نشرت فتاة سودانية مقطع فيديو حظي باهتمام كبير من قبل مرتادي مواقع التواصل الاجتماعي الذين تناقلوه على نطاق واسع عبر السوشيال ميديا.

وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أظهر المقطع المتداول الفتاة التي وصفها المتابعون بالحسناء وهي تهاجم رئيس الوزراء السابق الدكتور عبد الله حمدوك وعدد من قيادات الحرية والتغيير.

وانتقدت الفتاة ظهور حمدوك وأعضاء الحرية والتغيير مع قائد قوات الدعم السريع بأثيوبيا, وقالت في حديثها: (ما دايرين معاكم أي لعب وما تبيعوا البلد بعد ما ضيعتوها وخلوا الجيش يشتغل وينظف البلد من المتمردين).

محمد عثمان _ الخرطوم

النيلين

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

مجدي أبوزيد يكتب.. رمضان فرصة الجميع لإصلاح النفس والتغيير

هل علينا شهر الصيام الذى يجمع اللحظات والليالي والأيام المعدودات التي ينتظرها المؤمنين ليتزودوا من خيرها وأجرها في الدنيا لتكون لهم مشعل يُنير طريقهم يوم القيامة بين جموع الخلق بالصبر والالتزام بأوامر الخالق سبحانه وتعالى.

ومن بين أسمى الغايات التي يجب أن يسعى المسلم لتحقيقها في هذا الشهر الكريم إصلاح النفس وتغيرها نحو الأفضل، فكل ما في رمضان يتغير، سلوك وعبادة وخلق، فهو يمضي بنا وتتغير فيه بعض أحوالنا، ونسعى جاهدين إلى تغيير أنفسنا.

شهر رمضان فرصة من أعظم فرص التغيير في كل المجالات لمن أراد التغيير، حيث الجو الملائم والتهيئة الربانية، والقرب من الله تعالى والمعينات في هذا الشهر كثيرة، فرمضان فرصة الجميع للتغيير.

شهر رمضان فرصة للتوبة والرجوع إلى الله تعالى: فالله - عز وجل- قد هيأ لعباده هذا الشهر للتوبة والرجوع، ولأجل هذا يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "خاب وخسر من أدرك رمضان ولم يغفر له".

شهر مضان فرصة لتفقد النفس ومحاسبتها وحثها على الخير، والتغيير يبدأ عند محاسبة النفس وتصحيح أخطائها، وهذا ما يجب أن تكون عليه، عادة مستمرة يترقى بها المسلم إلى أفضل درجات السمو والرفعة.

شهر رمضان فرصة للإقبال على الله والإكثار من العبادة : فالله - عز وجل- قد فضل شهر رمضان على سائر الشهور، وجعل أيامه من خير أيام العام، ولذلك يُعد فرصة عظيمة لمن أراد الإقبال على الله تعالى والاستزادة من العبادة.

شهر رمضان فرصة للتغيير الأخلاقي، فرمضان بطبيعته يغرس في المسلمين الأخلاق الحميدة، ويربي في الأفراد معنى الوحدة والترابط والتآخي والشعور بالآخرين.

ورمضان فرصة عظيمة لكظم الغيظ والعفو على الناس، لأنه يعود المسلم على الصبر والتحمل، فمن يستطع الصبر على الجوع والعطش، يستطيع أن يكظم غيظه ويصبر على أذى غيره

وأؤكد أن التغيير لا يحصل بالتمني، ولكن لابد أن يتحرك دافع التغيير الكامن في النفس من خلال الإرادة والعزيمة والعمل الجاد على التغيير، وتكون نتيجته هي الباقية حتى بعد رمضان، وهذا هو التغيير الحقيقي.

مقالات مشابهة

  • شاهد | بعد ربع قرن.. الحاج صدقي يذوق طعم الحرية في أجواء رمضان مع عائلته في الخليل
  • شاهد | الأسير الفلسطيني المحرر جلال الفقيه بعد 22 عاماً في سجون العدو يتنسم عبق الحرية بغزة
  • مجدي أبوزيد يكتب.. رمضان فرصة الجميع لإصلاح النفس والتغيير
  • الصايغ: لا احد سيتحمل مسؤولية حماية البلد بعد اليوم الا الجيش
  • شاهد.. فتاة ألمانية تشهر إسلامها بالمسجد الأقصى
  • شاهد بالصورة والفيديو.. منزل فنان سوداني شهير يتعرض لدمار كامل والجمهور يواسيه
  • لينا صوفيا تكشف لـ صدي البلد تفاصيل مشاركتها في كامل العدد ++ |شاهد
  • شاهد بالفيديو.. أثارت غضب المتابعين.. فتاة سودانية تصف (عواسة الكسرة) بالظاهرة السلبية وتتمنى إختفائها عن الحياة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. عقب الفوز على الهلال في الديربي.. مشجعي مريخي يتصدر “الترند” بتقليده “جلحة” الدعم السريع بطريقة مضحكة
  • شاهد بالصورة والفيديو.. الجميع عانقه واحتفل به.. أسرة سعودية تستقبل عامل سوداني غاب عنهم لسنوات بفرحة هستيرية