عربي21:
2025-04-24@14:30:47 GMT

بعد اغتيال صالح العاروري.. كيف سيكون خطاب نصر الله؟

تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT

بعد اغتيال صالح العاروري.. كيف سيكون خطاب نصر الله؟

أكد حزب الله اللبناني أن خطاب أمينه العام حسن نصر الله لا زال في موعده الأربعاء كما كان مقرر مسبقا، على الرغم من عملية اغتيال نائب رئيس حركة "حماس"، الشهيد صالح العاروري، والتي سبقت الخطاب بيوم.

وكان هناك توقعات بأن يتم إلغاء الخطاب أو تأجيله، والذي كان ضمن الاحتفال التكريمي، الذي أعلن عنه الحزب، في الذكرى الرابعة، لاغتيال قائد فيلق القدس الراحل قاسم سليماني، وقائد كتائب حزب الله العراق، أبي مهدي المهندس.



وكان حسن نصر الله، قد هدد في خطاب سابق له إسرائيل في حال نفذت اغتيال لأي شخصية لبنانية أو فلسطينية على الأراضي اللبنانية، الأمر الذي يطرح تساؤلات حول ما إذا كانت عملية اغتيال العاروري ستكون ضمن خطابه المرتقب، وما هي القضايا الرئيسية التي سيناقشها نصر الله فيه.

رفع سقف الخطاب
بلال الشوبكي، رئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الخليل، يتوقع "أن تكون نبرة هذا الخطاب مختلفة عن الخطاب السابق، لكن دون أن يفضي لتغيير جذري في سياسة حزب الله فيما يتعلق بالحرب الدائرة حاليا، وسيترك الأمور مفتوحة الاحتمالات وسيحتفظ بحق الرد لحزب الله على عملية الاغتيال".

وتابع الشوبكي في حديث خاص لـ"عربي21": "برأيي سيكون رد فعل حزب الله غير انفعالي، وبحكم أن هناك قراءات كثيرة تشير إلى رغبة بنيامين نتنياهو بتوسيع هذه الحرب وفتح جبهات جديدة، وبالتالي الأمر سيكون عند حزب الله الاحتفاظ بحق الرد دون أن يفتح جبهة كاملة".

وأوضح أن "المسألة غير مرتبطة فقط بطبيعة رد حزب الله وإنما بطبيعة رد إسرائيل على رد الحزب، بمعنى أن المسألة ما زال فيها عوامل أخرى وطريقة تحرك الولايات المتحدة".

ويرى الشوبكي أن "هناك عاملين الان يمكن يطوقا المشهد، أولا عدم رغبة حزب الله وإيران في أن تكون الجبهة جبهة كاملة، إضافة إلى ذلك عدم رغبة الولايات المتحدة في الانجرار إلى حرب في المنطقة خلال هذه المرحلة التحضيرية للانتخابات، تضطر فيها إلى الدخول بشكل كبير، لكن العامل الأخر هو العامل الإسرائيلي وأظن أنه الأضعف الان".


وحول احتمالية حديث نصر الله عن اغتيال العاروري، قال الشوبكي: "سيعرج عليه بدون شك وسيؤثر على مجمل الخطاب، لكن الخطاب كان معد له مسبقاً، وسيكون موقف الحزب برأيي، أنه منخرط فعلياً في الحرب ولا يعيش حالة هدوء، وبالتالي الاستمرار فيما هو عليه الاحتمال الأرجح مع رفع سقف الخطاب ليتناسب مع الحدث".

قراءة للحرب
الكاتب والمحلل السياسي اللبناني قاسم قصير، قال إن "السيد سيتحدث عن كل المواجهة في المنطقة وافق الصراع وموقف قوى المقاومة وطبيعة الرد على عمليات الاغتيال".

وأكد قصير خلال حديثه لـ"عربي21"، أنه "من الواضح أن اغتيال العاروري سيكون أحد النقاط الأساسية وكذلك موقف المقاومة منه، وفي تقديري سيتحدث عن المعركة الكلية في المنطقة، وسيقدم قراءة لنتائج المعركة بعد ثلاثة أشهر من بدء الصراع في غزة وإلى أين وصل الصراع في المنطقة وموقف قوى المقاومة".

وتابع: "بالتأكيد لن يأتي ويقول أننا سنطلق صاروخ اليوم أو غدا، وتقديري أن رد المقاومة لن يكون ردا تقليديا كما يتخيل البعض، فنحن الان أمام مرحلة من الصراع وليس كما كنا قبل طوفان الأقصى، واليوم كل الجبهات مفتوحة على إسرائيل، ولا يمكن تقدير ما الجديد الذي سيكون اليوم، والأكيد أن الحزب تواصل مع الأخوة في حماس حتى يكون الرد متكامل وليس مجرد رد تقليدي".

