شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن سفير مصر في كينيا مصر نجحت خلال قمة المناخ في وضع اللبنة الأولى لصندوق الأضرار والخسائر، قال وائل نصر الدين سفير نصر فى كينيا، مصر حرصت خلال قمة المناخ بشرم الشيخ على أن تضع الأولويات الأفريقية على أجندة القمة واستطاعت أن تخرج بعدد .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفير مصر في كينيا: مصر نجحت خلال قمة المناخ في وضع اللبنة الأولى لصندوق الأضرار والخسائر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سفير مصر في كينيا: مصر نجحت خلال قمة المناخ في وضع...

قال وائل نصر الدين سفير نصر فى كينيا، مصر حرصت خلال قمة المناخ بشرم الشيخ على أن تضع الأولويات الأفريقية على أجندة القمة واستطاعت أن تخرج بعدد من النتائج والمبادرات وأهمها صندوق الأضرار والخسائر.

 

وأضاف وائل نصر الدين خلال لقاء خاص بكاميرا قناة إكسترا نيوز من نيروبى، كانت فى محاولات على مدار سنوات طويلة للتوصل لهذه النتيجة وإنشاء هذا الصندوق وفشلت جميعها إنما نجحنا فى شرم الشيخ ان نضع اللبنة الأولى لإنشاء هذا الصندوق، وتم طرح مبادرات أخرى خلال القمة وكلها تحتاج لخطوات ومتابعة باستمرار والبناء على ما تم تحقيقه.

 

تابع وائل نصر الدين، من هنا تأتى مشاركة مصر فى اللجنة التنسيقية لرؤساء الدول والحكومات الأفريقية المعنية بتغير المناخ، والذى يرأسها الرئيس الكينى، وتعمل على طرح العديد من الأفكار وتنسيق المواقف الأفريقية فى المحافل الدولية ذات الصلة بالموضوعات البيئية وخاصة فيما يتعلق بتغير المناخ، وفى التجهيز لإعداد موقف أفريقى موحد

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نظام المناخ العالمي في خطر.. هل تواجه تيارات المحيطات الانهيار؟

نشرت مجلة "البحوث الجيوفيزيائية في المحيطات"، دراسة، جاء فيها أنّ: "إحدى التيارات المحيطية في القطب الشمالي، تمثّل خطر الاختفاء هذا القرن، بسبب تغير المناخ".

وأضافت الدراسة المشتركة، من جامعة غوتنبرغ ومعهد ألفريد وينر الألماني، أنّه: "نتيجة لذلك، يمكن إغراق شمال المحيط الأطلسي بالمياه العذبة، ما سيضعف التيارات المحيطية العالمية".

وبحسب الدراسة نفسها، فإنّ: "موضوع ضعف دوران انقلاب خط الزوال الأطلسي (AMOC) -جزء من دورة حرارية ملحية عالمية تجري في المحيطات-، أصبح موضوعا ساخنا بين علماء المناخ في العالم".

وتابعت: "مع ذلك، فمن غير الواضح ما هي العواقب عندما تتغير التيارات المحيطية وعندما يتم الوصول إلى نقطة التحول"؛ فيما قال الباحث سيلين هيوز من جامعة غوتنبرغ، مع الزملاء ماريلو أثاناز ورافائيل كولر من ألمانيا، إنّ: "مستقبل أحد التيارات المحيطية الرئيسية في بحر بوفورت، الواقع في محيط القطب الشمالي، شمال السواحل الكندية وسواحل ألاسكا".

وأوضح أنّ: "هذا التيار هو Beaufort Gyre وهو ميزة مهمة لمحيط القطب الشمالي. من خلال تخزين أو إطلاق المياه العذبة، ما يؤثر على الخصائص المحيطية داخل القطب الشمالي وبعيدا عن شمال المحيط الأطلسي".


وأبرز: "بسبب درجات الحرارة الأكثر دفئا في القطب الشمالي، يفقد Beaufort Gyre حاليا كميات كبيرة من الجليد البحري. إذ يساعد الجليد على إبقاء المحيط باردا، ويتصرف كغطاء". 

"يسمح الجليد البحري الأرق لمرور المزيد من الحرارة من الجو إلى المياه الواقعة تحته، ورفع درجات حرارة البحر بشكل أكبر، ما يتسبب في اختفاء المزيد من الجليد البحري"؛ فيما تشير الأبحاث السابقة إلى أنّ: "محتوى المياه العذبة في بحر بوفورت قد زاد بنسبة 40 في المئة خلال العقدين الماضيين".

مخاوف بشأن جليد البحر "نقطة تحول"
يقول كبير المحاضرين في علم المناخ بجامعة غوتنبرغ وخبير في أعماق المحيط والجليد البحري، هيوزي: "نتائج هذه الدراسة تجعلنا نشعر بالقلق من أن الحد من الجليد البحري في المنطقة يمكن أن يؤدي إلى نقطة تحول حيث ينهار AMOC".

وبحسب الدراسة، فإنّ: "الباحثين قاموا بإسقاطات باستخدام نماذج المناخ العالمية فقط التي يمكن أن تمثل بدقة Beaufort Gyre. نموذج المناخ هو محاكاة كمبيوتر لنظام المناخ على الأرض -في الغلاف الجوي والمحيط والأرض والجليد. تُستخدم نماذج المناخ لإعادة بناء المناخ السابق أو التنبؤ بالمناخ المستقبلي".


يقول الباحث في معهد Alfred Atlanty، والمؤلف الأول للدراسة، آثاناسي: "إذا لم يتم تقليل انبعاثات غازات الدفيئة بشكل عاجل، فإن هذا الإسقاط يشير إلى أن Beaufort Gyre سوف تضعف ويطلق المياه العذبة التي تحملها حاليا. يمكن أن تصل هذه المياه العذبة إلى شمال المحيط الأطلسي، وربما تؤثر سلبا على  AMOC".

وختم بالقول: "إن AMOC، الذي يشكّل تيار الخليج جزءا منه، له أهمية كبيرة للمناخ في الدول الاسكندنافية حيث ينقل المياه الدافئة إلى خطوط عرض عالية في نصف الكرة الشمالي"، مردفا: "ما يسعى الباحثون لدراسته عن كثب الآن هو العلاقة بين انخفاض الجليد البحري في القطب الشمالي، وضعف AMOC وكيف يمكن أن يتطور هذا في المستقبل".

مقالات مشابهة

  • وائل عوني: تقديم عمل للأطفال حلم تحقق بمملكة الحواديت
  • وائل عوني ومها أحمد على موعد مع مملكة الحواديت في العتبة الليلة
  • وائل جمعة يهاجم كولر وينتقد ثنائي الأهلي بعد الفوز على الهلال
  • جعجع التقى سفير روسيا
  • مؤشر تغير المناخ 2025.. مصر تحقق تقدما ملحوظا وسط تحديات الطقس والكوارث الطبيعية
  • الروح الرياضية.. خالد الغندور يدعم الأندية المصرية في البطولات الأفريقية
  • أفريكسيم بنك لمؤسسة أعادة التأمين يطلقان تحالف السندات عبر الأفريقية
  • نظام المناخ العالمي في خطر.. هل تواجه تيارات المحيطات الانهيار؟
  • تصاعد الجدل السياسي في كينيا حول شعار يرحل روتو
  • على أحد شواطئ كينيا.. صلاة عيد الفطر تجمع الآلاف والدعاء لغزة حاضر