تداولت انباء صحية عن مستقبل حكيم زياش لاعب جالطة سراي التركي الحالي، وذلك قبل أيام قليلة من انطلاق بطولة كأس أمم أفريقيا التى تحتضنها دولة كوت ديفوار.

وابرزت الانباء المتداولة امكانية رحيل زياش وسط حالة من الجدل التى يعيشها الشارع الرياضي التركي خلال الساعات الماضية وخاصة انها جاءت قبل انطلاق فاعليات الأميرة السمراء.

وهو ما نفاه جورج غاردي وكيل أعمال المغربي حكيم زياش عبر منصة التواصل الإجتماعي بموقعه الخاص.

وكتب غاردي عبر حسابه الرسمي قائًلًا:" زياش لن يرحل,, لقد أخبرنا النادي بذلك".

ويعد المغربي حكيم زياش المحترف يلعب في مركز الجناح الأيمن مع نادي جالطة سراي في الدوري التركي الممتاز على سبيل الإعارة قادمًا من صفوف نادي تشيلسي الإنجليزي مع امكانية تفعيل بند الشراء.

وسجل زياش 4 أهداف وصنع هدفين، وذلك على مدار 14 مواجهة لعبها هذا الموسم بإجمالي 793 دقيقة مشاركة  كما أنه لاعب متعدد المراكز يمكنه اللعب في مركز وسط ميدان هجومي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حكيم زياش رحيل حكيم زياش حکیم زیاش

إقرأ أيضاً:

عبد الصادق: مباحثات مع وزير الطاقة التركي لتطوير التعاون بما يليق بعلاقاتنا مع أنقرة

بحث وزير النفط والغاز المكلف بحكومة الدبيبة خليفة عبد الصادق ورئيس المؤسسة الوطنية للنفط مسعود سليمان مع وزير الطاقة والموارد الطبيعية التركي ألب أرسلان بيرقدار سبل تطوير التعاون القائم في مجال الهيدروكربون.

على هامش قمة أسبوع الطاقة والاستثمار بمدينة هيوستن في الولايات المتحدة، أكد الطرفان مواصلة الجهود للارتقاء بالتعاون في مجال الطاقة إلى المستوى الذي يليق بالعلاقات الوثيقة بين ليبيا وتركيا، بحسب بيان عبدالصادق.

مقالات مشابهة

  • ذكرى رحيل البابا شنودة الثالث.. حكيم الكنيسة وصوت الوطنية
  • وزير الخارجية التركي: لا تنازلات بشأن الحكم الذاتي في سوريا
  • ثلاثية أوسيمين تعزز صدارة غلطة سراي للدوري التركي
  • بابل.. احتجاجات ليلية أمام المستشفى التركي للمطالبة بإلغاء عقد الشركة التركية
  • مدرب المغرب يحدد موعد عودة زياش إلى تشكيلة أسود الأطلس
  • مصدر: الركراكي التقى زياش في قطر وأكد له أن أسود الأطلس يعولون عليه دائماً
  • الركراكي يبرر عدم دعوة زياش إلى منتخب المغرب 
  • الركراكي: زياش خصو يرجع فالمستوى ديالو
  • رحيل رئيس نادي صلاح الدين الرياضي
  • عبد الصادق: مباحثات مع وزير الطاقة التركي لتطوير التعاون بما يليق بعلاقاتنا مع أنقرة