رد حزب الله على الاغتيال
ومن ضمن القضايا التي يترقبها المراقبون في خطاب نصر الله هو كيف سيكون رد الحزب على اغتيال صالح العاروري في الضاحية الجنوبية معقل الحزب، خاصة أن أمينه العام حسن نصر الله كان قد توعد إسرائيل بالرد في حال اغتالت أي قيادي في لبنان.

وكان الحزب قد شارك في معركة "طوفان الأقصى" عبر قصف المستوطنات في شمال فلسطين المحتلة، وقصف عدد من نقاط تجمع جنود الاحتلال الإسرائيلي، وإلى الآن من غير الواضح كيف سيكون رد الحزب على اغتيال العاروري، وهل سيوسع هجماته على الاحتلال الإسرائيلي ويفتح جبهة كاملة معه أم لا.

قاسم قصير يقول إنه "حتى الآن لا توجد معلومات عن طبيعة رد حزب الله المتوقع، ونحن أمام عملية عسكرية وأمنية كبيرة جدا تستهدف قادة المقاومة، وهي لا تستهدف فقط حركة حماس بل أيضا حزب الله وكل قوى المقاومة، وتقديري طبيعة الرد سيكون بمستوى هذه العملية".

وحول احتمالية تنفيذ حزب الله لتهديد سابق له بالرد على أي اغتيال لأي شخصية على الأراضي اللبنانية، قال قصير لـ"عربي21": "مواقف السيد حسن نصر الله اطلقها قبل معركة طوفان الأقصى وقبل اندلاع كل هذه المواجهات في المنطقة، ونحن الان أمام معركة مفتوحة، لكن مستوى وطبيعة الرد يعود تقريره لقادة المقاومة، لأنه يمكن أن يكون أحد أهداف إسرائيل جر المنطقة إلى حرب كبرى، وإذا قادة المقاومة كانوا يريدون الذهاب إلى حرب كبرى، هذا الأمر ينبغي التنسيق به".

وأوضح أنه "لا يستطيع تحديد طبيعة الرد"، مضيفا: "لكن بتقديري أنه لا يمكن السكوت عن عملية الاغتيال، لأن هذا يعني إعطاء إسرائيل ضوء أخضر لتنفيذ عمليات أخرى تستهدف كل قادة المقاومة، سواء في حزب الله أو الجهاد أو حماس بأي مكان، من هنا خطورة هذا الأمر، وعلينا انتظار ما سيصدر من قادة الحزب والمقاومة".

وأضاف: "نحن أمام معركة ومواجهة مفتوحة، وفي تقديري سيكون الرد من كل الجبهات وبشكل تصاعدي، لكن هل ستفتح الجبهة بشكل كبير؟ لا يمكن الان تحديد هذا الأمر".

وتابع: "لكن في تقديري أن التصعيد طبيعي وحجم الرد سيكون غير تقليدي لكن إلى متى؟ غير معروف، لأنه في ذات الوقت سيؤخذ في الاعتبار طبيعة كل الجبهات، لأن أي رد كبير يعني الذهاب إلى حرب كبرى في المنطقة، بمعنى هل هناك قرار بذلك؟ انا لا استطيع تأكيد هذا الأمر، لكن مرة أخرى أقول إن عدم الرد يعني إعطاء إسرائيل الضوء الأخضر لتنفيذ عمليات اغتيال أخرى".


وحول ما إذا كانت قواعد الاشتباك بين حزب الله والاحتلال الإسرائيلي قد تغيرت قال قصير: "قواعد الاشتباك أساسا هي سقطت، حيث يحدث كل يوم قصف للمستوطنات الإسرائيلية، وفي الأساس كان في السابق إذا تم إطلاق صاروخ واحد تتغير قواعد الاشتباك، نحن أمام قواعد اشتباك متغيرة، وطبيعي أن نكون اليوم أمام مرحلة جديدة، وعلى الأغلب نحن متجهين لمعركة طويلة المدى وليس معركة سريعة وفعل ورد فعل سريع".

