"النقابات الفنية" و"المهن السينمائية" يكرمان اسم «ممدوح الليثي»
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أقام اتحاد النقابات الفنية برئاسة المخرج عمر عبد العزيز ونقابة المهن السينمائية، برئاسة المخرج مسعد فودة، احتفالية خاصة واحتفاء بمناسبة الذكري العاشرة لرحيل السيناريست والمنتج الكبير ممدوح الليثي ، وأعدت النقابة درعاً يحمل اسمه وشهادة تقدير، تقديرا لمسيرته الطويلة والتي أثرى خلالها الساحة الفنية والأدبية بالكثير من الأعمال،
وحضر الإحتفالية نجله الإعلامي الكبير د.
وأعرب الليثي عن سعادته بالتكريم والتقدير الخاص وبخاصة انه من النقابة التي دعمها وساهم في تأسيسها ، موجهاً الشكر لاتحاد النقابات الفنية برئاسة المخرج عمر عبد العزيز ونقابة المهن السينمائية، برئاسة المخرج مسعد فودة علي هذه اللفتة الطيبة والاحتفاء بالسيناريست والمنتج الكبير ممدوح الليثي، والذي اثري السينما المصرية والعربية بأهم وأفضل الأعمال ،
ومن جانبه اوضح نقيب المهن السينمائية الاستاذ مسعد فودة اننا نسعد بتكريم رائد من رواد السينما المصرية والعربية السينارست والمنتج الكبير ممدوح الليثي ، ونحن نتذكره دائما ولا ننسي وهو له الفضل في وجود نقابة المهن التمثيلية والفنية وهو المؤسس ونحن نسير علي دربه وتعلمنا منه الكثير
كما أعرب رئيس اتحاد النقابات الفنية المخرج عمر عبد العزيز عن سعادته بتكريم قامة كبيرة في السينما المصرية والعربية ، ودوره المؤسس والرائد في دعم صناعة السينما ، وتحن تعلمنا منه ، ويرجع له الفضل في اكتشاف الكثير من المواهب ودعمها، سواء في مجالات الدراما التليفزيونية أو الفوازير، أو السينما
ويذكر ان الاحتفالية شهدت حضور نخبة من صناع السينما والدراما والإعلاميين والكتاب والصحفيين
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عمرو الليثي المهن السینمائیة النقابات الفنیة برئاسة المخرج ممدوح اللیثی
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان تشارك في مؤتمر أخلاقيات المهن الطبية بالبحرين
«عمان»: شاركت سلطنة عمان في مؤتمر أخلاقيات وقوانين المهن الطبية الذي عقد بمملكة البحرين، بحضور نخبة من الخبراء والمتخصصين من دول مجلس التعاون الخليجي.
وخلال المؤتمر قدمت الدكتورة رقيّة بنت إسماعيل الظاهرية، رئيسة قسم الأبحاث والدراسات القانونية بالمستشفى السلطاني وعضو فريق الذكاء الاصطناعي، مناظرة بعنوان «التحديات القانونية والأخلاقية لتبني الذكاء الاصطناعي في القطاع الصحي»، حيث ناقشت أهمية الحوكمة الأخلاقية والمسؤولية القانونية في ظل الثورة الرقمية، مؤكدةً ضرورة تحقيق التوازن بين الابتكار التقني والتشريعات المنظمة لحماية حقوق المرضى وضمان العدالة الصحية، كما أكدت على دور الأخلاقيات المهنية في ترسيخ النزاهة وتعزيز المسؤولية في الممارسات الطبية، مشددةً على ضرورة تطوير سياسات صحية متكاملة تواكب متطلبات العصر. كما دعت إلى تعزيز التعاون الخليجي لوضع إطار قانوني وأخلاقي مشترك ينظم المهن الطبية.
وقد شهد المؤتمر نقاشات علمية معمقة حول التحديات الراهنة في القطاع الصحي وأخلاقيات المهنة والمسؤولية الطبية، والتطورات التكنولوجية، وتأثير الذكاء الاصطناعي في الطب، بمشاركة خبراء إقليميين ودوليين.
وتعكس هذه المشاركة دور سلطنة عمان في تعزيز الحوكمة الأخلاقية للقطاع الصحي والمساهمة في تطوير منظومات طبية أكثر عدالة واستدامة، مما يعزز مكانتها في المحافل الإقليمية والدولية في مجالات الصحة والقانون الطبي.