أهمية الاستثمار في المعرفة كأداة لتحقيق التغيير الإيجابي.

مقالات مشابهة

  • البحث العلمي كمدخل لتشجيع الابتكار المستدام" في ندوة بكلية التربية بجامعة أسيوط
  • نائب رئيس اتحاد اليد يعتذر عن عدم الاستمرار في انتخابات عضوية اللجنة الأولمبية
  • جامعة أسيوط تواصل احتفاظها بموقع الصدارة في أنشطة ذوي الاحتياجات الخاصة
  • نائب رئيس اتحاد اليد يعتذر عن الاستمرار في انتخابات عضوية اللجنة الأولمبية
  • خالد ديوان نائب رئيس اتحاد اليد يعتذر عن الاستمرار في انتخابات عضوية اللجنة الاولمبية
  • ختام بطولة تنس الطاولة بجامعة أسيوط الأهلية
  • بالانفوجراف.. حصاد أنشطة وفعاليات جامعة أسيوط خلال أسبوع
  • رئيس جامعة أسيوط يشهد ختام المرحلة الثانية من البرنامج التدريبي للعاملين
  • رئيس جامعة أسيوط يفتتح المؤتمر السنوي الثامن لقسم جراحة العظام والإصابات
  • رئيس جامعة أسيوط: الفن والإعلام شريكان أساسيان في بناء الوعي الوطني