منحى خطير
المحلل السياسي سليمان بشارات يعتقد أن "المنحى الأكثر حرجا في عملية اغتيال صالح العاروري، هو كيف سيكون موقف ورد حزب الله اللبناني على عملية الاغتيال هذه، وذلك لعدة اعتبارات، أولا هذه العملية تمت في الضاحية الجنوبية وهي معقل الحزب، وبالتالي الان هو في ظل هذا الاستهداف هو في مقدمة المواقف التي يجب أن يكون لها تغيير في خطوط ونقاط الاشتباك".

وتابع بشارات خلال حديثه لـ"عربي21": "بمعنى منذ بداية هذه الحرب وحتى منذ عام 2006 في أعقاب الانسحاب من جنوب لبنان وانتهاء الحرب وقرار 1701 من مجلس الأمن كان هناك الحديث عن خطوط الاشتباك بشكل مباشر، الان الاحتلال الإسرائيلي اخترق كل هذه الخطوط، وتابعنا خلال الأسابيع الماضية أن حزب الله وأمينه العام حسن نصر الله هددوا بشكل مباشر بأنه إذا ما تم ضرب بيروت أو استهداف أيا من القيادات الفلسطينية في الضاحية سيكون ذلك تغيرا في الرؤى ومنهجية وشكل انخراط حزب الله في المواجهة وبالتالي الان الأنظار ربما تتجه جميعها إلى حزب الله".

وحول طبيعة رد حزب الله المتوقع، قال بشارات: "أعتقد أننا أمام سيناريوهين، الأول وهو الأكثر واقعية وإمكانية لأن يحدث، وهو أن حزب الله سينطلق لتوجيه ضربة، ولكن طبيعة وشكل هذه الضربة ربما لا نستطيع الحكم عليها أو توقعها، فقد تكون إما بعمليات القصف أو عمليات نوعية، ولكن عدم توجيه ضربة من قبل الحزب في ظل هذا التغير بالمعادلة سيشكل حالة ضعف وحرج شديدة جدا للحزب وهذا ما لا يريده ولا يستطيع أن يضحي بتاريخه النضالي وباسمه ضمن معادلة المقاومة".

وتابع: "السيناريو الأخر، هو أن يكون هناك رد محدود، ولكن هذا الرد يكون على حساب أمر أخر، وهو أنه قد يكون هناك أطروحات سياسية تسارع إليها بعض الأطراف بحيث تمنح أثمان سياسية للحزب، وبالمقابل قد يكون جزء منها وقف الحرب على قطاع غزة، وبالتالي هذا الأمر قد يمنح أولا إسرائيل الفرصة لأن تعتبر أنها بعملية الاغتيال استطاعت تحقيق هدف ما وتروج له بنهاية هذه الحرب، وفي ذات الوقت المقاومة تحصل على الأثمان والمكاسب السياسية التي كانت تسعى إليها في نهاية الحرب".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية حزب الله اللبناني حماس العاروري الاحتلال لبنان حماس حزب الله الاحتلال العاروري المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة اغتیال العاروری عملیة الاغتیال صالح العاروری قادة المقاومة حسن نصر الله رد حزب الله فی المنطقة کیف سیکون هذا الأمر إلى حرب

إقرأ أيضاً:

سلاح حزب الله إلى دائرة الضوء

لم تخلُ عطلة عيد الفصح المجيد من بعض المواقف السياسية، التي تناولت في شكل أساسي ما قاله الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم بالنسبة إلى سلاح "المقاومة الإسلامية"، فرأى فيه البعض كلامًا جدّيًا من شأنه أن يعيد عقارب الساعة إلى الأجواء التي كانت سائدة قبل 7 أيار من العام 2008، والتي أدّت إلى ما أدّت إليه من "اجتياح" لبيروت وللجبل، والتي دفعت الجميع للذهاب إلى قطر، وما نتج عن الحوار غير المباشر بين جميع أطراف النزاع، والذي كان يتمّ من غرفة إلى أخرى في فندق الشيراتون، وقد توجّت المساعي التي قامت بها قطر مع المملكة العربية السعودية باتفاق عُرف بتسوية الدوحة، والتي نتج عنها توافق سياسي على انتخاب العماد ميشال سليمان رئيسًا للجمهورية.
أمّا البعض الآخر فوصف تصريحي الشيخ قاسم ومسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في "حزب الله" وفيق صفا بـ "القنبلة الصوتية" ليس إلاّ، وذلك انطلاقًا من مقولة شعبية شائعة أن من يريد أن يفتعل أي مشكل لا يهدّد، بل يذهب إليه من دون مقدّمات، إضافة إلى أنه ليس واردًا على الاطلاق عند أي طرف من الأطراف اللبنانية أن يطالب بـ "تجريد" سلاح "حزب الله" أو "انتزاعه" منه بالقوة، بل بالتفاهم والحوار الهادئ وغير المنفعل وغير المستند إلى خلفيات وحسابات حقل حارة حريك التي قد لا تنطبق على حسابات بيدر بعبدا. وهذا ما أشار إليه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون من على منبر الصرح البطريركي في بكركي على أثر خلوة مع البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، وقال: إن "اي موضوع خلافي لا يقارب على الاعلام ووسائل التواصل، بل بطريقة التواصل مع المعنيين بطريقة هادئة ومسؤولة. عندي قناعة ان اللبنانيين لا يريدون الحرب ولا يريدون ان يسمعوا بذلك. لذلك فان القوات المسلحة اللبنانية هي الوحيدة المسؤولة عن سيادة لبنان واستقلاله". فلنعالج الموضوع بروية ومسؤولية، لأنه موضوع اساسي للحفاظ على السلم الاهلي، وسأتحمله بالتعاون مع الحكومة. اي خلاف في الداخل اللبناني لا يقارب الا بمنطق تصالحي. وحصر السلاح سننفذه، ولكن ننتظر الظروف لتحديد كيفية التنفيذ".
ومما لا شك فيه فإن هذا الموضوع سيكون الطبق الرئيسي في اللقاءات الرسمية والحزبية بعد عطلة عيد الفصح المجيد، خصوصًا أن كل فريق من الأفرقاء اللبنانيين قد أدلى بدلوه في ما يتعلق بسلاح "حزب الله". وقد حسم رئيس الجمهورية الجدل حين دعا إلى مقاربة هذه المسألة بعيدًا عن الاعلام، الذي يواكب حركة الاتصالات القائمة بين الرئاستين الأولى والثانية الهادفة إلى إيجاد آلية لا يموت فيها الذئب ولا يفنى الغنم، مع إصرار الرئاسة الأولى على ضبط إيقاع المواقف المتشنجة التي تصدر من هنا وهناك، ولاسيما المواقف التي يعلنها مسؤولون في "الحزب"، وآخرها كلام نائب رئيس المجلس السياسي في الحزب الوزير الأسبق محمود قماطي، الذي تحدّث عن "قطع اليد التي ستمتد الى المقاومة"، إضافة إلى كلام بعض نواب "الحزب"، وفيه أنه "عندما تقوم الدولة بمسؤولياتها نناقش الاستراتيجية الدفاعية"، وأن أي حديث عن تسليم "الحزب" لسلاحه لن يجدي نفعًا قبل أن تنسحب اسرائيل من كل شبر من الأراضي اللبنانية، التي لا تزال تحتلها، وقبل أن تتوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتمادية.  
على هذا بات من الواضح ان مسعى الرئيس عون لمعالجة ملف السلاح سيواجه تعقيدات وصعوبات كثيرة إذا استمرت المواقف التصعيدية والضاغطة، سواء من الجانب الأميركي والإسرائيلي أو من القوى السياسية في داخل لبنان. فمقاربة الرئيس تعتمد الحوار والهدوء فيما مقاربة الآخرين تعتمد التصعيد والقتل والضغط. وهو ما لن يُثني المقاومة عن التمسّك بموقفها وسلاحها طالما التصعيد يشكّل خطراً على وجودها ووجود جمهورها ويعني استسلاماً للشروط والاملاءات الأميركية والإسرائيلية وإخضاع لبنان لها وهو ما يرفضه الحزب بشكل قاطع.
  لذا بات من المفروض ضبط الخطاب السياسي الرسمي والسياسي وحتى الإقليمي والدولي من كل الأطراف، لتسهيل مهمة رئيس الجمهورية ولا سيما إنه متفاهم مع "حزب لله" بالمبدأ على الحوار، ولتهدئة خواطر الحزب وطمأنته بعدما بات يشعر ان المطلوب رأسه وليس سلاحه فقط.
لا بد من أن تشمل معالجة موضوع سلاح "حزب الله" المخيمات الفلسطينية وضرورة إلحاقها بالخطط الأمنية المسؤولة عنها القوى الشرعية وحدها دون سائر قوى الأمر الواقع. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "ثغرة" داخل "حزب الله".. "التسريبات" تسلط الضوء عليها Lebanon 24 "ثغرة" داخل "حزب الله".. "التسريبات" تسلط الضوء عليها 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قاسم ينهي النقاش حول سلاح "حزب الله" Lebanon 24 قاسم ينهي النقاش حول سلاح "حزب الله" 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: "مؤامرة نزع سلاح حزب الله" ستجعل لبنان عرضة للهجوم Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: "مؤامرة نزع سلاح حزب الله" ستجعل لبنان عرضة للهجوم 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: نزع سلاح حزب الله "مؤامرة" والحزب يرفضها Lebanon 24 السفير الإيراني في لبنان: نزع سلاح حزب الله "مؤامرة" والحزب يرفضها 23/04/2025 09:00:35 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً العدوانية الإسرائيلية تخدم "الحزب" أحيانًا Lebanon 24 العدوانية الإسرائيلية تخدم "الحزب" أحيانًا 01:45 | 2025-04-23 23/04/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 تحالفات جزين إلى المجهول؟ Lebanon 24 تحالفات جزين إلى المجهول؟ 01:30 | 2025-04-23 23/04/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت: "الله لطف" Lebanon 24 الهيئة اللبنانية للعقارات بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت: "الله لطف" 01:19 | 2025-04-23 23/04/2025 01:19:12 Lebanon 24 Lebanon 24 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ Lebanon 24 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ 01:15 | 2025-04-23 23/04/2025 01:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية Lebanon 24 أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية 01:14 | 2025-04-23 23/04/2025 01:14:29 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة Lebanon 24 إعتراف مُثير للجدل.. إليكم ما كشفه ممثل عالميّ بشأن علاقته بزوجته المحامية اللبنانيّة 05:42 | 2025-04-22 22/04/2025 05:42:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله Lebanon 24 بالفيديو إبن سلاف فواخرجي حديث مواقع التواصل... إليكم ما فعله 08:55 | 2025-04-22 22/04/2025 08:55:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي Lebanon 24 "يا ريتني ما تعرفت عليها".. ممثل سوريّ كان بعلاقة حبّ مع إمرأة لديها نفوذ في الدولة: هذا ما فعلته بي 07:10 | 2025-04-22 22/04/2025 07:10:59 Lebanon 24 Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا Lebanon 24 الكشف عن هوية المستهدف في الغارة على سيارة في بعورتا 02:47 | 2025-04-22 22/04/2025 02:47:02 Lebanon 24 Lebanon 24 ​عانقته... جيسي عبدو احتفلت بعيد ميلاد زوجها المنتج: "يا عمري انت" (صورة) Lebanon 24 ​عانقته... جيسي عبدو احتفلت بعيد ميلاد زوجها المنتج: "يا عمري انت" (صورة) 08:10 | 2025-04-22 22/04/2025 08:10:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-04-23 العدوانية الإسرائيلية تخدم "الحزب" أحيانًا 01:30 | 2025-04-23 تحالفات جزين إلى المجهول؟ 01:19 | 2025-04-23 الهيئة اللبنانية للعقارات بعد انهيار طبقة سكنية في حرج بيروت: "الله لطف" 01:15 | 2025-04-23 ما قصة القرض الذي سيوقعه وزير المال مع البنك الدولي؟ 01:14 | 2025-04-23 أورتاغوس: لبنان بحاجة إلى قادة شجعان أمثال رئيس الجمهورية 01:00 | 2025-04-23 اللوائح المقفلة في بيروت وصلاحيات المحافظ امام المجلس النيابي غدا وصعوبات تواجه الوفد اللبناني الى واشنطن فيديو بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) Lebanon 24 نجا من الموت بأعجوبة.. إعلامي لبناني شهير يعترف بأنه كان سببًا في فقدان إنسانة حياتها (فيديو) 04:17 | 2025-04-14 23/04/2025 09:00:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • حزب الله في لبنان.. من حرب العصابات إلى احتكار العمل المقاوم
  • قوى تحالف المقاومة الفلسطينية ترفض خطاب عباس واعتداءه اللفظي عليها
  • سلاح حزب الله إلى دائرة الضوء
  • حزب اللّه يدين بشدة اغتيال القيادي بالجماعة الإسلامية حسين عطوي
  • حزب الله يُدين جريمة اغتيال الشيخ ‏حسين عطوي واستمرار استباحة السيادة اللبنانية
  • حزب اللّه يُدين بشدة جريمة اغتيال القيادي بالجماعة الإسلامية حسين عطوي
  • أول تعليق من حزب الله على اغتيال حسين عطوي القيادي بالجماعة
  • حزب الله يدين اغتيال الشيخ حسين عطوي: العدو واحد والمقاومة مشروع مشترك
  • الردّ بالنار.. ماذا يواجه لبنان اليوم؟
  • طارق صالح يطلع على جاهزية محور تعز